مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة وقع صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة اتفاقية تعاون مع مؤسسة الأميرة العنود الخيرية والتي مثلها إبّان توقيع الاتفاقية سعادة الأمين العام الدكتور يوسف بن عثمان الحزيم وذلك أثناء انعقاد الاجتماع السادس للجمعية العمومية لمركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة في المدينة المنورة. وتحتوي هذه الاتفاقية على مجموعة من المبادرات النوعية التي تخدم ذوي الإعاقة في المملكة العربية السعودية لتبدأ بدبلوم عالي ما بعد المرحلة الثانوية لتأهيل مترجمي لغة الإشارة وإنشار مركز وطني لاعتماد وتصنيف مترجمي لغة الإشارة في السعودية ومبادرة تهتم بأسر التوحد سيعلن عنها لاحقاً
وبالتالي سيكون هناك تحولا في الاتجاه الذي سيتخذه المركز مستقبلا. وسيستمر مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة في تشجيع المبادرات البحثية الخاصة التي تخدم ذوي الإعاقة وتتبع رؤية ورسالة المركز. الأولويات البحثية لمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة إعداد المشاريع البحثية والبرامج المسحية المتعلقة بإحصائيات الإعاقة بالمملكة من حيث (تصنيفها، وشدتها، وتوزيعها الجغرافي وأعمار المصابين). إعداد الأبحاث الخاصة بالوقاية والكشف المبكر والتدخل للحد من الإعاقة والتوسع في البرامج ذات العلاقة مثل الفحص قبل الزواج، فحص الأجنة، والفحص المبكر للمواليد. تصميم وتطوير التقنيات المساعدة والتكنولوجيا الحديثة لذوي الإعاقة بالمملكة، ودراسة أثر استخدامها في الجوانب المختلفة (كالتعليم والتدريب والعمل). إعداد دراسات عن مفهوم جودة الحياة للأشخاص ذوي الإعاقة وكيفية تجويد حياتهم، وأسرهم وتلمس احتياجاتهم. العثيمين الفارس الذي أتعب السروج - جريدة الوطن السعودية. إعداد الدراسات في مجال حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والقوانين والتشريعات المتعلقة بهم في الجوانب التعليمية والصحية والاجتماعية والأسرية. إعداد دراسات عن تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة كالوصول الشامل في الجهات المختلفة، والدمج الاجتماعي، المشاركة المجتمعية الفعالة، وبرامج الدعم الأسري.
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة البلد السعودية المقر الرئيسي الرياض تاريخ التأسيس 4 أغسطس 1991 مكان التأسيس المؤسس سلمان بن عبد العزيز آل سعود النوع منظمة غير ربحية بحث علمي الرئيس سلطان بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود عدد الموظفين 60-100 الموقع الرسمي تعديل مصدري - تعديل مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة هو مركز غير ربحي في المملكة العربية السعودية. [1] [2] [3] يقوم بعمل ودعم المختبرات والبحوث الميدانية عن الإعاقة ومسبباتها وطرق التصدي لها، بالإضافة إلى تحسين ظروف ذوي الإعاقة وتقديم بيئة مناسبة لهم تمكنهم من المشاركة في بناء المجتمع، أسسه الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في عام 1991 ، ومقره الرياض. [4] محتويات 1 اختصاصاته 2 جائزة الملك سلمان بن عبد العزيز لأبحاث الإعاقة 3 الرؤساء التنفيذيون 4 مراجع 5 وصلات خارجية اختصاصاته [ عدل] توفير الأدوات اللازمة لعمل بحوث علمية في كافة مجالات الإعاقة. المساهمة في تشجيع عمل الأبحاث العلمية في هذا المجال. جريدة الرياض | مؤسسو مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة.. مسيرة ثلاثة عقود حظيت بالرعاية واتسمت بالدعم والجهد والفكر. دعم الباحثين بعمل مؤتمرات وورش عمل متخصصة. التعاون مع الجهات الرسمية لتطوير برامج الوقاية والحد من الإعاقة. الاهتمام بذوي الإعاقة وتطوير أحوالهم.
شاركت المملكة العربية السعودية، ممثلة في هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، اليوم الخميس، دول العالم الاحتفاء باليوم العالمي للعصا البيضاء. وكتبت هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، عبر حسابها الإلكتروني الرسمي الموثق بموقع التغريدات القصيرة «تويتر»: «عصاتي هي عيني التي أستكشف بها طريقي، وهي إشارتي التي أخاطب بها شركائي في الطريق.. #اليومالعالميللعصا_البيضاء» مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة وأوضح مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، عبر موقعه الإلكتروني الرسمي، أنه تولَّدت فكرة تأسيسه منذ أكثر من ثلاثين عامًا، لدى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين. وأشار المركز في نبذة تعريفية، إلى أن تأسيسه جاء بعد أن رأى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان، الحاجة الملحة لسد الفراغ الذي تعاني منه المملكة في مجال البحث العلمي المتخصص بقضايا الإعاقة ومسبباتها ووسائل تفاديها وعلاجها. وحدد مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، الأهداف المنوطة به التي تتلخص في: – تنفيذ الأبحاث العلمية في مجالات الإعاقة وتوفير كافة المستلزمات لذلك. – دعم الأبحاث العلمية في مجالات الإعاقة وتقديم جميع أشكال الدعم للباحثين في هذا المجال.
