أفادت الأخصائية في التغذية رحاب الجلاصي، بأن الكلى بجسم الإنسان لا يمكنها تلقي أكثر من نصف لتر من الماء كل ساعة لذا فإنه يتعين عدم الاكثار من شرب الماء بعد فترة الصيام. مخطط الجسم الحر. ونصحت الجلاصي في تصريح لوكالة تونس افريقيا، بالاكتفاء بتناول معدل كاس واحد من الماء مع كل ساعة بعد الافطار بالنظر إلى أن تناول كميات زائدة من الماء لا يحقق أية فائدة بما أن الجسم يتخلص منها، مشجعة على إتباع نظام غذائي متوازن بالنسبة للصائمين حتى يحافظوا على انتظامية نشاطهم خلال اليوم الموالي للصيام. وبحسب الاخصائية في التغذية، فان العادات الغذائية التي تتمثل في الإفطار بحبات من التمر ( الدقلة) وبكأس من الحليب أو اللبن لها فوائد صحية كبيرة على الجسم، مشيرة، إلى أن أهمية هذا التقليد يتمثل في تهيئة المعدة لتلقي الطعام ذلك أن الأمعاء تتخلص من الحموضة الناتجة عن طول ساعات الصيام. البريك يمكن أن يخلف صدمة على المعدة: وأوصت بأخذ بضع دقائق لإعطاء الراحة للجهاز الهضمي بعد الإفطار بقليل ثم تناول الحساء (الشربة)، محذرة، من البدء بالافطار بتناول البريك نظرا لانه يخلف صدمة على المعدة. وذكرت، ان الطبق الرئيسي يجب أن يكون متوازنا وأن تكون الخضر من بين عناصره، لافتة إلى أنه من المحبذ أن يقع تناول الخضر في سلطة وهي غير مطبوخة حتى لا تفقد منافعها الكاملة من الألياف... كما أكدت ضرورة أن يحتوي الطبق الرئيسي على النشويات أو السكريات المركبة ، التي تتوفر في أكلات كالكسكسي والأرز والمعجنات.. وأوضحت، ان تناول المعجنات والخبز كاملين يمكن الجسم من الانتفاع باكثر منافع من المعادن والالياف، مبينة، أن شتى الأنواع من الألياف المتأتية من النشويات تساعد على امتصاص الزيوت في الجسم.
إضافة إلى ذلك ،تعرض هذه الرسوم البيانية والتوضيحية جوهر القوانين الفيزيائية وتشرح كيفية عمل الأشياء بموجب مبادئ الفيزياء. يعود الفضل في معرفتنا بكمية عمل الآلات إلى إسحاق نيوتن الذي أرست قوانينه الثلاثة للحركة أساس الفيزياء الحديثة، كما مهّد فهم نيوتن للميكانيكا (أو علم الحركة) الطريق أمام الثورة الصناعية واختراع مئات آلاف الآلات عبر السنوات الثلاثمئة الماضية. [KSAGRelatedArticles] [ASPDRelatedArticles]
معادلات تسارع السقوط الحر: الجسم الذي يسقط بحرية في الاتجاه العمودي سيكون له أيضًا تسارع منتظم، والأكثر من ذلك أنه أوضح أنه في غياب مقاومة الهواء، ستسقط جميع الأجسام بنفس التسارع المستمر بغض النظر عن كتلتها، فإذا تم التعبير عن التسارع الثابت؛ لأي جسم سقط بالقرب من سطح الأرض بالرمز g، فيمكن تلخيص سلوك الجسم المتساقط من السكون عند ارتفاع z 0 والوقت t = 0 بالمعادلة التالية: 0. 5gt 2 – z 0 =z ، v=gt ، a=g. حيث z هي ارتفاع الجسم فوق السطح، و v سرعته و a تسارعه، وتبقى معادلات الحركة هذه صحيحة حتى يضرب الجسم السطح بالفعل، وتبلغ قيمة g حوالي 9. 8 مترًا لكل ثانية مربعة (م / ث 2)، ويمكن القول إن جسم كتلته m على ارتفاع z 0 فوق السطح يمتلك نوعًا من الطاقة بحكم موقعه فقط، وهذا النوع من الطاقة (طاقة الموقع) يسمى الطاقة الكامنة يتم إعطاء طاقة وضع الجاذبية بواسطة U=mgz 0. من الناحية الفنية، من الأصح القول إن هذه الطاقة الكامنة هي خاصية لنظام جسم الأرض وليست خاصية للجسم نفسه، ولكن يمكن تجاهل هذا التمييز المتحذلق، عندما ينخفض الجسم إلى ارتفاع z أقل من z 0 ، تتحول طاقته الكامنة U إلى طاقة حركية K = 1 / 2mv 2 وهكذا، فإن السرعة v للجسم عند أي ارتفاع z تُعطى بحل المعادلةmgz 0 =mgz +1/2mv 2.