» مطلوب راعي غنم هندي الرياض ابو_عبدالله2020 قبل 4 أسبوع و يوم #91258335 ← التالي مطلوب راعي غنم هندي نقل كفالة او بدون التواصل على الخاص وسيلة الإتصال: أرجو المراسلة عبر الرسائل الخاصة بالموقع غنم حري في الرياض غنم غنم حري مواشي وحيوانات وطيور إحذر من التعامل غير المباشر. إستخدم القائمة السوداء قبل أي عملية تحويل يجب عليك تسجيل الدخول حتى تتمكن من إضافة رد.
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
× يحصل موقع العمالة المنزلية على عمولة في كل عملية تتم بين الأعضاء أو الزوار الذين حصلوا على المعلومة من الموقع نفسه وهي أمانة في ذمة الطرفين. -بيع ـ نقل كفالة ـ استقدام.. مطلوب راعي غنم استراليه للبيع. الخ - ويدفع المستفيد من الموقع العمولة بتحويلها إلى احد الحسابات في الأسفل لتسقط بإذن الله من ذمته والعمولة يتحملها الطرف الأول وهو المستفيد من الموقع مباشرة مثل الذي يعلن عن تنازل لخادمة او سائق او استقدام إلا اذا كان هناك اتفاق بين الطرفين بأن يدفعها الطرف الثاني. و تختلف العمولة على حسب الصفقة التي تتم بين الأعضاء أو الزوار: 300 ريال للموقع على كل عملية تتم بين الطرفين إذا كانت العملية بقيمة عشرة آلاف ريال فأكثر 200 ريال للموقع على كل عملية تتم بين الطرفين إذا كانت العملية بقيمة خمسة آلاف ريال إلى عشرة آلاف ريال 100 ريال للموقع على كل عملية تتم الطرفين إذا كانت العملية أقل من خمسة آلاف ريال وحتى 1500 ريال أما اقل من 1500 ريال فلا يوجد عمولة عليها الحسابات البنكية السعودية / مؤسسة نافذة العرب لتقنية المعلومات. •بنك الراجحي• 454608010125160 SA12 8000 0454 6080 1012 5160
ذاك أن مقتضيات الرعي ما عادت كما يجب،، فلا كانت إحسان الراعي لمرعيته، ولا هي احتمال مسئولية المقام، ولا هو علمُ "الرعي" واقتدارُ لمّ الشمل ونظم القطيع وعدل الاحتكام وقدرة التأثير!! فمتطلبات "الرعي" اليوم لا تتعدى أن يكون سيدنا من أرستقراطيات الحي وملوكه، قرابته بالراعي السابق من الدرجتين الأولى أو الثانية، درس تاريخ المرعى أم لم يدرس، حقت له رعاية "العنز" وهش "الأبقار" أم ما حقت..! ومن ثم تسوقنا الحظوظ لنسأل: لمَ تظهر البُوم والغربانُ في القوم عن سواهم فتسبقُ بسوابقها إلى حلبات التأثير! لكأننا لا ضلعٌ لنا ولا ساق في إتاحة فضاءاتنا الفيحاء رحبةً لأولئك كي يخيطوا أكفاننا قبل أن ينهشوا من لحم الأمة. إن نهضة الإسلام قد سلفت من صحراء رمضاء ،، على يد راعٍ محنّك "محمدٌ رسول الله"، ليؤسس أمةً قد طنَّت بها آذان المعمورة عظمةً ورفعة، لمّا علت كلمة الله وساد حكمه وشاع عدله. فما فعل رسول الله فنهض بهذه الإنسانية من جاهليتها الغبراء؟! وما فعل سواه من أنبياء الله ليقيموا للإسلامِ كلمةً وليعلوا للحق راية. مطلوب راعي غنم : مواشي : عمان سحاب 173450211 : السوق المفتوح. ؟! وقد كانوا سواء قبيل مبعثهم،، سواءٌ كلهم رعاةُ أغنام أراضيهمُ الصحراء قاحلةُ الزرع نعم ، غير أنها غنَّاءُ خصبةٌ تُنبتُ حكمةً لراعٍ يتأمل شئون خلق الله، ليعدل ويدبِّر، ويجمع شمل عنزه من أردافِ المرعى وفق هديٍ واحد،، واعتقادٍ راسخ!
