رياضة الدراجة الهوائية تعد رياضة الدراجة الهوائية من الرياضات المخصصة لحرق السعرات الحرارية والتي تعرف باسم " الكارديو "، معدل حرق السعرات الحرراية بهذه الرياضة يبلغ 400 سعر حراري للساعة الواحدة، وهي مخصصة لخسارة الوزن وتقوية العضلات في الجزء السفلي من الجسم، وتمتاز بكونها رياضة ذات تأثير منخفض على الأرجل أو الظهر أو الركب، لذلك فهي رياضة مناسبة لمن يعانون من آلام المفاصل أو آلام الظهر، تعد ممارسة الدراجة الهوائية وسيلة لتخفيف الوزن للتعايش مع بعض الأمراض مثل أمراض القلب والسكري، وهناك فوائد الدراجة الهوائية للكرش كما يوضح هذا المقال عند متابعة القراءة. [١] فوائد الدراجة الهوائية للكرش تدعم الدراجة الهوائية صحة القلب، فهي تجعل القلب يضخ كمية أكبر من الأكسجين للجسم أثناء التمرين الرياضي، وهي رياضة مخصصة لحرق السعرات ومن فوائد الدراجة الهوائية للكرش أنها تساعد في التخلص من الدهون المخزنة عميقًا في البطن، إذ تؤكد الدراسات أن التدريب على فترات متقطعة وسرعات متفاوتة يساعد على زيادة إفراز هرمونات حرق الدهون [٢] ، بينما استخدام الدراجة الهوائية على مستويات قوية وسرعات مرتفعة تؤدي إلى الشعور بالتعب وبالتالي التوقف عن التمرين، لذلك فإن فوائد الدراجة الهوائية للكرش يمكن ضمان الحصول عليها بعمل جلسات متناوبة من التمرين والراحة.
مقاومة للعضلات عنصر المقاومة في ركوب الدراجات يجعلها لا تحرق الدهون فقط بل أيضا تبني العضلات، خاصة حول أوتار الركبة والفخذين ، والعضلات أصغر حجمًا من الدهون ، والأشخاص الذين لديهم نسبة أعلى من العضلات يحرقون المزيد من السعرات الحرارية. فوائد قيادة الدراجة الهوائية للجنس – جربها. مقاومة لالآم للركبة توجد فوائد عديدة لممارسة رياضة ركوب الدراجة الهوائية للركبة، حيث تساعد على تحريك المفصل بشكل جيد مما يجعله أقوي ويقلل فرص اصابته بالامراض والخشونة إذا تمت ممارسة رياضة ركوب الدراجة الهوائية بشكل صحيح وتحت إشراف متخصصين. ممارسة رياضة ركوب الدراجة الهوائية بشكل خاطئ او وضعية جلوس غير مناسبة أو لمدة زمنية طويلة جدا يعرض الانسان للإصابة بمخاطر كثيرة. لحرق الدهون من أكثر الاسئلة التى تراود عددا كبيرا من الناس الذين يرغبون في انقاص الوزن هو كم تحرق الدراجة الهوائية من السعرات الحرارية؟ والاجابة هى أن الدراجة الهوائية تحرق السعرات الحرارية: بين 400 و 1000 في الساعة ، وهذا يتوقف على كثافة ووزن من يمارس هذه الرياضة.
ما هو تاريخ رياضة ركوب الدراجات الهوائية؟ أنواع الدراجات الهوائية التي تستخدم في السباقات. إن ركوب الدراجة الهوائية يعتبر من الأنشطة الرياضية المنتشرة في جميع أنحاء العالم خصوصاً في الدول الأوروبية، ويعرف سباق الدراجات بأنه رياضة أولمبية، وتحظى هذه السباقات بشعبية في جميع أنحاء العالم خصوصاً في أوروبا، وتشمل البلدان الأكثر تكريساً لسباق الدراجات دولة بلجيكا ، الدنمارك، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، هولندا ، وإسبانيا و سويسرا ، وتعتبر دول أستراليا، لوكسمبورغ، والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وكولومبيا من الدول التي تعير اهتمام كبير لهذا النشاط الرياضي. ما هو تاريخ رياضة ركوب الدراجات الهوائية؟ خلال العقد الأخير من القرن التاسع عشر صار للدراجة الهوائية شعبية واسعة في جميع أنحاء العالم؛ باعتبارها وسيلة نقل للعمل وللنزهة وللرياضة بصورة عامة، وأسس نادي الدراجات الإنجليزي في عام 1878 تحت اسم "باسكل تورتغ كلوب"، ويعتبر الأكبر من نوعه في العالم، وأسس في الولايات المتحدة الأمريكية نادي اسمه "جمعية ألد راجين الامريكية"، وذلك في عام 1880، وفي كندا تم تأسيس جمعية سائقي الدراجات النارية في عام 1882، وفي فرنسا في تأسيس نادي تورنغ كلوب في عام 1895.
