فقد انتشر الإسلام على يد رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو خير معلم، فعمل على تحقيق العدل وأسس بناء دولة المسلمين في المدينة المنورة. فقامت الدولة الاسلامية على تحقيق العدل والمساواة بين الأفراد حتى يومنا الحالي. خاتمة ودعاء. مقالات قد تعجبك: شاهد أيضًا: خاتمة بحث عن التاريخ الإسلامي بناء الرسول لدولة إسلامية بعد نزول الوحي على نبي الله قام بتشييد الدولة الاسلامية في المدينة المنورة، فأمر جميع المسلمين بالهجرة إلى مدينة يثرب حتى يتخلصوا من ظلم الكفار. وقد تم بناء أول مسجد في الإسلام لتعليم الأسس وقواعد الدين الإسلامي، فبدأ الرسول صلى الله عليه وسلم في بناء الدولة الإسلامية من خلال عدة مجالات منها الصناعة والزراعة والتجارة وغيرها. بالإضافة إلى أن الرسول عدل بين المهاجرين والأنصار وعقد العديد من الاتفاقيات لحماية المدينة المنورة، وعلى ذلك تقدمت الدولة الاسلامية مع توفير الاحتياجات الأساسية للبشر. القواعد التي أقرها الإسلام لكي ينهض المجتمع دعا الإسلام إلى الاعتماد على النفس وبذل الجهد في العمل والتوكل على الله في كل شئ، فالمجتمعات لا تنهض الا من خلال الجهد في العمل، كما دعا إلى طلب العلم للنهوض بالمجتمع والتخلص من الجهل والفقر.
فالأسرة هي من تربي الأجيال القادمة على حب الإسلام والتقدم بالمجتمع، فمن خلال القواعد التي أقرها الإسلام استطاع الفرد أن يحرص على تقدم المجتمعات. خاتمة عن الإسلام وأثره في نهضة المجتمع يهدف الإسلام إلى الاهتمام بالدين والعلم واقامة مجتمع قائم على الحب والعدل بين الأفراد، كما حرص على أن يكون المسلم قوي يستطيع أن ينهض بالمجتمع. اجمل خاتمة بأعظم الكلمات , خاتمة بحث اسلامي - طقطقه. عمل الإسلام على تقوية المجتمعات من خلال الاهتمام بالعلم واتباع قواعد الإسلام التي تؤهل الفرد للنهوض بالمجتمع. شاهد أيضًا: أركان الإسلام والايمان والإحسان هدانا الله إلى البحث والعلم، ولا يجب أن ننسى البحث في أهم موضوع وهو الإسلام ديننا، ويقوم العديد من الباحثين المختصين في الفقه بكتابة ومناقشة الأبحاث الإسلامية، وكتابة خاتمة بحث عن الإسلام.
خاتمة بحث عن الرسول الكريم إذا كنت ترغب في كتابة مقدمة وخاتمة عن بحث ديني، وكان هذا البحث عن الرسول- صلى الله عليه وسلم-، عليك أن تأخذ الحرص في كل كلمة سوف تكتبها في هذا البحث، فمن الممكن أن يأخذ شخص ما معلوماتك كمعلومات موثقة، لذا عليك الكتابة بشكل عام في الخاتمة كالتالي: سيدنا مُحمد هو خاتم الأنبياء والرسل، فهو أتى ليرشد قومه الذي كان يعيش بينهما إلى طريق الإسلام الصحيح، فأثناء ذلك تعرض للكثير من الأشياء السيئة من الكفار والمُشركين.
وصلَّى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلَّم تسليمًا». اهـ. (*) العنوان من عمل المحقق. خاتمة بحث اسلامي. ([1]) وفي نسخة: لما هو موضوع له. ( [2]) تنبيه: جاء في نسخة «فروينه» المخطوطة بعد قول المؤلف رضي الله عنه ورحمه: «واختم لنا منك بخير يا رب العالمين» ما يلي: «آمين ثلاثًا، تم الكتاب المبارك بحمد الله وعونه وهو كتاب «التنوير في إسقاط التدبير» على يد العبد الفقير إلى رحمة ربه إبراهيم بن عبد الله بن فروينه، غفر الله له ولوالديه ومن يدعو له، تأمين الملائكة على دعائه له بمثله، وذلك لِسِتٍّ بقين من شهر شعبان المكرم، سنة ثمان وستين وسبعمئة، أحسن الله خاتمتها، آمين، آمين، آمين يا رب العالمين، والحمد لله وحده، وصلواته على سيدنا محمد وآله، حسبنا الله ونعم الوكيل». اهـ. ويشاء الله تعالى أن يتم تحقيق هذا الكتاب المبارك لِسِتٍّ بقين من شهر شعبان المكرم أيضًا، وهذا من توفيق الله سبحانه.
