أعطي الخبز للخباز حتى لو ياكل نصو. إمشي شهر ولا تعبر نهر. اصبر عالحصرم تاكلو عنب. المبلل ما يخاف من المطر. أعور ببلاد العميين ملك. أمثال شعبية سعودية قيل على أفواه أهل السعوديين العديد من الأمثال الشعبية التي تُقال إلى الوقت الحاضر، ومن تلك الأمثال ما يأتي: اللي ما يعرف الصقر يشويه. امثال شعبية سورية .!! – جريدة نورت. إذا فات الفوت، ماينفع الصوت. سيل ما يبلك، لا يهمــك. الرجال مخابر، ما هي بمناظر. لو كان فيه خير، ما رماه الطير. سم الرجاجييل بأساميها، لا تأكـلك بأثاميها. إذا ما طاعك الزمان طيعه. مناسبة بعض الأمثال اللي استحوا ماتوا في أربعينات القرن الفائت في مصر كانت الحمّامات العامَّة شائعة ومنتشرة، وهو بناء من طابق واحد خلفه براح يدعى المستوقد، حيث يوضع (الفحم)، وتحت هذا الفحم تمر أنابيب الماء التي تغذي الحمام، الذي يصبُّ في مغطس وسط المبنى، كما توجد غرف على جدران المبنى، وكان هناك يوم في الأسبوع مخصص للسيدات، وذات يوم من أيام النساء اشتعلت النيران داخل الحمام، فهرعن لخارج المكان ولم يشغلهن الحياء، واللاتي لم يخرجن ومنعهنَّ الحياء ماتت داخل الحمام ومن هنا انطلق المثل. الحيطان لها آذان يحكى أنَّ كاثرين -ملكة بريطانيا- كانت تبني قصورها وتضع فيها أدوات تنصت خاصة تطل على القاعات والمطابخ حتى تسمع ما يتناقله العامَّة في القاعات والخدم في المطاعم، وبذلك تفاجئهم بأنَّها عالمة بكل شيء، لذلك أطلق أنيدبلايتون الوزير في حكومتها مقولة أنَّ للحيطان آذان.
يا مآمنة للرجال يا مآمنة للمية في الغربال. إمشي على مهلك، علشان توصل بسرعة. الغايب حجته معاه. داري على شمعتك تقيد. الخبر اللي النهاردة بفلوس، بكرة ببلاش. أمثال شعبية سورية قيل على أفواه أهل السوريين العديد من الأمثال الشعبية التي تُقال إلى الوقت الحاضر، ومن تلك الأمثال ما يأتي: دق الحديد وهو حامي. أول المزاح شتم وآخرتو لطم. إبنك لا تعّلمو الدهر بيعلموا. أبوها راضي، وأنا راضي، وأنت مالك يا قاضي. اتفق القط والفار على خراب الدار. أذن من طين وأذن من عجين. إذا بدك تحيرو خيرو. إذا فاتك عام استبشر بغيرو. إذا كان بدك تستريح شو ما شفت قول منيح. إذا ما كبرت ما بتصغر. أمثال شعبية تونسية أعمِلْ الخير وإرميه في البحر. امثال شعبية سورية - ووردز. أولنا صغار و آخرنا صغار. أعمِلْ كيف جارك وإلا حول باب دارك. إللّي في القدر يجيبه المغرف. إللّي يعطي سلاحه يموت به. إذا وكلت شبّع، وإذا ضربت وجّع. إضحك للدنيا تضحكلك. أمثال شعبية عراقية نجد أن كل الدول العربية لا تخلو أمثالها من التشابه مع دولة أخرى، فهي في النهاية تعطي نفس المعنى، وكل منهم يقولها بلسانه الخاص، ولهجته التي تخصه، فقد قيل على أفواه أهل العراقيين العديد من الأمثال الشعبية التي تُقال إلى الوقت الحاضر، ومن تلك الأمثال ما يأتي: تيتي تيتي مثل ما رحتي جيتي.
عادت ريما لعادتها القديمة: والمقصود بالمثل هنا أن هناك من لا يغير من عاداته أبداً مهما حاول.
جسدت الأمثال الشعبية في سوريا حياة السوريين بأدق تفاصيلها، وتداولتها الأجيال كنوع من الإرث الثقافي. وعلى مبدأ "أهل أول ما تركوا شي ما قالوه"، ظهرت أمثال طريفة مع تغيرات الطقس والفصول، رسخت شعور البرد والحر والمطر والثلج، وربطت الطقس بأشهر السنة. ورصدت عنب بلدي هنا أشهر الأمثال المرتبطة بحالة الطقس في سوريا، وأكثرها تداولًا: أبرد من ماء كانون المقصود بهذا المثل هو أمران، أولهما تجسيد شدة البرد في شهر كانون الأول وكانون الثاني، الذي تهبط فيه درجات الحرارة إلى أقصى مستوياتها في سوريا. والأمر الثاني، هو وصف برودة أعصاب شخص ما وقلّة انفعالاته، وشدة صبره. عرس المجانين بكوانين يقال هذا المثل كنوع من الطرافة، فالقليل من الناس يقيمون حفلات أعراسهم بشهري كانون الأول والثاني، بسبب شدة البرد وهطول الأمطار والثلوج فيهما. شباط اللبّاط.. ما على كلامو رباط يدل هذا المثل على تقلبات الطقس في شهر شباط، بين الأجواء الربيعية والشتوية الباردة. كما يدل على تغيير الشخص لمواقفه وآرائه باستمرار، فيقال "متل شباط ما على كلامو رباط". خبي حطباتك الكبار لعمك آذار ساد اعتقاد بين الناس قديمًا، أن برد الشتاء ينتهي في شهر شباط، وكانوا يستعدون في آذار لاستقبال الربيع، ليتفاجئوا ببرد قارس في نهاية الشهر.