تحميل رواية احببتها فى انتقامى pdf قف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده … ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام.. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ….. فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد ….. فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟ عرض المزيد
من مميزاتنا: تصميم عصري حجم جد صغير للتطبيق سهولة في القراءة و التصفح
سقط حازم على الارض متألما بشده التفت ادم ليارا وعيناه تشع شرارا اتجه اليها كالاسد الذى ينقض على فريسته شهقت يارا واغمضت عينها بقوه ووضعت يدها على وجهها. مرت ثوانى ولم تشعر بشئ سوى حركه غريبه امامها وانفاس قريبه منها. فتحت عينها وجدت ادم ينظر اليها بغضب شديد وحازم يقف امامها امسكت يارا قميص حازم لتحتمى به فصر ادم اسنانه بغضب لقد احتمت بآخر منه!!! لقد لجأت لآخر!!! قال ادم بهدوء وانفاسه غير منتظمه بالمره: ابعد عنها يا حازم. تحميل و قراءة رواية بساتين عربستان - كتب PDF. حازم بنفس الهدوء وهو يجذب يارا لاحضانه: يارا اختى يا ادم نظر اليه ادم بسخريه والى يده الموضوعه على كتف يارا لتضمها لصدره بغضب الدنيا: ابعد ايدك عنها يا حازم. حازم: اقسم بالله يارا اختى يا ادم. يعلم ادم جيدا ان طالما حازم اقسم فهذا يعنى انه لايكذب فنظر اليه باستغراب فقال طارق: ممكن تقعد علشان تفهم فيه ايه. سحب ادم يد يارا بقوه فانجذبت اليه فشهقت وحاولت الابتعاد ولكنها لم تستطع قبضته كانت قويه للغايه على يدها الصغيره فكانت تشعر بعظام يدها تتهشم تحت قبضته الفولاذيه وتحرك ادم بها وجلسوا على الاريكه وهو ما زال ممسك بيدها كان جميع من بالمنزل مجتمع بعد ان اسرعت بسمه لاخبارهم فور رؤيتها لادم وهو يضرب حازم.
رواية أحببتها في انتقامي pdf تأليف عليا حمدي.. يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضيالحب ونور السعاده... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكرهوالانتقامولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقطامسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانتروحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معانصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون اللام حارقا ولكندوائمها في الابتعاد..... فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائمابمداوتها ؟؟؟؟؟؟ شارك الكتاب مع اصدقائك
وقام بوضع مذكرات والدته داخل خزانه ملابسه ونظر امامه بغضب وتوعد..... الفصل الثاني من هنا