التشخيص لمرض الضعف الجنسي عند الرجل يتم من خلال طبيب متخصص بالأعضاء التناسلية والذكورية بالتحديد، ويتم من خلال الفحص الجسدي ومعرفة الأعراض التي يتعرض لها الرجل خلال عملية الاتصال الجنسي. يحتاج أيضا الطبيب على إجراء فحص دم لمعرفة نسبة هرمون التوسترسترون عند الرجل وقيم الكبد ومعرفة الأسباب الأساسية وراء الإصابة بمرض الضعف الجنسي. علاج مرض الضعف الجنسي في حالة التشخيص والكشف عن وجود مشكلة حقيقة عند الرجل تمنعه من الاتصال الجنسي بشكل صحيح، يلجأ الطبيب إلى عدة طرق للعلاج ومنها ما يلي: تغيير نمط الحياة: في حال وجود مشاكل في نمط حياة الرجل المصاب بالضعف الجنسي يصبح ضروريا إجراء تغييرات في أسلوب الحياة المستخدم سواء في اتباع نظام غذائي صحي أو ممارسة التمارين الرياضية للتخلص من السمنة المفرطة أو إجراء نشاط يحسن من عملية تدفق الدم ووصوله إلى القضيب. أجهزة الشفط: واحد من العلاجات البديلة المستخدمة لعلاج الضعف الجنسي عند الرجال، وخاصة أصحاب الأمراض الذين لا يتمكنوا من تناول الأدوية العلاجية بسبب آثارها الجانبية ومضاعفاتها على صحتهم. ويقوم جهاز الشفط بعمله بعد وضعه على العضو الذكري، حيث يشفط الهواء حول القضيب ويشكل فراغا، الأمر الذي يؤدي إلى امتلائه بالدم ومن ثم يساعد على الانتصاب.
ولا يقتصر هذا على ضعف الانتصاب فحسب، بل يمكن أن يحدث الانتصاب ولكن لا يستمر لفترة طويلة. 3. سرعة القذف من علامات الضعف الجنسي الشائعة عند الرجال سرعة القذف، حيث تكون مدة الجماع قصيرة ويحدث القذف سريعًا دون التحكم به. وتتسبب مشكلة سرعة القذف في تأثيرات على العلاقة الحميمة بين الزوجين وصعوبة الوصول إلى النشوة الجنسية. 4. علامات الضعف الجنسي الأخرى يمكن أن تشمل علامات الضعف الجنسي ما يأتي أيضًا: تأخر القذف أو عدم حدوثه على الرغم من التحفيز الجنسي الكافي. عدم القدرة على تحقيق النشوة الجنسية عند النساء. حدوث التزليق المهبلي بقدر غير كافي قبل وأثناء الجماع. عدم القدرة على إرخاء عضلات المهبل بدرجة كافية للسماح بالجماع. عدم القدرة للوصول إلى الإثارة الجنسية. ألم أثناء الجماع. عوامل تزيد من الضعف الجنسي تزداد فرص الإصابة بالضعف الجنسي نتيجة لبعض العوامل، وهي كالآتي: تقدم العمر: يصاب الأشخاص في عمر متقدم بالضعف الجنسي أكثر من غيرهم. الإصابة ببعض الأمراض: في حالة الإصابة ببعض الأمراض، فيمكن أن تساهم في حدوث الضعف الجنسي، مثل: مرض السكري وأمراض القلب والشرايين. الحالة النفسية السيئة: تلعب الحالة النفسية السيئة دورًا كبيرًا في حدوث العجز الجنسي، حيث أنها تؤدي لقلة الرغبة في الممارسة الحميمة وضعف الانتصاب.
المشاكل الجنسية المستمرة تؤدي إلى عدم الحمل، وعدم القدرة على الإنجاب، وذلك يحدث بعد مرور 12 شهراً من العلاقة الزوجية الحميمية غير المحمية، أو قلة الاهتمام في الجنس، أو ضعف الانتصاب، أو القذف. سرعة القذف عند الرجال، أو قلة الاهتمام بالجنس يؤدي إلى حدوث ألم أثناء العلاقة الزوجية الحميمية، مما قد يؤدي إلى ضعف النشوة الجنسية عند النساء. كما أكدت بعض الدراسات أن أقل من 10 بالمائة من النساء دون سن 35 عاماً يفشلين في الحمل بعد مرور 12 شهراً من العلاقة الزوجية الحميمية غير المحمية، وذلك يعود لأسباب مشاكل الضعف الجنسي. كما أن معدل عدم القدرة على الحمل يزداد بين النساء فوق سن 35 عاماً. أسباب المشاكل الجنسية هناك الكثير من العوامل الطبية الأساسية تؤدي إلى مشكلات تسبب عدم القدرة على الحمل، والإنجاب، وتشمل أبرز الأسباب ما يأتي: مشاكل في الحيوانات المنوية. ضعف، أو انخفاض جودة الحيوانات المنوية. ضعف التبويض، وعدم القدرة على وضع البويضة في المكان الصحيح ليتم تخصيبها. مشاكل الجهاز التناسلي، وهي: مشاكل في قناة فالوب، وعنق الرحم، أو عدة مشاكل في الرحم. وبالإضافة إلى ذلك هناك عوامل تزيد من خطر الإصابة بعدم القدرة على الإنجاب، وتشمل ما يلي: الإجهاد العاطفي.
صحيح هاد الحكي في طريقة قريتها تقرئ سورة الإخلاص على ماي ١٠٠ مرة وفوق أو من غير تحديد عدد بس عدد كبير وتشربيها وتجدد كل يوم أو تزويدي عليها و تقرئ وتشربيها ممكن من الأيام الأولى تتحسن الحالة واستمرت لتشفي وتخبرينا في طريقة قريتها تقرئ سورة الإخلاص على ماي ١٠٠ مرة وفوق أو من غير تحديد عدد بس عدد...