في المقال التالي نعرض لكم خاتمة عن الصلاة قصيرة ومميزة، فالصلاة هي عماد الدين الإسلامي وأول ما يُحاسب عليه العباد في يوم القيامة، وقد جاءت في الركن الثاني من أركان الدين الإسلامي، فبدونها لا يصح إسلام العبد، وقد أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالالتزام بها وتأديتها في وقتها، وذلك تقرباً للمولى سبحانه وتعالى وتنفيذاً لأوامره. موضوع عن الصلاة. ومن الجدير بالذكر أنها تترك أثراً كبيراً في حياة الإنسان، سواء دينياً، أو نفسياً، أو أخلاقياً، كما أن لها أثر كبير على المجتمع، وقد يتطلب من الفرد كتابة موضوع عن أهمية إقامتها والالتزام بها، ويرغب في كتابة الخاتمة بطريقة مميزة ليُنهي بها موضوعه، ويدخل في حيرة حول كيفية كتابتها، ولهذا سنعرض لكم من خلال فقرات موسوعة التالية نماذج لخاتمة مميزة عن الصلاة. كيفية كتابة خاتمة عن الصلاة في البداية هناك بعض النصائح التي يجب الالتزام بها عند كتابة الخاتمة، وذلك حتى تكون الخاتمة مميزة ومكتوبة بأفضل طريقة، ومن تلك النصائح: ينصح بالاجتياز في كتابة العبارات، كما يجب الاختصار. من أهم النصائح أيضاً هو أن تكون العبارات مترابطة مع بعضها البعض. يجب أن نبتعد عن الخوض في التفاصيل عند كتابة الخاتمة، ويكتفي بالتحدث عن العناوين بصورة عامة.
ندوة عن الصلاة هو عنوان هذا المقال الذي سيتطرق إلى أحد المواضيع المهمة التي يتم تداولها على الدوام، إذ أنَّ الصلاة عماد الدين وأهم أركان الإسلام، وأهم الفروض التي على المسلم أدائها، ويتم طرح موضوع الصلاة في مختلف المحافل والاجتماعات والخطب الدينية، وكذلك في الندوات التي يتم خلالها مناقشة الخبرات والمعارف وتشارك الخبرات والمعارف، ومن خلال سطور هذا المقال سنذكر ندوة عن الصلاة متكاملة العناصر. تعريف الصلاة كلَّف الله تعالى الإنسان بالصلاة منذ القدم، حيث دعا الرسل والأنبياء إليها وحثَّوا الناس على الالتزام بها والحفاظ عليها، وفي الشريعة الإسلامية تّعدُّ الصلاة الركن الثاني من الإسلام بعد الشهادتين ، وقد وصفها رسول الله بأنَّها قرة عينه وراحة باله، كمت ورد الكثير من الآيات الشريفة والأحاديث النبوية التي تتحدث عن الصلاة وتؤكد أهميتها وتبيّن فضلها ومكانتها، وتدعو الناس للثبات والصبر عليها وتُرغبهم بذلك، وهذه المنزلة العظيمة التي تحتلها الصلاة والأهمية الكبيرة التي تنالها ترجع إلى فوائدها الجمّة وآثارها الإيجابية على الفرد والأمة في الدنيا والآخرة. [1] ندوة عن الصلاة من أجل كتابة ندوة عن الصلاة يوجد عدد من العناصر والفقرات المهمة التي لا بدَّ من ذكرها ضمن الندوة، وفيما يلي سنقوم بكتابة ندوة عن الصلاة مع توضيح الخطوات التي يتم إنشاء الندوة وفقها بشكل متكامل.
العبد في حال غفلته كالهارب من مولاه، فإذا جاء إلى الصلاة كان كالعائد إليه والراجع إلى ملكه، لكن بأي وجه يرجع.. إنه ليس إلا وجه التذلل والانكسار، ليستدعي عطف سيده وإقباله بعد أن أعرض عنه. إذا ما الليل أظلم كابدوه.. فيسفر عنهم وهم ركوع متهجد يخفي الصلاة وقد أبى.. إخفاءها أثر السجود البادي. هي رسالة أوجِّهها إلى نفسي وإلى الأكثرية الغالبة من المصلين الذين يصلون وسط كثرة، فرَّطت في صلاتها فلم تصلِّ بالأصل، أو لم تحافظ على الصلاة، وأقل القليل من هؤلاء المصلين هو الذي يقيم للصلاة ركوعها وسجودها وخشوعها، ويلتذ بها، فإذا رأيت المسجد يغصُّ بالمصلين فاعلم أن مقيمي الصلاة بينهم قلة. أقم الصلاةَ لوقتها بشروطِها.. فمن الضلالِ تفاوتُ المقياتِ وإِذا اتسعتَ برزقِ ربكَ فاتخذْ.. منه الأجَلَّ لأوجهِ الصدقاتِ. خسرَ الذي تركَ الصلاةَ وخابا.. وأبلى مَعاداً صالحاً ومآبا إِن كان يجحدُها فحسْبُكَ أنه.. أضحى بربكَ كافراً مُرْتابا أو كان يتركُها لنوعٍ تكاسلٍ.. غَطىَّ على وجهِ الصوابِ حجابا. إذا حانت الصلاة أسبغت الوضوء؛ وأتيت الموضع الذي أريد الصلاة فيه فأقعد فيه حتى تجتمع جوارحي؛ ثم أقوم إلى صلاتي؛ وأجعل الكعبة بين حاجبي؛ والصراط تحت قدمي؛ والجنة عن يميني؛ والنار عن شمالي؛ وملك الموت ورائي؛ أظنها آخر صلاتي؛ ثم أقوم بين الرجاء والخوف؛ وأُكبر تكبيرا بتحقيق؛ وأقرأ قراءة بترتيل؛ وأركع ركوعا بتواضع؛ وأسجد سجودا بتخشع؛ وأقعد على الورك الأيسر؛ وأفرش ظهر قدمها؛ وأنصب القدم اليمنى على الإبهام؛ وأُتبعها الإخلاص؛ ثم لا أدري أُقبلت مني أم لا.