الدافع الأساسي للكشوف الجغرافية هو الدافع الاجتماعي ، تعرف الكشوف الجغرافية الرحلات الجوية التي قمت بتحديدها رحلاتها الأوروبيون إلى مناطق جغرافية جديدة لم يسبق أن قصدت إليها ، وقد قامت بتحسين طبيعة حياتهم وثرواتهم. الدافع الأساسي للكشوف الجغرافية هو الدافع الاجتماعي الدافع الأساسي للكشوف الجغرافية هو الدافع الاجتماعي خاطئة ، فالكشوف الجغرافية كان لها تاريخ دائم ، ومن هذه الدوافع:[1] الدافع الاقتصادي: السياحة الاقتصادية: السياحة الأوروبية ، السياحة ، السياحة ، السياحة ، السياحة ، السياحة ، السفر والسياحة ، أوروبا ، أوروبا ، أوروبا ، الشرق الأوسط ، السياحة ، النقل الدافع الدافع هو الدافع الدافع الدافع. نتائج الكشوف الجغرافية - YouTube. الدافع الديني: ما جعل الأوروبيون يبحثون عن ودولة في أوروبا. الدافع الثقافي: المعرفة الأوروبيون من خلال الثقافة الجغرافية الأخرى وكونوا فكرة جيدة عن شعوب العالم ، كما اكتسبوا الكثير من المعارف التي ساعدتهم على تحسين الصناعة والتجارة. نتائج الكشوف الجغرافية كان للكشوف الجغرافية الكثير من النتائج على أوروبا مثل: تحسين الوضع الاقتصادي الذي كان متدهورًا خلال العصور الوسطى ، وظهرت في العديد من البلدان المجاورة.
وتناقش الدراسة بعضًا من تلك الجوائح والأوبئة في الفترة القديمة المذكورة، ثمّ تنتقل إلى ما يسمى جائحة جستنيان (541 - 542م)، المعروفة في التاريخ العربي وبلاد الشام، من خلال استمراريتها التاريخية، بطاعون عمواس. وفي دراسته التي حملت عنوان "الماء والمقدّس في شمال أفريقيا خلال المرحلة الرومانية"، يتناول سمير أيت أومغار، أستاذ التاريخ القديم في "جامعة القاضي عياض" بمراكش، تقديس سكان أفريقيا المياه في شتى أشكالها منذ بدايات الحقبة القديمة، لاعتقادهم أنها تحتضن عددًا من المعبودات القادرة على حماية المياه العذبة وضمان استمرار تدفقها، فضلًا عن قدرة بعضها على شفاء المرضى وتحقيق الخصوبة التي يرجوها سكان المدن والأرياف على حد سواء، مُبينًا أنه، وخلافًا للمتوقع، استمرت عبادة الآلهة المحلية في أثناء المرحلة الرومانية رغم انتشار المعبودات ذات الأصول الإغريقية - الرومانية. الصورة وتحت عنوان "الأمويون: أشكال النّسيان ومواطن الذّاكرة"، يبحث المعز عمري، الأستاذ في "المعهد العالي للدراسات التطبيقية" بجامعة القيروان، في إمكان إعادة قراءة التاريخ الأموي في ضوء المقاربات المنهجية الجديدة التي يطرحها المبحث التاريخي لسوسولوجيا الذاكرة.
Created March 13, 2018 by, user أ. د نورة أحمد حامد الحارثي أشهر المكتشفين الجغرافيين الأمير هنري الملاح البرتغالي: يعتبر الأمير هنري الملاح ابن ملك البرتغال هو أول من قام بعملية الكشف الجغرافي، فكان باحثاً شغوفا في التاريخ ، ملاحا خبيرا في فن الملاحة، اشترك مع والده في فتح سبتة وعين حاكما عليها ، وعمل في الكشوف لمدة ثلاثين سنة، ووصل إلى مصب نهر السنغال. بارثل ميودياز: قام برحلة إلى طرف أفريقيا الجنوبي واجتازه وسماه رأس الزوابع ولما أخبر الملك بطريق يوصل للهند سماه رأس الرجاء الصالح لأنه بعث الرجاء في طريق يؤدي للهند وذلك سنة 1488م. فاسكودي جاما: وصل إلى مالندة " ممباسة "، ووصل إلى الهند في مكان يسمى قاليقوت. معركة ديو البحرية سنة 1509م: كانت معركة ديو البحرية بين البرتغاليين والمماليك. النتائج: § انهزام المماليك. § كانت بداية تحول الطرق التجارية الشرقية عن البلاد العربية وكساد الاقتصاد الإسلامي. من نتائج الكشوف الجغرافية على العالم العربي. § عين بعدها فرانسيسكو دالميدا حاكما نائبا عن الملك في الهند. § تمكن البرتغاليون من السيطرة على البحار لمدة مئة سنة. § استولى البرتغاليون على ملقا، ومضيق هرمز، وباب المندب، وجوا، وسوقطرة وبذلك سيطروا على المحيط الهندي.
التقدم العلمي في تلك الفترة، من تطور الرياضيات ورسم الخرائط الجغرافية وتطور علم الفلك والتقدم في تصنيع السفن التي أصبحت تحتوي على أسطرلاب وبوصلة ودفة تحريك وشراع مهد الطريق أمام هذه الاكتشافات وذلل الصعاب التي قد تواجه المستكشفين في البحار والمحيطات. تأثير الكشوفات على العالم العربي والإسلامي كان للكشوفات تأثيرات متعددة على العالم العربي والإسلامي أغلبها سلبية أدت إلى تقليص الدور العالمي له وتراجعه على مختلف المستويات ومن هذه النتائج ما يأتي: [٣] تغيير موقع مركز التجارة العالمي مما أثر سلبًا على اقتصاد مصر وبلاد الشام. أصبحت الدولة العثمانية في مواجهة دائمة مع الدول الأوروبية وخاصة في مناطق البحر الأحمر والخليج العربي والمحيط الهندي. نشر الدين المسيحي في مناطق الاستكشاف مثل الأمريكيتين على حساب انتشار الدين الإسلامي. الكشوف الجفرافية بدأت من أوروبا في القرن الخامس عشر - تريند الساعة. ظهور الاستيطان والاستعمار بمفهومه الحديث وتضرر المسلمين لاحقًا بإضعاف نفوذهم عن طريق السيطرة على ما حولهم من بلاد ومحاصرتهم. تأثير الكشوفات الجغرافية عالميًا أثرت هذه الكشوفات أيضا على العالم ككل بمختلف النواحي الاقتصادية والعلمية والاجتماعية وقلبتها رأسًا على عقب وقد شكلت نقلة نوعية مهمة كالتالي: [٤] انتشار تجارة الرقيق في أنحاء أوروبا.