السؤال الثامن عشر من اداره ملتقى نخبه الفن والاعلام قبل عده سنوات قدمت عمل وطني جميل (ديو) مع الفنان حسين قريش وشاركتم به في حفلات مسرح الجنادريه وحقق نجاح كبير من خلال تفاعل الجمهور معكم هل هناك فكره في إعاده التجربه في أعمال اخرى. ؟ ج / في بعض الأحيان تجد أن بعض المسؤلين من الإعلام يحبون أن يقدمون عمل للوطن ويحبون يسمعونها ومع الأسف أختفت هذه البادره والأن عندما نجد التجاهل من الصعب أن نطلب من المسؤلين مشاركتنا وعندما أرى زملائي الفنانين يقدمون عمل جيد فهذا يسعدني فكلنا نمثل هذا الوطن الغالي وأتمنى فتح المجال للفنانين الشباب المشاركه في جميع المناسبات. لقاء مع الفنان عيسى الناصر ( فتى رحيمة ) - منتديات رحيمة. وفي نهايه هذا اللقاء قدم الدكتور سامي الخليفه بادره جميله مقدمه للفنان عيسى الناصر (فتى رحيمه)وهي إستعداد ملتقى نخبه الفن والأعلام بتحقيق رغبه الفنان فتى رحيمه بإعاده تسجيل أغنيه (مع السلامه)بتوزيع موسيقي على نفقته الخاصه إهداء مقدم من جميع محبي الفنان فتى رحيمه. وقدم الأستاذ فتى رحيمه شكره وتقديره على هذه البادره الطيبه اللغير مستغربه من الدكتور سامي الخليفه ويكفيني سؤالهم عني دائما والله يديم المحبه للجميع... وشكرا لصحيفة غرب الإخبارية التي تتابع ملتقانا ونشر أعمالنا لكم كل التوفيق
وقد قدمت طلب فتح موقع حاص له وسوف اقوم بدعمه بما استطيع وكنت على يقين ان فتح موقع خاص له سيجلب الكثير من اغانية ولعلي احصل على شي من حياته وتحقق دعم هائل من الاغاني الا المعلومات لااعرف ان كان هناك تحفظ. وتمنيت ان اعرف شيى عنه كان اول واحد اكتب عنه.
بعد شهرين, الفتى يقول لمعلمه: كوتش، أشعر بالمتعة فعلا, لقد تغيرت. يعرف إبراهيم غالب كل تفاصيل كارينيو العائلية, يحكي له دانيال عن أسرته الكبيرة في الأوروجواي, عن تاريخه الرياضي حين كان مهاجما بارعا, أخبره عن أول حب في حياته, عن أول مكافأة تسلمها, عن كل التفاصيل, خرجا أكثر من مرة لتناول العشاء معا, وبالمثل يفعل غالب, يقحم المعلم اللاتيني في كل تفاصيله الشخصية, الاثنان كلاهما يحب الآخر حبا جما. يفهمان بعضهما كثيرا, مشهد العناق بينهما بعد كل هدف لم يعد مستغربا, إشارات كارينيو من الدكة شفرات يفهمها غالب جيدا, وينفذها وسط الميدان. ليلة التتويج بالدوري, التلميذ متشوق للنصر من أجل معلمه أكثر من نفسه, لشعوره بأنه يستحق هذه الجائزة أكثر من غيره. بعد المباراة, دانيال يجلس على كرسي في غرفة الملابس, وغالب يمر من أمامه, يبحث عن الفرحة في عيني المعلم, والأخير يتعمد عدم النظر إليه مباشرة, يخفي شيئا لا يريد لقارئ الشفرات أن يراه. قلت لغالب: ربما يخفي الوداع في عينيه؟ رد بسرعة كأنه ينتظر السؤال: نعم, شعرت بذلك. تهدل صوته وتحشرجت الحروف وتابع: لا أريد أن يرحل, هذا الرجل ساحر, إنه يمد يديه إلى دواخلي ويخرج أشياء جميلة لم أكن أعرف وجودها, كأنه يعرف مركز الطاقة في جسدي أكثر مني.