فدور كل امرأة يتجلى في تسخير هذه العاطفة وتوجيهها لمحبة خالقها بالدرجة الأولى ومحبة ما تؤمن به المرأة من أفعال أوحى بها الخالق عز وجل ومدى الفائدة التي تحققها للفرد والمجتمع. إذا لتقفي أيتها المرأة أمام كنزك العاطفي و لتسألي عقلك كيف يمكن الترفع عن التفاهات وملذات الدنيا ثم اختيار الطريق الصحيحة وما أكثر جوانب الخير فيها لتساهمي في نشرها مع مثيلاتك عندها تنشئين جيلا من الفتيات على الإيمان والخلق والعفة والطهارة. ومن غيرك- بدورك المتشعب كفتاة وأم وزوجة –بقادر على نشر هذه السمات بين أبناء جنسك ليقترن القول بالفعل. ليست من جميل ما قرأت ،،، بل هي الأروع والأجمل فاقرأوها بتمعن : | عبدالعزيز بن علي النمشان. القول وهو((ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر)). والفعل بما ُذكِرَ وذلك عن طريق تكاتف الجهود بين المرأة المسلمة الواعية ومثيلاتها وتشكيل جماعات متطوعات لاختراق الحواجز وممارسة دورها في كل زمان ومكان تجتمع هذه الجماعات وتنسق أدوارها لتصل إلى قلوب الفتيات وعقولهن قبل الوصول لمنازلهن. والاجتماع بهن ودون استئذان وفي كل مكان بشكل مباشر وغير مباشر في التوعية والتنبيه إلى عمق المسؤولية التي تقع على عاتق كل فتاة تجاه نفسها وأسرتها ومجتمعها الإسلامي ككل لمواجهة تيارات التطور السلبية والإيجابية مواجهة عقلية واعية ومثمرة بالمفيد وهذه المواجهة تستمد ضياءها الفكري من تعاليم العقيدة الإسلامية التي تؤمن بها كل مسلمة.
9. التركيز على الأهداف السامية في الحياة. 10. تجنب الغيبة والنميمة وشغل النفس بالآخرين ومتابعة أخبارهم وأسرارهم. 11. عدم إزعاج الآخرين والإلحاح بالطلب. 12. البشاشة والسماحة وطلاقة الوجه. 13. عدم التدخل في شؤون الآخرين إلا من طلب منك المشورة أو النصيحة.
أن تتنازل أحياناً وتـنـسحب بهدوء.. لأن بقاءك سيخدش قـيـمتـك مع من لا يـــقـــدر ون الـقـيم.. قد تكون في نقاش مع من لا يعـرفون أساسيات الـنقاش.. ؟! وقــد تـنصح من لا يـتـقـبـل النـصيـحــ ة..!
ان وصول المجتمع الى مرحلة يجعل من فنان تافه بطلا ولا يلتفت او يذكر مبدعيه وعلمائه ولا يعطيهم أي اهتمام بينما كان على الاعلام والمجتمع الاهتمام بمبدعيه وعلمائه ودعمهم، فهل أصبح مجتمعنا يدعم التفاهة. آن الأوان أن نغير سلوكنا ونتعاون جميع لنتغلب على التفاهة وعلينا ان نثور على الرداءة وننقض المجتمع ومستقبل أبنائنا من اجل مستقبل أفضل. بقلم: الكاتب صلاح الشتيوي
الكاتب صلاح الشتيوي هل صرنا من عشاق ومحبي التفاهات والإجابة مع الأسف نعم، نعم نحب ونتابع الفضائح ونبحث عن صورة أو تصريح او معلومة وأي فضيحة لنعقد المنابر ويصبح ذلك الشغل الشاغل لبعض وسائل الإعلام. هل للإعلام دور في السلوك الذي سيطر على اغلبية مجتمعنا الا وهو البحث ومتابعة وتداول التفاهة، لماذا مجتمعنا أصبح يهتم بالأغنية الوقحة، وخصام في مبغى وغانية نفخة خديها لتخبا اثار تجاعيدها، اعلامنا يصنع مجتمع تافه جاهل سلبي، يهتم المجتمع بالتفاهات وينسى كما اعلامنا مشاكله الاصلية. الســـــــــمو بالنفــــــــــــس - مركز السوق السعودي. في وطني أصبح للتافه ومع الأسف مكانة فكل ما زاد الفرد في انتاج التفاهات زاد حب الناس له…فنحن نهوى التفاهة نحن ننقد بسهولة ونهاجم وننتقد بدون سبب ولا ادلة. لقد أصبح الجهال الذين تسيطر على شخصيتهم الانانية وحب الذات يتكلمون ويتشدقون بلا نضج ولا ضمير ولهم الشهرة والمكانة وهم زبالة المجتمع وسقط المتاع. مجتمعنا غريب عجيب، نحن نعشق السير في الطريق الممنوع والسباحة ضد التيار نحن نحب التفاهة ونبقى أشهر نتحدث عن خصام تافه وتافهة في برنامج تلفزي وكان تونس بلدي المسكين كتب عليه ان يعيش على ارضة التافهون بعدما كانت الأسود في غاباته ترتع.
وأينما كنت تستطيعين فعل ذلك ومن خلف الجدران سيصل صوتك وفعلك بما فيه خير المجتمع وصلاح هذا المجتمع الذي تشكلين نصفه. ومن يتولى هداية هذا النصف سواك ووسط أبناء جنسك من فتيات وزوجات وأمهات وتوعية الجميع على دين الحق وتعاليمه –الإسلام- والمسارعة إلى غرس القيم والمثل وإنقاذ ما يعتري العزة الإنسانية والشرف في شخص المرأة. جمل قصيرة ... لكنها جميلة - منتديات يوفنتوس العربية. ونحن نرى ما وصلت إليه حالة بعضهن من العري المادي والمعنوي وبفعل مؤثرات عديدة تخدم مصالح المغرضين وأتباعهم من وحوش المال. الذين وصلت مخالبهم حد افتراس الضعيف من النفوس لإثارتها وترويضها للوصول إلى غايتهم الأساس في محاربة العقل الإسلامي والدين الواحد بمبادئه الخلاّقة. وعلى رأسها العدل والمساواة لأنها تقف أمام مخططاتهم في التسلط على الشعوب واحتقار إرادتها. ومن هنا تبدأ مواجهتك أيتها الأخت المسلمة كي لا تسمحي لبعض بنات جنسك أن يكنّ جسرا لعبور مطامع هؤلاء ونحن نبصر انجراف الكثيرات اللواتي طلقن الحياء ليكن أقرب مرتبة إلى الحيوانية. وقد ابتعدن عن كل ما يجمل إنسانية المرأة وما خصها الله عز وجل به وأقصد ينبوع العاطفة الذي لا ينضب والذي تتنحى الكلمات أمامه وهو يصدر من القلب ليصبَّ فيه.
الحظات الجميلة في حياة الإنسان كم هي سريعة.. رمضان بنوره وعبقه وروحانيته وصفائه يودعنا بعد ان تعلمنا في رحابه وزودنا من عطائه دروساً عظيمة في السمو الروحي والعطاء النفسي.. فقد تربت نفوسنا في أجوائه على الترفع وعدم الخوض في التفاهات وحب الأنا والهوى.. نودعك أيها الشهر الكريم ومعانيك في نفوسنا باقية.. حتى نعيش هذه اللحظات معك مرة ثانية إن كتب الله لنا البقاء في هذه الحياة.. والله ولي التوفيق مع تحياتي فيصل تايه لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا