وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد، تعتبر اسرائيل دولة احتلال بالدرجة الأولى واكل ما تقوم بنشره حول عمليات السلام المختلفة كلها باطلة، حيث أنها ه كيف لدولة قامت على أنقاض دولة مسروقة أن تكون دولة سلام، حيث أن اسرائيل في حقيقة الأمر، ليس مجرد دولة قامت لتضم اليهود من مختلف أنحاء العالم، إنما هي عبارة عن قاعدة عسكرية للدول الغربية أرادت أن تقوم بزرعها في قلب الوطن العربي، وقد تم استخدام اليهود من أجل هذا الغرض، ابقوا معنا، حيث سنقوم بالإجابة عن سؤال وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد. إن الحرب الإسرائيلية العربي ما زالت مستمرة الى يومنا هذا، فمن خلال الكثير من الحروب التي وقعت بين العرب واسرائيل نشأت تلك العلاقات المعادية ومازلت اسرائيل تهدد الكثير من المناحي المختلفة بالنسبة للعرب، وتكون الإجابة عن سؤال وجود إسرائيل في قلب الوطن العربي والإسلامي يهدد هي: المصالح العربية المشتركة. تهدد النمو الاقتصادي العربي. ما هي أكبر صحراء في الوطن العربي - أفضل إجابة. تقوم بتهديد الوحدة العربية. تزرع الكثير من الفوضى داخل الوطن العربي.
من الجدير بالذكر أن الصحاري قد تنوعت بداخل دولة الإمارات العربية المتحدة حيث امتدت إلى مدن مختلفة لتحصل على العديد من صحاري بنفس الاسم على هذه المدن، ومنها صحراء إمارة أبو ظبي وصحراء إمارة الشارقة، كما يوجد جبل مليحة بمنطقة مليحة التي تبعد 50 كيلو متر عن شرق مدينة الشارقة، وهذه الصحاري ميزت الدولة بالعديد من الخصائص، وساهمت أيضا في إنشاء محميات طبيعية والقيام برحلات السفاري السياحية والاستفادة أيضا من وجود النفط بشكل عام. وتعتبر الصحراء الكبري التي تقع في قارة أفريقيا أكبر صحراء ويليها الصحراء العربية، وتقع أقصى جنوب غرب آسيا وهي أكبر منطقة صحراوية في القارة حيث تغطي معظم شبه الجزيرة العربية، وتبلغ مساحتها حوالي 2. 3 مليون كم مربع، وتتكون الصحراء العربية من تضاريس ذات ألوان رملية فاتحة وخطوط متقطعه من السلاسل الجبلية، وتدفقات حمم بركانية سوداء ومعالم الكثبان الصحراوية الضاربة إلى الحمرة والممتدة إلى الأفق، وتعتبر صحراء الربع الخالي منطقة صحراوية كبيرة في جنوب شبه الجزيرة العربية، وهو يشكل الجزء الأكبر من الصحراء العربية، ويغطي مساحة تبلغ 650 ألف كم مربع في حوض هيكلي يقع في جنوب شرق المملكة العربية المتحدة.
حتى اليوم مازالت بيوت اليهود بالدار البيضاء كما هي, وعندما نالت المغرب استقلالها من فرنسا أوقف الملك محمد الخامس الهجرة لفلسطين، لكنهم ظلوا يهاجرون سرا عبر البحر حتى غرقت سفينة تحمل مهاجرين يهودًا فقام محمد الثاني برفع الحظر, ورغم هذا لم تكن ظروف المغاربة بفلسطين جيدة بل عوملوا كمواطنين من الدرجة الثانية مما دفع بمعظمهم للعودة لوطنه وظل الباقي دون رعاية لعدم توفر تكاليف السفر. واليوم يقدر اليهود بالمغرب بحوالي 5 آلاف فرد لم يهاجروا منها، أما من علق بين المغرب وإسرائيل كوطنين يقابل اليوم تشديدات من المغرب بعد دعوات بمقاطعة إسرائيل ومنع دخول الإسرائيليين إليها رغم الكثير من العلاقات التجارية التي تجمع البلدين.