يعتبر اليوم من أكثر الكتاب العرب تأثيراً وتأثيراً ، وتنشر كتبه في طبعات جديدة كل عام ، وله مكانة بين القراء والنقاد العرب. الجامعات العربية والأجنبية. لمحة عن رواية زمن الخيول البيضاء لن يحبك أحد مثلي \ لا الوردة ولا الرصاصة \ لن يحبك أحد مثلي \ لا النمر ولا الغزالة \ لن يحبك أحد مثلي \ بدمي أكتبها لك وبدم غيري!! بدأ عصر هذه الرواية في نهاية الدولة العثمانية وانتهى قبل خروج بريطانيا ، وسلمت فلسطين إلى الدولة الصهيونية التي قامت على تخيل علاقة الإنسان بالحصان ، وسردت الأحداث على شكل وثائق. النظام التاريخي والأرباح الثرية. تلخيص رواية الطنطورية في بعض الفصول ، يبدو أنني أقرأ سلسلة من الوثائق التاريخية لأحداث تاريخية ، مضيفًا بعض الأحداث بينها ، واختيار الوقت جميل ، وكأن الوقت الذي نسيته فلسطين في ذاكرتنا قد خانته الحكومة العربية. زمن، وعندما استخدموا جيش المقاومة لقمع الثورة سلموا فلسطين إلى الصفيحة الذهبية للصهيوني ، تراجعوا وقالوا: هذا صهيوني! هذه الرواية تحكي قصة أمة: قتل شخص وطرد ، ثم طارد إلى كل ركن من أركان الأرض وعذب. اشترى الأردني طارق زعيتر وشركاه حقوق نشر رواية زمن الخيول البيضاء ، حيث كتب إبراهيم نصرالله سيناريو المسلسل وقدم المشروع للمخرج العربي السوري حاتم علي يدير المخرج ، لكن لا توجد محطة فضائية أو وكالة لإنتاج المشروع الذي يقال أنه ضخم.
رواية زمن الخيول البيضاء لـ إبراهيم نصر الله يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "رواية زمن الخيول البيضاء لـ إبراهيم نصر الله" أضف اقتباس من "رواية زمن الخيول البيضاء لـ إبراهيم نصر الله" المؤلف: ابراهيم نصر الله الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "رواية زمن الخيول البيضاء لـ إبراهيم نصر الله" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
أعراس آمنة: تدور أحداثها في قطاع غزة خلال الانتفاضة الثانية. تحت شمس الضحى: تقع أحداث هذه الرواية بالضفة الغربية في الفترة الزمنية التي تلت الانتفاضة الفلسطينية الثانية. قصة رواية زمن الخيول البيضاء تُعدُّ رواية زمن الخيول البيضاء مُذكِّرةً فلسطينية تحكي أهم المراحل الفارقة في تاريخ الشعب الفلسطيني، بدايةً من الوجود العثماني في القرن التاسع عشر وانتهاءً بعام 1948 مع النكبة. تتغنَّى أحداث هذه الرواية بالتفاصيل اليومية لحياة الإنسان الفلسطيني البسيط، وتُدقِّق في وصف خصاله النبيلة وتعداد صفاته الفذَّة، كما تُسلِّط الضوء على كل المظاهر والعادات التي كانت تُميِّز تلك العقود المتعاقبة، فنجد أن الكاتب قد أفاض في تبيان دور كل فردٍ من الأسرة في البيت والمجتمع، وتوضيح المنزلة التي كانت للخيل عند العائلة الفلسطينية، كما ركَّز على مراسم الفرح والقرح وفي تصوير طقوس الاحتفال والمعاناة. أجاد إبراهيم نصر الله الغوص في خبايا النفس البشرية ورَصْد المشاعر التي تُغطِّي كل مشهدٍ والملامح التي تصبغ كل شخصية، كما أنه كان كريمًا في إمداد القارئ بكلِّ المعلومات والمعطيات التي تشرح شرحًا كافيًا نمط العيش وأسلوب التعاطي مع ظروف كل مرحلة.