تاريخها [ عدل] لقد تطلب الوصول إلى الشكل النهائي للدراجة التي نعرفها اليوم وقتا طويلا، ومر بعدة مراحل أساسية. يعود أول تصور لشكلها للفنان الإيطالي ليوناردو دافنشي في نهاية القرن الخامس عشر 1493م. لم تلق فكرته اهتماما في ذلك الوقت، وبقيت طي النسيان لغاية نهاية القرن الثامن عشر. 1791م، حتى مجيء الكونت الفرنسي دي سيفراك من فرنسا الذي كان له الفضل في اختراع أول دراجة بدون دواسات ولا مقود. يستعملها ويركبها عن طريق دفعها بالارتكاز على الأقدام والجري وأطلق عليها اسم célérifére منذ ذلك الوقت أدخلت عدة تعديلات على نظام حركتها من طرف بعض المخترعين منهم تريفو والمخترع الألماني درايس فون سامر براون الذي أضاف لها المقود سنة 1813م والمخترع ماك ميلان من بلاد الغال الذي ابتكر نظام الحركة (الدواسات، ومجموعة نقل الحركة) سنة 1839م. وفي سنة 1855م طورها الفرنسي أرنست ميشو ابن بير ميشو. تعريفها [ عدل] هي وسيلة من وسائل النقل تتركب من عجلتين وتتصل العجلة الخلفية بالجنزير الذي يكون متصلا مع مكان القيادة أو بما يسمى الدواسة. ويوجد أيضا المقعد الذي يجلس فيه الراكب الذي يقوده. ويوجد محرك الدراجة وبه تلتف الدراجة إلى الجهة التي نريدها.
ذات صلة كيف تتعلم ركوب الدراجة طريقة قيادة الدراجة الهوائية كيفية قيادة الدراجة الهوائية يتطلب ركوب الدراجة الهوائية معرفةَ الوضعية المناسبة للركوب، فلا بُدّ من إبقاء الجسد بشكلٍ محاذٍ للدراجة، واستخدام الفرامل والبدالات بطريقة صحيحة، وفيما يلي بعض الإرشادات المهمة لاتباعها أثناء قيادة الدراجة الهوائية. [١] الوضعية الصحيحة للجلوس على الدراجة يُمكن تحقيق أفضل وضعية ملائمة أثناء الجلوس على الدراجة الهوائية من خلال اتباع ما يلي: [٢] رفع مقعد الدراجة إلى مستوى الورك: يتم تحديد الارتفاع الصحيح للمقعد عن طريق الوقوف إلى جانب الدراجة، وتحديد الارتفاع المناسب له وتثبيته، وللتأكد من أنّ الارتفاع صحيح يجب أن تكون القدم مستقيمةً بشكل كامل باتجاه البدّالة أثناء الجلوس. تثبيت الدواسات أو البدالات: يجب على الراكب تثبيت الدوّاسات بشكل أفقي قبل ركوب الدراجة، إذ تعتبر هذه الخطوة ضرورية لمنحه الراحة والتحكم عند بدء القيادة. النظر إلى الأمام وإبقاء الرأس بوضعية مستقيمة: لا ينبغي أنْ تكون الرقبة بوضعٍ مشدودٍ للغاية، وُيفضّل عدم تحريك الرأس يمينًا ويسارًا، وإنّما الاعتماد على الرؤية الطرفية. جعل الكتفين باستقامة مريحة: على الراكب تجنب الشدّ على الكتفين، سواء للأعلى أو للأسفل.