* تكييف المواد ، والتوصية بأجهزة تكنولوجيا مساعدة ، واختيار الجهاز أو الأداة المعدلة أو المكيفة المناسبة. * تنمية المهارات الاجتماعية والشخصية ، والتي تساعد على التفاعل الإيجابي في المدرسة ، والمجتمع ، والمنزل ، والعمل. * تعليم الآخرين والتعلم منهم ، سواء في المنزل ، أو في قاعة الدرس ، أو في المجتمع ، أو في مكان العمل. بالإضافة إلى تطوير برامج للوالدين وجميع أفراد العائلة. * تعزيز الدفاع الذاتي ، وتجنب المخاطر ، والمحافظة على الصحة. * تصميم برامج ، والمساعدة في كتابة البرامج التربوية الفردية ( IEP). المشاكل التي تتطلب علاجاً وظيفياً والمتطلبات المهنية: أ ـــ المشاكل التي تتطلب علاجاً وظيفياً: * مشاكل الإدراك ( التناسق أو التآزر بين حركة اليد والعين). العلاج الوظيفي - علاج وظيفي - ריפוי בעיסוק. * مشاكل حسّية ( بصرية ، سمعية ، لمسية ، وتعبيريه: ابتسام ، حزن ، فرح ، بكاء). * صعوبات حركة الأعضاء الكبرى ( الساقين والجذع). * مشاكل حركة الأعضاء الصغرى ( الأصابع ، الأيدي). * مشاكل تنظيمية ( صعوبات التذكر ، وفهم الوقت ، والمفاهيم المكانية). * صعوبات تركيز الانتباه. * مشاكل شخصية ( صعوبة متعلقة بالبيئة المدرسية والاجتماعية). كتاب / ذوو القصور العقلي ( الترويح عنهم وتأهيلهم مهنياً واجتماعياً) لاستاذ الدكتور / كمال سالم سيسالم
العلاج الطبيعي: 1- فهو يتعامل مع الجسم لتحسين حالته الصحية وقدرته الجسدية ومنع حدوث اصاباتٍ مستقبلية، فيقوم بتقديم العناية للمرضى الذين تواجههم ويعانون من مشاكل فى الحركة أو خلل في القدرة الوظيفية سواء كان السبب فى ذلك مرض أو إصابة ليساعدهم على الوصول إلى أفضل حالة وظيفية وحركية، وذلك عن طريق باستخدام طرق فيزيائية وبعض التمارين العلاجية، وكذلك الوقاية من حدوث إعاقات أو زيادة أي عجز قد يحدث من المرض أو الإصابة. 2- العلاج الطبيعي يهتم بالعضلات الكبيرة التي تُعتبر المسؤولة عن حركات المشي والنمو في العمر المناسب للطفل، بحيث يكون وضع النمو الحركي مناسب للعمر العقلي للطفل. أهم ما يركز عليه العلاج الطبيعي: المهارات الحركية الكبرى مثل: صعود الدرج ونزوله، صعود السلالم، تقوية العضلات السفلية. أهم ما يركز عليه العلاج الوظيفي: المهارات الحركية الدقيقة: مثل مسكة القلم، استخدام المقص، استخدام الملقط. المشاكل التي تتطلب علاجاً وظيفياً: مشاكل الإدراك (التناسق أو التآزر بين حركة اليد والعين). مشاكل حسّية (بصرية، سمعية، لمسية). مشاكل تعبيريه: (حزن، فرح، بكاء). ماهو العلاج الوظيفي .. ومن يستهدف ؟ - بوابة الانسانية. مهارات حركية كبرى (الساقين والجذع). مهارات حركية صغرى (الأصابع، الأيدي).
