09-07-2015, 03:29 PM المشاركه # 1 تاريخ التسجيل: Aug 2008 المشاركات: 5, 200 تنازل الرئيس السابق لنادي الشباب خالد البلطان، عن حقه الشخصي في الحكم الذي صدر ضد الإعلامي محمد شنوان العنزي، والقاضي بسجنه لمدة 3 أشهر وجلده 50 جلدة، على خلفية دعوى رفعها ضده البلطان؛ اتهمه فيها بسبه. وأوضح الكاتب الرياضي طارق النوفل المقرب من البلطان، وفقاً لصحيفة "سبق"، أن التنازل قُدم وقت وصول المحكوم عليه لسجن الملز لتنفيذ الحكم، لافتاً إلى أن ابن شنوان كان قد تم إيقافه في قسم شرطة الصحافة صباح اليوم الخميس، قبل ترحيله لسجن الملز.
اكتفت لجنة الانضباط والأخلاق في الاتحاد السعودي لكرة القدم بـ١٠٥ دقائق لاستجواب رئيس نادي الشباب خالد البلطان، إضافةً إلى لاعب الفريق الأول البرازيلي سيبا بحضور مترجم الفريق الأول طارق بن جدية، على خلفية أحداث مباراة النصر والشباب الأخيرة، كما تم أخذ إفادة المدير الفني لنادي النصر حسين عبدالغني، تمهيدا لإصدار قرارها النهائي في القضية وإغلاقها نهائيا بعد تسببها في جدل كبير داخل الوسط الرياضي، إذ استغرق استجواب البلطان 45 دقيقة، فيما استغرق استجواب عبدالغني وسيبا ساعة تقاسمها الطرفان. وكانت لجنة الانضباط أوقفت مؤقتا حسين عبدالغني عن مرافقة الفريق، وتحرم خالد البلطان من دخول الملاعب أثناء وقت المباريات لـ15 يومًا، طبقا للمادتين ١٤٩ و١٥٢ من اللائحة، لحين إكمال التحقيقات والاستماع للأطراف.
وقال رئيس الشباب: "الأندية الأربعة الجماهيرية تغرد خارج السرب، والوزارة دعمتها بمبلغ 18 مليون ريال زيادة على مبلغنا وهو ما يعادل رواتب 3 أشهر لدينا، إضافة إلى العقود الكبيرة التي تملكها، لذلك لا نستطيع منافستهم خصوصاً أن جميع أعضاؤنا الذهبيين لايتجاوز عددهم الستة أعضاء، ونحن في الشباب بصدد تغيير استراتيجيتنا لنستطيع العيش والتعايش مع «المد الملياري"، ليكون لنا بصمة ومكان في الكرة السعودية وأعطوني ربع دعم الأمير الوليد بن طلال عضو شرف نادي الهلال لإدارة فهد بن نافل وحاسبوني بعدها". وأضاف البلطان: "ميزانية الشباب لا تستطيع تحقيق المركز الخامس في الدوري، لكننا نحاول إصلاح ما يمكن إصلاحه من خلال بعض الثغرات وقرار تحديد 7 إعلانات على القميص كان مجحفاً وتضررنا منه كثيراً، خصوصاً أننا وصلنا في العام الماضي إلى عقود رعاية بـ50 مليون ريال، لكن في الموسم الحالي لم نتجاوز 17 مليوناً، أناشد بأن ينظر إلى الشباب على أنه بطل قاري مثل الأندية الجماهيرية، والدوري (ماله طعم) دون نادينا". وفيما يخص الكفاءة المالية قال البلطان: "إذا لم نحصل على شهادة الكفاءة المالية فاعذروني، لا يكلف الله نفساً إلا وسعها، ربما لا نتمكن من نيل الكفاءة المالية لدينا مشكلة وأمامنا تحدي صعب، نعيش أزمة مالية (رقّعنا فيها) قدر المستطاع ولكن هناك أمور أعلى منا ونحتاج ميزانية إضافية".
قال إنه يمتلك دلائل تثبت أن شراحيلي تفاوض مع الاتحاد قبل دخول الفترة الحرة كشف رئيس نادي الشباب خالد البلطان، عن تفاصيل إضافية عن انتقال المدافع أحمد شراحيلي من أسوار النادي إلى نادي الاتحاد، مؤكداً في الوقت نفسه أن ناديه قد لا يتمكن من الحصول على شهادة الكفاءة المالية. وتابع في حديثه بالمؤتمر الصحفي الذي عقده في مقر النادي يوم الثلاثاء: "نؤكد أن مفاوضاتنا مع اللاعب شراحيلي منذ مدة طويلة، واهتمامنا به بسبب إصابة حسان تمبكتي، وبعد مباراة أبها أخبرنا شراحيلي بتغيير موقفه حيث دخل الست شهور الأخيرة بعد المباراة، اللاعب نام وصحى من النوم اليوم التالي وأرسل رسائل صوتية بأنه متفق مع نادي آخر". وأضاف: "جانا أحمد شراحيلي كلاعب غير مرغوب فيه، ونحن من صنعناه، وليس لدينا نية لبيع عقده ولم يفاوضنا الاتحاد، وعلاقتنا بنادي الاتحاد مميزة وعلاقة خاصة، وبيننا اتفاق غير مكتوب بأنه لا يكون هناك انتقالات إلا بسلاسة، أقول للاتحاديين أنتم دقيتوا الباب وستجدون الجواب". وأكد أن لديهم قرائن تثبت أن شراحيلي تفاوض مع الاتحاد قبل الدخول الـ 6 شهور، لذا سيدرس النادي تقديم شكوى، مضيفا أن هناك تشابه قد يكون بين موضوع " محمد كنو " وأحمد شراحيلي " لأنه قد يكون هناك تشاورات قبل دخولهم الـ 6 أشهر.
وأكد د. خالد أمين مقرر لجنة مصر العطاء أن موارد اللجنة قائمة فقط على تبرعات المواطنين من جميع الفئات، و أشار أن أنشطة مصر العطاء قائمة بالأكثر في المجال الصحي حيث تدعم المستشفيات لعلاج المرضى غير القادرين و أيضاً تقوم بأنشطة في الدعم الإجتماعي خاصةً في الأزمات و الكوارث. وأضاف د. خالد أمين عضو مجلس نقابة الأطباء أن اللجنة تتوجه حالياً لتقديم الخدمة لأول مرة في تاريخها، حيث يتم اتخاذ الإجراءات نحو إنشاء مستشفى تابعة للجنة مصر العطاء. و عن مبادرة الأطباء دفعة 2007 القصر العيني قال د. خالد أمين أن هناك العديد من الأطباء يقومون بشكل متكرر بالتبرع لمساعدة المرضى، إلا أن هذه المبادرة من أطباء هذه الدفعة سيجعل تنفيذ الدعم منظما و تعود بأقصى فائدة على المستفيدين من الدعم، و حث د. خالد أمين مقرر لجنة مصر العطاء على تكرار هذه المبادرات من جميع الفئات وليس الأطباء فقط. من ناحيته أكد د. حازم الحداد أحد أطباء دفعة 2007 القصر العيني على أن نقابة الأطباء هي البيت الأكثر أماناً لتلقي تبرعاتهم و تنفيذ الدعم المجتمعي الذي يسعون إليه سواء في المجال الصحي أو الاجتماعي بشكل عام، و أضاف د. حازم الحداد أن أطباء دفعته لديهم الثقة في لجنة مصر العطاء و القائمين عليها، و هو ما دفعهم لأن يتقدموا بطلبهم لتتفيذ مساعيهم من خلال اللجنة.