أسئلة الأعضاء عضوية طرح الأسئلة
؟ وقد صدّر البدو هذه الثقافة الى أجزاء كبيرة من الجزيرة العربية,,, فتحول الحجاب الشافعي الذي كان سائدا في الحجاز وعسير... الى نقاب وبرقع.. مع أن هناك من لا يزال بعيدا عن ثقافة البرقع هذه.. والتي اجتاحت البلاد مع الصحوة التي وضع فيها مشائخ الأعراب النقاب والغطاء.. فرضا لازما لا تكون المرأة شريفة الاّ بارتدائه.. ولا يروق لهم أبدا الحجاب الذي ذكرته الرسول صلى الله عليه وسلم عندما جاءت إليه فتاة لتسأله ماذا أعطي من جسدي.. "قال غطي جسدك كله.. الأ هذا وهذا " وأشار إلى كفيه ووجه الشريف عليه أفضل الصلاة والسلام...!! والمضحك في الأمر أن هؤلاء يعـتزّون بهذه القيم السخـيفة.. ويعتبرونها " سلوم قبايل" الذي يحيد عنها يعتبر ناقصا في شرفه... والمرأة التي تبحث عن الدين والعقل بينهم " امرأة باغية " نسأل الله العفو والسلامة...!! وعندما تنظر إلى أحدهم.. بدو يارسول الله الرقمية جامعة أم. "يتفيهق" بهذه الأمور.. يرى هذا العالم كله في عهر وفسوق وانحلال... فهو لا يرى أبعد من أنفه... وللأسف لا يعلم أنه يعيش على هامش التاريخ...! !
والحديث المذكور موضوع ورواته مجاهيل ، وكأن واضعه جمع متنه من الأحاديث الصحيحة ، ومن بعض كلام أهل العلم ، وبعض ألفاظه منكرة لا توافق الأدلة الشرعية. ولا ريب أن العمدة فيما ذكره في هذا الحديث هو ما دلت عليه الأحاديث الصحيحة ، أما هذا المتن فلا يعتمد عليه ، ولا يحتج به ؛ لأنه ليس له إسناد صحيح ، والله ولي التوفيق ". انتهى من " مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " (26 / 324 – 326).
قال، وهي قائمة تنظر: ما يفعل بمائها? قال وأيم الله لقد اقلع عنها وإنه ليخيل إلينا أنها أشد ملئة منها حين ابتديء فيها. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اجمعوا لها. فجمع لها من بين عجوة ودقيقة وسويقة حتى جمعوا لها طعاما كثيرا وجعلوه في ثوب وحملوه على بعيرها ووضعوا لاثوب بين يديها، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم تعلمين والله ما رزأناك من مائك شيئا ولكن الله عز وجل هو الذي سقانا. قالت: فأتت أهلها وقد احتبست عنهم فقالوا: ما حبسك يا فلانة? قالت: العجب، لقيني رجلان فذهبا بي إلى هذا الذي يقال له الصابئ ففعل بمائي كذا وكذا، فوالله إنه لأسحر من بين هذه وهذه، وقالت بإصبعها الوسطى والسبابة، فرفعتهما إلى السماء تعني السماء والأرض وإنه لرسول الله حقا. بــدو ...يارسول الله ...!! - منتديات قصيمي نت. قال: فكان المسلمون بعد ذلك يغيرون على ما حولها من المشركين ولا يصيبون الصرم الذي هي منه. فقالت يوما لقومها: ما أدري هؤلاء القوم الذين يدعونكم عمدا فهل لكم في الإسلام? فأطاعوها فدخلوا في الإسلام. أخرجاه في الصحيحين. وعن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان بالزوراء فإتي بإناء فيه ماء لا يغمر أصابعه أو قدر ما يواري أصابعه فأمر أصحابه أن يتوضؤا.
قوله: (نهى البائع والمشتري): قال الحافظ: (أما البائع، فلئلا يأكل مال أخيه بالباطل، وأما المشتري فلئلا يضيع ماله ويساعد البائع على الباطل، وفيه أيضًا قطع النزاع والتخاصم ومقتضاه جواز بيعها بعد بدو الصلاح مطلقًا، سواء اشترط الإبقاء أم لم يشترط؛ لأن ما بعد الغاية مخالف لما قبلها، وقد جعل النهي ممتدًا إلى غاية بدو الصلاح، والمعنى فيه أن تؤمن فيها العاهة وتغلب السلامة، فيثق المشتري بحصولها بخلاف ما قبل بدو الصلاح فإنه بصدد الغرر. قال: وإلى الفرق بين ما قبل ظهور الصلاح وبعده ذهب الجمهور، قال: وسبب النهي عن ذلك خوف الغرر لكثرة الجوائح فيها، وفي حديث أنس: فإذا احمرَّت وأكل منها أمنت العاهة عليها؛ أي: غالبًا. قوله: (نهى عن بيع الثمار حتى تزهي)، وفي رواية: أنه نهى عن بيع الثمرة حتى يبدو صلاحها، وعن النخل حتى يزهو، قيل وما يزهو قال: يحمار، أو يصفار) [1]. بدو يارسول الله الرحمن الرحيم. قوله: (أرأيت إن منع الله الثمرة، بمَ يستحل أحدكم مال أخيه)، في رواية: فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أرأيت إذا منع الله الثمرة، فبمَ يأخذ أحدكم مال أخيه"، وعن ابن شهاب: قال لو أن رجلًا ابتاع ثمرًا قبل أن يبدو صلاحه، ثم أصابته عاهة، كان ما أصابه على ربه، وروى مسلم [2] عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لو بعت من أخيك ثمرًا فأصابته جائحة، فلا يحل لك أن تأخذ منه شيئًا، بم تأخذ مال أخيك بغير حق".