أشار الطبيب أن الزبادي مفيد حيث يحتوي على نوع معين من البكتيريا المفيدة في مثل هذه الحالات، قام الطبيب بذكر الطريقة الصحيحة التي يجب أن يتم استخدام الزبادي بها وتعطي نتائج مرضية. أخبرني الطبيب بأن أنسب طريقة هي تناول الزبادي عن طريق الفم ويعطي نتائج رائعة، كما قال الطبيب أن اللبن والجبن لهم نفس مفعول الزبادي لأن تلك البكتريا موجودة في اللبن ومنتجاته. في نهاية تجربتي مع الزبادي للمهبل تعلمت أنه يجب على كل سيدة أن تتجنب وضع أي مواد سواء طبيعية أو كيماوية مثل مزيلات العرق، والصابون العطري على منطقة المهبل أو ما يسمى بمنطقة البكيني. تحكي إحدى النساء أيضًا، فتقول تجربتي مع الزبادي للمهبل كانت كالتالي: عانيت كثيرًا من التهابات المهبل المتكررة منذ بداية الزواج وكنت قد سئمت من كثرة العلاجات التي لا تفيد فالأمر يتكرر باستمرار. تجربتي مع الزبادي للمهبل – زيادة. ذهبت إلى بيت أمي والحزن يخيم على وجهي وحينها التقيت بجدتي التي تحدثت معي مطولًا وأخبرتني عن استخدام الزبادي للمهبل. اندهشت في البداية ثم اقتنعت وقررت أن أخوض تلك التجربة فهي إن لم تنفعني لن تضرني. أخبرتني جدتي أن أحضر قطعة من القطن واغمسها في الزبادي ثم أضعها على المهبل في مكان الألم وانتظر مستلقية لمدة لا تقل عن نصف ساعة.
علاج المهبل – المحافظة على نظافة المهبل بشكل مستمر. – الامتناع عن استخدام الصابون في المنطقة الحساسة. – ممارسة اليوجا للشعور بالاسترخاء. – شرب كميات كبيرة من المياه يوميا. – الابتعاد عن تناول الحلويات والسكريات. – المواظبة على تغيير الملابس الداخلية ،والحرص الدائم على جفافها. – الحرص على أن تكون الملابس الداخلية من القطن. – مراعاة عدم تعرض المنطقة الحساسة للروائح، ومزيلات العرق أو العطور. تجربتي مع الزبادي للمهبل – جربها. – تجنب ارتداء الملابس المصنعة من الألياف الصناعية، لأنها تزيد من شعور المرأة بالرطوبة، ما يعمل على وجود بيئة رطبة للبكتريا. – المواظبة على شرب الحليب واكل الزبادي أو اللبنة، لأنه تتسبب في خفض التوازن الحمضي داخل المهبل ،ومنع العدة كما تساهم في تعزيز البكتريا الصحية للمهبل. أنواع العدوى التي تعرض لها المهبل – عدوى الخميرة أو داء المبيضات ،هي عدوى من فرط نمو الفطريات ويتم التعامل مع هذا النوع عن طريق الكريمات المهبلية، أو التحاميل الطبية النسائية للمهبل ،ويفضل معها أن تتناول السيدة اللبن ،وتأكل الزبادي بكثرة في حالة كتب الطبيب مضادات حيوية لأي سبب كان، حتى لا تتعرض لخطورة لعدوى هذا النوع. – العدوى البكتيرية هو عبارة عن التهاب المهبل الجرثومي، هو أمر شائع في سن الأنجاب ،وعادة ما تصيب السيدات الحوامل بشكل متكرر ،وعادة ما يكون علاجها بالمضادات الحيوية.
