الغفلة عن قرب الرحيل.. ومن أسباب ترك الاستغفار الغفلة عن قرب الرحيل, فمعلوم بالأصل أن القيامة قريبة وما مضى من الدنيا أكثر مما بقي فيها, وذلك لقوله تعالى: " اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون ", فغفلته عن قرب رحيله يجعله ينشغل عن الاستغفار وأهميته, كالطالب الذي يغفل عن قرب الامتحان فيلهو ويضيع وقته ولا يفتح عينيه إلا وقد فوجئ بساعة الامتحان فعندها يندم على عدم استعداده ومذاكرته, ولو لم يغفل عن ساعة الامتحان فعندها لربما ذاكر دروسه واستعد لامتحانه.
المكآبح { الفرآمل} وأنظمتها:%%%%%%%% 5 دروس تحت عن الأطآرآت { الكفرآت} والعكوس والمُسآعدآت: =============================== { إذا كـُنت لا تقرأ إلا ما يُـعجبك فـقـط.. فإنك إذاً لن تـتـعـلم أبداً} مـا حك جـلـدُك مــثــلُ ظـفـرك ' فــتــولّ أنـت زمـآمُ أمرك. 15/10/2013, 04:55 PM #7 يعني أنسى وما أشيل هم ؟
الإستغفار أمان أهل الأرض الحمد لله رب العالمين.. وجود شقوق في اطراف الغشاء المطاطي. والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وأصحابه الميامين واللعنة على أعدائهم إلى قيام يوم الدين.. كلمتنا هذا الشهر عن الإستغفار.. حديث عن الأمان.. فكما لا قيمة للحياة بدون أمان كذلك لا قيمة لها بدون استغفار. فالإستغفار أمان أهل الأرض من كل نقمة استوجبتها أعمالهم, بحيث يمكننا أن نقول: لو أن الناس تمسكوا بهذا الأمان لما رأيت بلاء على وجه الأرض, فالأمراض والمصائب والنكبات والهموم وسوء المعيشة وانتشار الفقر وشيوع الفتنة وموت الفجأه وحبس الأمطار وغير ذلك سببها الذنوب التي لم يعقبها استغفار, وسوف نستعرض في موضوعنا اليوم عن فوائد الإستغفار و لماذا الإستغفار ؟ وأيضا أسباب ترك الإستغفار.
إن المهم في تحديد سلامة الغشاء هو ليس حجم الفتحة أو شكلها أو عددها, بل المهم هو: هل يوجد شقوق في حواف هذه الفتحة ؟وهل تصل هذه الشقوق إلى حافة جدار المهبل؟ عند وجود مثل هذه الشقوق فإن هذا أمر غير طبيعي, فهنا تكون البكارة قد فضت -لا قدر الله-. قصدت مما سبق أن أعطيك توضيحا, لعله يساعدك بعض الشيء في فهم منشأ غشاء البكارة، فتزول مخاوفك. ظهور خطوط (شقوق) على أطراف الكفرات (يوجد صورة). وأؤكد لك –يا عزيزتي- وبناء على المعلومات الواردة في استشارتك, بأنه لا يوجد ما يوحي بأن الغشاء عندك قد تمزق, بل من الوصف الإضافي في استشارتك الثانية أستطيع أن أطمئنك ثانية بأن الغشاء سليم، وأنك عذراء, ولا داعي للذهاب إلى الطبيبة, إلا إن كانت هذه هي رغبتك، وكانت حلا لتنتهي مخاوفك. ولا داع لتعيشي في عذاب أو وهم, حتى لو كنت لامست حواف الغشاء بأصابعك أو حتى لامست الغشاء نفسه. إن الإفرازات التي تشاهدينها إن كانت بيضاء أو شفافة, ولا رائحة كريهة لها ولا تسبب الحكة أو الحرقة, فإنها تعتبر إفرازات طبيعية, وهي بسبب تأثير هرمونين أساسين على الرحم، وعنق الرحم، هما: الاستروجين والبروجسترون, لذلك لا داع لعلاج هذه الإفرازات بل هي ضرورية لصحة الجهاز التناسلي، ومن أجل تسهيل الحمل مستقبلا.