انتشر مقطع فيديو قبل فترة لأحد الأشخاص عبر حسابه في السناب شات وهو يستنكر التدخل في شؤون الآخرين وعدم إعطائهم الحرية في التصرف والاختيار وقد ذكر عبارة جميلة جدا وهي (لا تقتل المتعة يا مسلم)؛ ليقدم من خلالها أجمل الدروس في ترك مالا يعنينا والسماح للآخرين بالمتعة على طريقتهم الخاصة. والغريب أن المقولة أخذت اتساعا كبيرا وانتشارا سريعا وكأنها عبرت وصورت ما نعاني منه جميعا فأخذ يرددها الكبار والصغار ترافقهم الابتسامة لتنفس عن مشاعر الضيق والضجر التي نجدها عند تدخل الآخرين في شؤون متعتنا. إن التفكير في هذا الموضوع من منظور الدين والذوق والحرية وعدم السلطة يعطينا بعدا جميلا لحقوق الآخرين علينا، ويعكس مدى الرقي في تعاملاتنا، لأننا نجد أن كل منظور يتعامل مع أحقيتنا في رسم صورة الأشياء والمواقف والتعاملات والأماكن التي نجد المتعة من خلالها. وإذا تأملنا (قتل المتعة) وبحثنا، نجد مئات من الصور التي نعيشها وسنعيشها، وقد تكون هذه الصور قد اعتدنا عليها في جميع جوانب حياتنا، فأصبح تدخل الآخرين في طريقة المتعة التي نريد الحصول عليها واقعا نعيشه، إلا أن مظاهر ذلك قد زادت عن الحد الذي يمكن أن يحتمل، مما جعل البعض فريسة سهلة لتحكم الآخرين وربط المتعة بجوانب معينة من مظاهر الترف والاقتناء لكل ما هو غال ونفيس.
«لا تقتل المتعة يا مسلم».. جملة للمدون السياحي ذيب العتيبي انتشرت كالنار في الهشيم في مواقع التواصل الاجتماعي، وأغلب من تداولها أخذها من باب الدعابة وصمَّم عليها مقاطع فيديو لحياتنا اليومية. تداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا ببساطة جملة ولغة جسد عفوية للمدون السياحي ذيب العتيبي بكلماته العفوية «لا تقتل المتعة يا مسلم»، هذه الجملة تداولها الكثير من باب الدعابة وصمم لها آخرون مقاطع فيديو لهموم حياتنا اليومية. الكلمات على بساطتها هي درس اجتماعي لواقع نعيشه، وهو انتقاد الآخرين في كل صغيرة وكبيرة بعبارات «لماذا» و«ليش»؛ مثلاً: حين تشتري سيارة من ماركة معينة يقال لك: لماذا لم تشتر من نوع كذا؟! ، وحينما تسافر إلى دولة معينة يقال لك: لماذا لم تذهب إلى بلد كذا هي أجمل وأرخص؟! ، وعندما تقيم مناسبة لك في إحدى القاعات يقال لك: لماذا لم تستأجر قاعة كذا فهي أفضل؟! ، حتى الأنساب تدخلوا فيها حين يتزوج أحدهم يقال له: لماذا خطبت بنت فلان، هناك من أفضل منها نسباً؟!. ذلك طرح أمامي عدة استفهامات: لماذا كل هذه الانتقادات المسمومة؟، ما الفائدة من هذه الكلمات طالما أن الأمر وقع؛ اشترى وتكلف وبنى وسافر؟، لماذا لا نكتفي بالمباركة والشكر والثناء على الدعوة؟، لماذا تعودنا على تصحيح المفاهيم والانتقاص من كل ما نراه في أي مكان؟، لماذا تعودنا على حمل علبة بهار الكلمات الحادة في كل مكان نظهر فيه؟ لماذا لسان حالنا ينطق دائماً بالتعديل والانتقاد؟.
البعض يظهر أنه على اطلاع ودراية بمفهوم «فاهمين كل شيء» دون اكتراث أنه كسر خواطر الآخرين.. هذه اللغة تفتح أبواب الخلافات والاسترجاع والندم، وأقلها أن تفسد على الإنسان فرحته.. فكن إيجابياً في طرحك، متزناً في انتقادك، واختر التوقيت المناسب.. ولا تقتل المتعة يا مسلم.