هناك بعض الحالات التي تحتاج إلي الكثير من الوقت كي تظهر عليها نتائج أو مفعول البروبيوتيك. توجد بعض الأبحاث والدراسات التي قد أشارت إلي أن المصابين بالقولون العصبي تبدأ لديهم الأعراض في التحسن بعد تناول البروبيوتيك لمدة تصل إلي ثمان أسابيع ويمكن أن تصل إلي مدة أكثر من ذلك بحسب الحالة. من الجدير بالذكر أيضا وجود بعض الحالات التي تتناولها لعلاج بعض المشكلات التنفسية وقد أظهروا تحسن في الأعراض بعد الاستمرار علي تناوله لمدة 12 أسبوع. قد يتم تناوله أيضا بغرض الوقاية من الإصابة باضطرابات في الجهاز الهضمي وتعزيز حركة الأمعاء ويظهر تأثيره علي المدي البعيد في ذلك الحالة. ويمكن تقسيم المدة الزمنية تبعا للحالة المرضية بحسب الآتي: لعلاج الانتفاخ: من ثلاثة إلي أربعة أسابيع. للتخسيس: يتم تناوله من ثماني إلي اثنا عشر أسبوع. لعلاج الإسهال من يومين إلي أربعة عشر يوما. للبشرة والمشكلات الجلدية من أربعة أسابيع إلي ثلاثة أشهر. لعلاج الإمساك الغير مزمن: من سبعة أيام إلي أربعة أسابيع. كم مدة استخدام البروبيوتيك لابد وأن يقوم الطبيب المعالج بتحديد الجرعات المناسبة من البروبيوتيك وليس من تلقاء نفس المريض، كما يجب الانتظام علي تناول الجرعة في مواعيدها المحددة للحصول علي أقصي استفادة وضمان ظهور نتائج مرضية، ولكن بسؤال الأطباء عن الجرعات المخصصة لكل فئة من الفئات فلقد جاءت كالآتي: جرعة البروبيوتيك للبالغين يتم تناول كبسولتين يوميا لمدة أسبوع، ومن ثم تبدأ الجرعة في الانخفاض ليتم تناول كبسولة واحدة في اليوم لمدة أسبوعين.
أما في حال استخدامه للوقاية من المشكلات الهضمية التي يمكن أن تصيب المعدة يكفي تناول كبسولة واحدة في 10 أيام في الشهر الواحد، إذ أنه لا يفضل تناوله بكثرة لتجنب بعض الآثار الجانبية التي قد تأتي بنتائج عكسية. جرعة البروبيوتيك للأطفال لا ينبغي أن يتناوله الأطفال من هم دون الـ16 عاما. جرعة البروبيوتيك للحوامل لا يجب تناوله من قبل الحوامل والمرضعات إلا باستشارة الطبيب بسبب المخاطر التي قد يسببها علي الجنين. أضرار كبسولات البروبيوتيك يشدد الأطباء علي ضرورة عدم تناول البروبيوتيك إلا باستشارة الطبيب وفي بعض الحالات المعينة، ويجب أن يكون هناك التزام ببعض الجرعات المحددة فبالرغم من الفوائد الجمة لمكملات البروبيوتيك إلا وأن لها بعض الأضرار والآثار الجانبية التي قد تظهر ونلخصها في الآتي: ظهور بعض المشكلات في الجهاز الهضمي، حيث أنها قد تأتي بنتائج عكسية وتؤدي إلي ظهور المزيد من الغازات، كما أنها قد تؤدي إلي حدوث الإسهال ويمكن التغلب علي هذه المشكلة من خلال البدء بجرعات بسيطة والزيادة التدريجية فيها فيما بعد علي مدار أسابيع أما في حال استمرار وجودها يجب الرجوع إلي الطبيب المعالج لتغيير النوع. مخاطر التحسس لاسيما للأفراد الذين يعانوا من عدم تحمل الغلوتين؛ ولهذا يجب توخي الحذر والانتباه جيدا إلي مكونات الكبسولات التي قد تؤدي إلي ظهور ردود فعل تحسسية.
ودي تشوف الهم وشلون سوى - YouTube
ودي تشوف الهم - خالد عبدالرحمن ♪ - YouTube
06-05-2004, 06:39 AM اشكرك اخوي اخوي وارث العز اما صوره عبسي والله دخت السبع دوخات على ماحصلتها (عبسي وبس والباقي خس)