من آداب السلوك الرقمي ، فإن السلوك الرقمي ، الإتيكيت الرقمي ، يتعلق بمعايير وإجراءات ومعايير السلوك التي يتم من خلالها استخدام التكنولوجيا والالتزام بتصحيح السلوكيات من جانب المواطن الرقمي ، بحيث يتم تعليم المستخدم وتدريبه بشكل جيد. أنه يصبح مواطنًا رقميًا يمكنه تحمل المسؤولية في المجتمعات الجديدة ، وهناك العديد من السلوكيات الرقمية التي يجب أن يتدرب عليها المواطن ، مثل: أولها أن يراعي عند كتابة الرسائل الإلكترونية أنها قصيرة وتتحدث. حول موضوع معين ، والتأكد من القواعد اللغوية والنحوية لما يكتبه ، كما يجب عليه الانتباه إلى علامات الترقيم قبل إرسال رسالته ، وهذه الاحتياطات يتم اتخاذها لمنع سوء الفهم ، كما يجب عليه الانتباه لعدم لكتابة أي شيء خاص لا يريد نشره ، ولا ينشر أي معلومات شخصية أو معلومات تتعلق بأشخاص آخرين دون الحصول على إذن منهم. وزارة التعليم تطلق وثيقة آداب السلوك الرقمي لتعزيز السلوكيات الإيجابية في منصة مدرستي - مصر مكس. وعليه أخيرًا أن يحترم آراء الآخرين وأن يناقشهم بلطف ويتأكد من مصادر معلوماته قبل نشرها ، وهنا نضع بين يديك آداب التعامل الرقمي. الآداب الرقمية هناك العديد من الآداب التي يجب على المستخدم الالتزام بها في السلوك الرقمي ، حتى يصبح من خلالها مواطنًا رقميًا قادرًا على تحمل جميع المسؤوليات التي تقع على عاتقه في المجتمع الحديث ، وهذه الأخلاقيات هي كما يلي: الالتزام بتعاليم وآداب الدين الإسلامي الحنيف والأعراف والتقاليد الوطنية السائدة.
وزارة التعليم السعودية تطلق وثيقة آداب السلوك الرقمي لتعزيز السلوكيات الإيجابية في منصة مدرستي أعلنت وزارة التعليم التعليم السعودية النسخة المحدثة من وثيقة آداب السلوك الرقمي، لمستخدمي منصة مدرستي؛ وذلك بهدف تعزيز وبناء السلوكيات الإيجابية في استخدام المنصات الإلكترونية الهامة، وتعزيز المواطنة الرقمية للطلاب والطالبات وأسرهم والطاقم التربوي والإشرافي العامل علي المنصات الإلكترونية، وتعد وثيقة آداب السلوك من أساسيات الاستخدام الإلكتروني، وتتيحه الوزارة لتعليم المستخدم، وتدريبه حتي يصبح مستخدم رقمي يستطيع تحمل المسؤولية في المجتمع الجديد. وثيقة آداب السلوك الرقمي تعمل وزارة التعليم على نشر وتفعيل وثيقة آداب السلوك الرقمي وذلك من خلال: نشر الوثيقة لطلاب التعليم العام لجميع الفئات التعليمية. اداب السلوك الرقمي للطالبات. يتم أتاحتها لجميع المدارس الحكومية والخاصة. تفعيل الوثيقة إلى أولياء أمور الطلاب لتوفير معيار للتحكم في السلوكيات الرقمية لأبناءهم في استخدام التكنولوجيا بشكل عام واستخدامها في التعلم الإلكتروني بشكل خاص. توفير الممارسات الجيدة لتحقيق الاستخدام الأمثل لقدرات المنصات التعليمية الخاصة بـالتعلم في المملكة العربية السعودية.
وأكدت د. الفارس أن آداب السلوك الرقمي ستسهم في ضبط الأداء داخل الفصول الافتراضية، كالحضور والانصراف والالتزام بالمشاركات الصفية، وكذلك تجويد التعامل مع أدوات التواصل والنشر الإلكتروني، إضافة إلى الوصول لأفضل الممارسات في استخدام التقييمات الإلكترونية عن أداء الواجبات والاختبارات والمشاريع.