يأتي إنشاء جائزة الملك سلمان العالمية لأبحاث الإعاقة في إطار الاهتمام الكبير الذي تحظى به قضايا الإعاقة والأشخاص ذوو الإعاقة في بلادنا من لدن قيادتنا الحكيمة منذ إنشاء هذا الكيان العظيم على يد البطل المؤسس، الرائد المجدد، الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود - طيب الله ثراه - حتى عهدنا الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، يحفظهم الله. وقد ظهر ذلك جلياً في الجهود التي تبذلها جميع الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني في جميع أنحاء المملكة، كما أسهمت مؤسسات التعليم العالي من خلال وحداتها الأكاديمية، ومراكزها البحثية، ودورياتها المتخصصة في دفع مسيرة العمل العلمي في مجالات الإعاقة المختلفة. وتلبية لما يتطلبه المجتمع المدني من التكامل بين كافة قطاعاته. وتتشرف الجائزة بحمل اسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود؛ رجل المهمات العظيمة، والمبادرات الكريمة، صاحب الإنجازات الإنسانية الكبيرة، والأعمال الخيرية الكثيرة، الملك الإنسان الذي ضرب أروع الأمثال في مجالات الخير والعطاء والنماء عرض المزيد
– إقامة مركز معلومات شامل وتصميم وتطوير قواعد البيانات والمعلومات عن أبحاث الإعاقة وعن المعوقين في المملكة، وتزويد الباحثين والمختصين بها، بما يسهم في تطوير البحث والممارسة في مجالات أبحاث الإعاقة. – تنمية الاهتمام بأبحاث المعوقين والبرامج الخاصة بهم من خلال البرامج الهادفة لذلك. – التعاون مع الجهات المختصة في متابعة التوصيات والقرارات الحكومية والأهلية الصادرة والمتعلقة بالإعاقة. – العمل على تطبيق نتائج الأبحاث في مجالات الإعاقة ووضع وتنفيذ البرامج الكفيلة بذلك، وبالتنسيق مع الجهات المختصة. – المساهمة في نشر الوعي الاجتماعي للإعاقة والحد من أسبابها والسبل المثلى لرعاية ذوي الإعاقة داخل أسرهم، وفي المجتمع. – إصدار النشرات والدوريات وطباعة ونشر البحوث والدراسات المتعلقة بالإعاقة بعد الحصول على التصاريح اللازمة. – إقامة المرافق التدريبية والتعليمية والأكاديمية المتخصصة بالمجالات ذات الصلة بالنواحي العلمية والبحثية للإعاقة. «العربي للطفولة» يحتفي بيوم العصا البيضاء وانطلقت، اليوم، أعمال احتفالية اليوم العالمي للعصا البيضاء بالتعاون بين المجلس العربي للطفولة والتنمية والمؤسسة التربوية للتدخل المبكر وبناء القدرات؛ وذلك تحت شعار «وعيك ينير طريقي.. معًا نزيل الحواجز»، بمشاركة عدد من المسؤولين وممثلي عدد من الجمعيات العاملة في مجال الإعاقة البصرية، وبعض أولياء أمور الأطفال وذوي الإعاقة البصرية.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية «و. ا. س»، عن الأمين العام للمجلس العربي للطفولة والتنمية الدكتور حسن البيلاوي، قوله: «إن الاحتفالية تأتي في إطار جهود المجلس الذي ينفذ مشروعًا استراتيجيًّا قائمًا على استخدام التكنولوجيا الحديثة لمساندة ودعم الأطفال من ذوي الإعاقة»، مؤكدًا أن التكنولوجيا سوف تزيد قوة الإنسان وتجعله أكثر كرامةً وحريةً وسعادةً؛ لأنها تتيح له الاستمتاع بالحياة وتفتح له كل طاقات الأمل. وتهدف الاحتفالية إلى تشجيع المكفوفين على استخدام العصا البيضاء وسيلةً للتحرك، التي يُحتفل العام القادم بمرور 100 عام على ظهورها، كما تهدف إلى نشر الوعي المجتمعي بأهمية العصا البيضاء، وتوعية المبصرين بالتعامل معهم بالشكل الصحيح، وحث الجهات المعنية على القيام بدورها تُجاه سير الكفيف وتحركه في الطريق العام.