سلمولي على الغالي سلام كثير - YouTube
سلمولي على الغالي سلامن كثير - YouTube
الجمعة 21 ربيع الأول 1437 هـ- 1 يناير 2016م - العدد 17357 إيقاعات شعرية سليمان الهويدي الشعر الجميل يبقى محفوراً في الذاكرة لا يمحي منها، وناقوساً يدق في ذاكرة النسيان نتذكره بين الفينة والأخرى. وقبل بضعة عقود كان الفنانون الشعبيون لا يحظون بالحضور الإعلامي. ومع ذلك استطاعوا ان يحققوا شهرة ذائعة الصيت، وكان هناك صدى كبير لبعض أغانيهم ولا تزال في ذاكرة من عاش ذاك الزمن الجميل، وأصبحت بعض أبيات الأغاني دارجة على اللسان، ويحفظها كثيرون من دون أن يعرفوا قائل هذه الأبيات فكتّاب الأغاني الشعبية في تلك الحقبة بعيدون عن الأضواء ومهضومو الحقوق.
تاريخ النشر: الإثنين 28 ذو القعدة 1435 هـ - 22-9-2014 م التقييم: رقم الفتوى: 268495 7687 0 149 السؤال أعاني بعد الاستنجاء من خروج شيء بسيط من البول أو ماء الاستنجاء، وأريد أسهل حل من أي مذهب، فهل صلواتي باطلة؟ وهل أدخل في الوعيد؟. وشكرا. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإذا كان هذا الشعور مجرد شك أو وسوسة، فلا تلتفت إليه ولا تعره اهتماما، فإن علاج الوساوس هو الإعراض عنها وعدم الالتفات إليها، وانظر الفتوى رقم: 51601. قطرات البول.. هل توجب الاستحمام؟ | مبتدا. وأما إن كنت متحققا من خروج شيء من ذكرك بعد الاستنجاء، فيجب عليك التطهر من هذا الخارج؛ سواء كان بولا أو كان ماء الاستنجاء، ويسهل فقهاء المالكية في التطهر من هذا الخارج فلا يوجبونه إذا كان يحصل لك كل يوم ولو مرة في اليوم، وانظر الفتوى رقم: 75637. ويجب عليك أن تتوضأ بعد انقطاع خروج هذا الخارج ثم تصلي، ولبيان ما يفعله المبتلى بخروج قطرات البول بعد التبول انظر الفتوى رقم: 159941. والله أعلم.
الحمد لله. يكفي في تطهير نجاسة البول أن يصب الماء على موضع النجاسة ، ويكون الماء أكثر من النجاسة حتى تتلاشى ولا يبقى لها أثر ، ولا يجب عصر الثياب بعد صب الماء ،لأن الماء الباقي عليه طاهر ، ما دامت النجاسة قد زالت. قال النووي رحمه الله تعالى في " روضة الطالبين " في الفقه الشافعي (1 / 28): " ولا يشترط في حصول الطهارة عصر الثوب على الأصح.. " انتهى. و جاء في " مواهب الجليل شرح مختصر خليل " في الفقه المالكي (1 / 250 - 251): " ( ولا يلزم عصره). كيف يطهّر ثوبه إذا أصيب بقطرة أو قطرتين من البول ؟ - الإسلام سؤال وجواب. الشرح: يعني أن محل النجس إذا غسل بالماء الطهور ، وانفصل الماء عن المحل طهورا: فإنه لا يلزم عصره ؛ لعموم الأحاديث ، ولأن الفرض أن الماء قد انفصل طهورا ، والماء الباقي في المحل كالمنفصل " انتهى. ومما يدل على أنّ طهارة الثوب ونحوه من البول ، تحصل بمكاثرة النجاسة بالماء ، حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ: " أَنَّ أَعْرَابِيًّا بَالَ فِي المَسْجِدِ ، فَقَامُوا إِلَيْهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تُزْرِمُوهُ. ثُمَّ دَعَا بِدَلْوٍ مِنْ مَاءٍ فَصُبَّ عَلَيْهِ " رواه البخاري (6025) ، ومسلم (284). قال القاضي عياض رحمه الله تعالى: " وفيه - أي الحديث - أنه ليس من شرط غسل النجاسات كلها العرك – أي الحك - ، وأنه يكفى فيما كان منها مائعاً ، وغير لزج: صبُّ الماء فقط ، وإتباعها به ؛ بخلاف ما يبس منها ، أو كانت فيه لزوجةٌ.. " انتهى من " اكمال المعلم " ( 2 / 110).
المسألة: عند انتهائي من (التبول) أجلكم الله في بعض الأحيان تنزل بعض القطرات من مجرى البول في الملابس الداخلية علما أني أعمل الخرطات دائماً بعد انتهائي، فما حكم ذلك؟ وللعلم أيضاً كنت لا أبالي بسبب تيقني من أني عملت الخرطات، فما حكم صلاتي؟ الجواب: إذا أحرزت أنَّ هذه القطرات من البول فعندئذٍ يجب تطهير الموضع والملابس التي أصابتها هذه القطرات، أما مع عدم احراز ذلك فهذه الرطوبة محكومة بالطهارة. وأما حكم الصلوات السابقة فهي صحيحة لأنَّ جهلك بالحكم بحسب مفروض سؤالك كان قصوريًا. والحمد لله رب العالمين الشيخ محمد صنقور
تاريخ النشر: الثلاثاء 12 جمادى الآخر 1439 هـ - 27-2-2018 م التقييم: رقم الفتوى: 371659 19785 0 72 السؤال أنا شاب عمري 22 سنة، أعاني من وجع في الكلية دائمًا؛ لذلك أشرب كثيرًا من الماء، لدرجة أني أدخل الخلاء كثيرًا جدًّا. المشكلة أنني بعد التبول، تنزل مني قطرات بول لا أشعر بها، ولكني تأكدت من رؤيتها عند الانتظار قليلًا في الخلاء، فالأمر يسبب لي ضيقًا، وأخاف ألا تقبل صلاتي، حيث إني عند سماع الأذان أحرص على أن أذهب للجامع، والصلاة في الصف الأول. فما أفعله هو أني قبل الوضوء أغسل الذكر، وأمسح ببعض الماء على الملابس الداخلية، فتغيير الملابس يشق جدًّا علي، وخصوصًا مع كثرة دخول الخلاء، فهل ما أفعله صحيح؟ وهل صلاتي صحيحة؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: ففي البداية: نسأل الله تعالى لك الشفاء العاجل مما تعانيه, ويبدو أنك لا تخلو من وسوسة.