ثم ننتقل لصورة أخرى يقع الأغلب منا ضحية لها مضمونها أن بيئة العمل لابد أن تتمتع بالجدية وأنه لا مكان للمتعة بها ويعد مؤشر الإنجاز فيها هو (عدم المتعة) وإذا تغاضينا عن هذا الأمر، فإن ما يمارسه الرئيس تجاه الموظفين، وما يمارسه الموظفون تجاه الرئيس من ممارسات خاطئة لا تخلو من اللوم والنقد هو جانب قاتل للمتعة؛ لأن قوانين العمل الصارمة وتحديد مساحة التحرك وإملاء الإجراءات التي لا تسمح بالاختيار أو إيجاد شكل آخر يوفر سبل للمتعة. هو محرك للترك الوظيفي، كما أن التخلي عن المهام والمسؤوليات بحجة حصول المتعة هو شعور خاطئ للمتعة. أخطر صور قتل المتعة هو ما نمارسه تجاه أنفسنا من أحاسيس ومشاعر نبالغ في إظهارها، ونعيش دور الضحية في بعض منها، ودور الناقمين في البعض الآخر ونؤجل الاحتفال بإنجازاتنا لفروض تم وضعها لا يمكننا بدونها المتعة. حتى إن هذه الفروض لم نكلف أنفسنا بالبحث في مدى جدواها وهل يمكننا تحقيقها؟ أم أنها ستبقى فروضا فرضناها دون وعي ودون قدرة. وأخيرا تبقى المتعة بمفهومها الحقيقي ذات نهج بسيط، يضع الإنسان وحده ممارساتها ويتحكم في ظروفها بعد أن أدرك استحقاقه لها، ليعيش المتعة في أجمل مكوناتها وبأسلوبه الخاص بلا تأجيل، ودون أن يلتفت للمعكرين ولقوانينهم المختلقة وكأنه يردد بينه وبين نفسه «لا تقتل المتعة يا مسلم».
التجاوز إلى المحتوى بلغته البسيطة قالها أحدهم في مقطع فيديو أعتقد أن الأغلب شاهده، يطالب الجميع بعدم التدخل فيما يهواه الآخرون، ويحاولون تغييره، وشعاره دعني أستمتع بوقتي ولحظتي، ولا تحاول أن تبدل متعتي بما تراه مناسب لك، دعني أعيش في جلبابي، فجلبابك ضيق أو واسع علي، ولا يناسبني، دعني استمتع باللحظة. هذا المقطع أول ما شهدته، استخرج ابتسامة من شفتي، وكأنه أصاب مني ما أريد، فكثير من الأصحاب، إذا عرف أنك مثلاً تشجع نادي معين، بدأ ينتقد ويحاول أن يجبرك على ما هو يعشق، حتى أصبحت عبارات مثل الطواقي والفقراوية والضفادع، منتشرة بين مشجي الكرة، ورسالتي لهم، فكر في فريقك، واستمتع بالمباراة، وبعدها لا تلتفت لأحد. وتجد هناك أيضاً من إن شاهدك تضع أنواع الصوصات على الشاورما، انتقد وحلف أيماناً مغلظة أنها بدون الصوصات أحلى وأطعم، ولهم أقول أن الأذواق مختلفة، فدع الخلق يستمتعون بذائقتها، لأن المتعة جزء من الحياة، وبدون أن تستمع لن يكون للحياة طعم، فلا تقتلون المتعة. عش حياتك كما تريد لا كما يريد غيرك، مارس ما تعتقد أن الأنسب والأمثل لك، استمتع بطعامك كما تشتهي، وألبس ما تراه يليق بك، وشجع من يمتعك ويطربك، ولا تبالي بما يقول الآخرون عنك، كنت مصدر السعادة الأول لنفسك، وكما قال أحدهم خلك مع نفسك، وأترك عنك ما يقوله الآخرون.
الأحد, 27 يونيو, 2021 - 09:00 مساءً #قناة_المهرية #منوعات لمتابعتنا على مدار النايلسات HD بالترددات التالية: H 11603 معدل الترميز 27500 معامل التصحيح 87 أو عبر المنصات الإلكترونية التالية: موقعنا الإلكتروني: الفيس بـوك: اليوتيوب: الانستجرام: تويتر: التليجـرام: شاهد أيضاً