11 الإجابات الامام علي رضي الله عنه القائل هو سيدنا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب -كرم الله وجهه! -. هذا البيت منسوب الى الامام علي رضي الله عنه وردده محمد بن سويد وزير المأمون. تنام عيناك والمظلوم منتبه، يدعو عليك وعين الله لم تنم.. القائل هو سيدنا الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه وكرم الله وجهه آمين سيدنا علي بن ابي طالب لا تظلمنَّ إذا ما كنت مقتدراً فَالظُلْمُ مَرْتَعُهُ يُفْضِي إلى النَّدَمِ تنامُ عَيْنُكَ والمَظْلومُ مُنَتَبِـهٌ يدعو عليك وعين الله لم تنم امير المؤمنين علي كرم الله وجهه الإمام الأسد الغالب علي إبن أبي طالب سلام الله عليه على ما أظن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه سيدنا علي بن ابي طالب كرم الله وجهه. المؤهل ماجستير هندسة معمارية الامام على بن ابى طالب
ال سبحانه وتعالى فيما رواه رسول الله عليه الصلاة والسلام في الحديث القدسي: " يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا (رواه مسلم) وعن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " أتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة, واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم, حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم (رواه مسلم) للمظلوم دعوة لا ترد لحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث معاذاً إلى اليمن، فقال: ( اتق دعوة المظلوم، فإنها ليس بينها وبين الله حجاب). لاتظلمن إذا ما كنت مقتدراً...... لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا - علي بن أبي طالب - الديوان. فالظلم آخره يأتيك بالندم نامت عيونك والمظلوم منتبه...... يدعو عليك وعين الله لم تنم
الرئيسية / أخبار فنية / إليسا مستشهدة بالإمام علي: "عين الله لم تنم" أخبار فنية 29/09/2021 112 أقل من دقيقة استشهدت الفنانة إليسا بالإمام علي مرّة جديدة، واختارت أن تبدأ يومها بمشاركة مقولة شهيرة له تتحدّث عن الظالم والظالمون. وغرّدت: "لا تظلمنّ إذا ما كنت مقتدراً فالظلم مرتعه يفضي إلى الندم تنام عينك والمظلوم منتبه يدعو عليك وعين اللّه لم تنم. (الامام علي)"
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
فلجأ إلى الحصن الحصبن, وإلى الحرز المكين: اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس فهل يخذل الله عبدا دعاه ؟ ونبيا ً استجار به ؟ وبعد ذلك بأعوام لم يدخل أهل الطائف في الإسلام فقط بل دخل الناس كافة في دين الله أفواجا. ذو النون دعا ربه: فاستجبنا له ونجيناه من الغم زكريا دعا ربه: فاستجبنا له ووهبنا له يحيي وأصلحنا له زوجه وأيوب دعا ربه: فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر سبحانه ما أرحمه! أمن يجيب المضطر إذا دعاه حتى لو كان كافرا. فكيف إذا كان مؤمنا مظلوما ؟ إن الرب سبحانه قد يمهل الظالم ولكنه لا يهمله, حتى إذا أخذه لم يُفْلِتْه. ( أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون) كانت تأتيني أخبار الأم باستمرار. وأنها في كل يوم بعد العصر تخرج إلى ظاهر البلد تجلس على تل مرتفع ترنو إلى الأفق البعيد علّها ترى طفلتيها تركضان إليها. كانت في كل يوم تدعو من قلبها المكلوم لا تكل ولا تنقطع. عجبا ً لأمر المؤمن: ينقطع أمل الناس إذا انقطعت الأسباب! بينما يزداد أمل المؤمن كلما انقطعت الأسباب. بعد ثلاثة أعوام أقل أو أكثر لا أدري بالضيط: كان الأب الفرح بعائلته الجديدة في طريق السفر إلى مكة المكرمة, وقف على جانب الطريق لأمر قدره الله, وإذا يسيارة مسرعة أخذته في طريقها فطب ساكتا ً من ساعته.
فلقد قدر الله أن يمر الملك مع موكبه في هذه اللحظة بجانب الصياد ويرى السمكة ويعجب بها فأمر جنوده بإحضارها رفض الصياد إعطائهم السمكة، فهي رزقه وطعام أبنائه، وطلب منهم دفع ثمنها أولا، إلا أنهم أخذوها منه بالقوة وفي القصر … طلب الحاكم من الطباخ أن يجهز السمكة الكبيرة ليتناولها على العشاء وبعد أيام اصاب الملك داء (الغرغرينة، وكان يطلق عليه اسم غير هذا الاسم في ذلك الزمان) فاستدعى الأطباء فكشفوا عليه وأخبروه بأن عليهم قطع إصبع رجله حتى لا ينتقل المرض لساقه، فرفض الملك بشدة وأمر بالبحث عن دواء له. وبعد مدة، أمر بإحضار الأطباء من خارج مدينه، وعندما كشف الأطباء عليه، أخبروه بوجود بتر قدمه لأن المرض انتقل إليها، ولكنه أيضا عارض بشدة بعد وقت ليس بالطويل، كشف الأطباء عليه مرة ثالثة، فرأوا أن المرض قد وصل لركبته فألحوا على الملك ليوافق على قطع ساقه لكي لا ينتشر المرض أكثر... فوافق الملك وفعلا قطعت ساقه في هذه الإثناء، حدثت اضطرابات في البلاد، وبدأ الناس يتذمرون. فاستغرب الملك من هذه الأحداث.. أولها المرض وثانيها الاضطرابات.. فاستدعى أحد حكماء المدينة، وسأله عن رأيه فيما حدث فأجابه الحكيم: لابد أنك قد ظلمت أحدا؟ فأجاب الملك باستغراب: لكني لا أذكر أنني ظلمت أحدا من رعيتي فقال الحكيم: تذكر جيدا، فلابد أن هذا نتيجة ظلمك لأحد.