اللهم أشرق علينا من أنوار الاستسلام إليك والإقبال عليك، ما تبتهج به أسرارنا، وتَتَكَمَّلُ به أنوارنا. اللهم إنك قد دَبَّرْتَ كل شيء قبل وجود كل شيء، وقد علمنا أنه لن يكون إلا ما تريد، وليس هذا العلم نافعًا لنا إلا أن تريد، فردنا بخيرك، وارفع شأننا بفضلك، واقصدنا بعنايتك، وحفنا برعايتك، واكسنا من ملابس أهل ولايتك، وأدخلنا في وجود حمايتك؛ إنك على كل شيء قدير. اللهم إنا علمنا أن حكمَك لا يعاند، وقضاءَك لا يضادد، وقد عجزنا عن ردنا ما قضيت ودفع ما أمضيت، فنسألك لطفًا فيما قضيت، وتأييدًا فيما أمضيت، واجعلنا في ذلك مِمَّنْ رعيت يا رب العالمين. اللهم إنك قد قسمت لنا قِسَمًا أنت موصلها لنا، فوصلنا إليها بالهناء والسلامة من العناء، مصانين فيها من الحجة، محفوفين فيها بأنوار الوصلة، نشهدها عنك فنكون لك من الشاكرين، ونضيفها لك ولا نضيفها لأحد من العالمين. اللهم إنَّ الرزق بيدك، رزق الدنيا ورزق الآخرة، فارزقنا منها ما علمت فيه المصلحة لنا، والعود بالجدوى علينا. اللهم اجعلنا من المختارين لك، ولا تجعلنا من المختارين عليك، ومن المفوضين لك لا من المعترضين عليك. اللهم إنا إليك محتاجون فأعطنا، وعن الطاعة عاجزون فأقدرنا، وهب لنا قدرة على طاعتك، وعجزًا عن معصيتك، واستسلامًا لربويتك، وصبرًا على أحكام إلهيتك، وعزًّا بالانتساب إليك، وراحة في قلوبنا بالتوكل عليك، واجعلنا مِمَّنْ دخل ميادين الرضا، وكَرَعَ من تسليم التسليم، وجنى من ثمار المعارف، وألبس خلع التخصيص، وأتحف تحفة القرب، وفوتح من حضرة الحب، دائمين على خدمتك، محققين لمعرفتك، متبعين لرسولك، وارثين عنه، وآخذين منه، ومحققين به، وقائمين بالنيابة عنه، واختم لنا منك بخير يا رب العالمين ( [2]).
فشكروا ربهم على ما هداهم إليه من هداية خلقه والشفقة على عباده، وجعلوا مظهر شكرهم بذل النفس والنفيس في الدعوة إلى الله تعالى.
اقرأ أيضًا: بحث عن الزكاة كامل مع المراجع خاتمة موضوع عن الدين المسيحي تمسك المسيحيون كثيرًا بالدين الخاص بهم، حيث لم يملوا من أداء شعائرهم الدين، فقد كانوا في بداية ظهور المسيحية يقومون بالطقوس الدينية في السر، حتى لا يُقتلوا من جانب الأباطرة، ومن هنا جاءت تسمية الدين المسيحي بدين الرمزيات، لأنهم كانوا يُمارسون الدين من خلال الرمزية حتى لا يفهمها الأباطرة ويقتلوهم. مقدمة موضوع عن الدين الإسلامي ظهر الدين الإسلامي منذ أقدم العصور، ولكنه بدأ في الانتشار منذ القرن الخامس الميلادي أي تحديدًا في عام 1452م، ففي هذا العام قام محمد الفاتح القائد المسلم الشجاع من فتح القسطنطينية التي كانت عاصمة الإمبراطورية البيزنطية، أي المسيحية على مدار عدة قرون من الزمن، ومن هنا أصبح الجزء الشرقي من العالم يتبع أغلبه الدين الإسلامي. أما بالنسبة إلى مصر فقد بدأ الدين الإسلامي يظهر فيها منذ عام 641م، وهذا بدخول القائد والصحابي العظيم عمرو بن العاص تحت إمارة الخليفة عمر بن الخطاب، وظلت مصر دولة إسلامية منذ هذا الوقت، حتى الآن، ومن الجدير بالذكر أن الدين المسيحي لم يندثر في هذا الوقت، فقد سمح الصحابي الجليل بأن يُمارس كل شخص شعائر الدين الخاص به إذا كان لا يؤذي الإسلام بأي شيء.