العلاج الوظيفي هو أحد المهن الطبية التي تقوم على تقييم و علاج مشاكل المرضى الذين يعانون من مشاكل جسدية أو عصبية أو إدراكية من خلال تطوير قدراتهم. يكون مجال عملهم في مساعدة المريض على ممارسة أنشطة الحياة اليومية مثل الإستحمام و الأكل و التنقل و النظافة الشخصية و الإستعداد للنوم و اللعب و غيرها من الأنشطة اليومية. مجالات العمل: 1. المدارس 2. المستشفيات 3. دور المسنين 4. العلاج الوظيفي Occupational Therapy | مجلة المنال. دور رعاية الأيتام 5. مراكز تأهيل ذوي الإحتياجات الخاصة
قال الدكتور حسان سرسك أخصائي العلاج الوظيفي أن العالج الوظيفي هو تخصص إنساني وصحي يهدف إلى تعزيز قدرة الشخص وتحسين الأداء الوظيفي من حيث الاستقلالية والأمان وجودة الأداء في وظائف وأنشطة الحياة اليومية المتنوعة ذات القيمة والمعنى للأفراد والجماعات. وبين أن أخصائي العلاج الوظيفي يدعم المهارات الحركية والعقلية والاجتماعية من خلال إدراج المعالج الوظيفي في فريق التأهيل الطبي متعدد التخصصات فهو يحسن من التخطيط المتكامل لعلاج الأشخاص ذوي الإعاقات والإصابات بمختلف أنواعها ولمختلف الفئات العمرية. وبين أن الوظيفة هي أنشطة الحياة اليومية التي تعطي قيمة ومعنى الأفراد والثقافات. موضحا وجود ثماني وظائف محددة في إطار ممارسة العلاج الوظيفي هي: أنشطة الحياة اليومية الأساسية مثل العناية بالذات، والنظافة الشخصية، والتغذية،و الحركة والتنقل وأنشطة الحياة اليومية المركبة مثل إعداد الوجبات، رعاية الآخرين، إدارة المال الصحة وإدارة المنزل الراحة والنوم التعلم والتعليم العمل اللعب وقت الفراغ والأنشطة الترفيهية المشاركة االجتماعية. وبين أنه تم إطالق اليوِم العالمي للعلاج الوظيفي لأول مرة في 27 أكتوبر 2010 ومنذ ذلك الحين، أصبح يوماً هاماً للترويج للمهنة والاحتفال بها دولياً وأشار إلى كتابه الذي يحمل أسم "القاموس الشامل في العالج الوظيفي"الذي يهدف الى اثراء المحتوى العربي في العالج الوظيفي إضافة إلى الإجابة على الأسئلة الشائعة حول العلاج الوظيفي، و تعزيز المهنة، نشر الوعي فيها وقدم رسالة الى اخصائي العلاج الوظيفي في الوطن العربي بتذكرهم ان القرن الحادي والعشرين هو عصر العالج الوظيفي وبأن هذه المهنة هي مهنة الرعاية الصحية المتنامية عربياً وعالمياً ومستقبل هذا التخصص مشرق وواعد.
العلاج الوظيفي، المعروف أيضًا باسم العلاج المهني؛ هو برنامج علاج وإعادة تأهيل يهدف إلى زيادة جودة الحياة من خلال تمكين الأفراد من اكتساب استقلاليتهم وأدوارهم الحياتية في حياتهم اليومية وعملهم ومهنهم ونشاطهم. يكتسب الأشخاص المعوقون جسديًا والمعوقون والمصابون بأمراض عقلية الثقة بالنفس من خلال تحسين قدراتهم التي تعاني من ضعف بسبب المرض مع العلاج المجهري. الغرض الرئيسي من العلاج الطبيعي هو تمكين الأشخاص من المشاركة في أنشطة الحياة اليومية. علاج بالممارسة يحقق المعالجون المهنيون هذا الهدف من خلال تحسين مهارات الأفراد والمجتمعات للقيام بالأنشطة التي يريدونها أو يحتاجونها أو يتوقعونها منهم، أو عن طريق تنظيم النشاط أو البيئة بطريقة تمكن الناس من المشاركة بشكل أفضل. لهذا السبب، يركز العلاج المهني على زيادة كفاءة الأفراد من خلال تنظيم الشخص أو النشاط أو البيئة أو بعض أو كل هذه من أجل زيادة المشاركة الاجتماعية. على سبيل المثال؛ يتم تضمين طرق الانتقال من السرير إلى الكرسي المتحرك إلى المريض، وأدوات المائدة ذات المقابض المتغيرة للأشخاص الذين ليس لديهم قبضة اليد، وعادات حركة الوضعية الصحيحة لمنع صحة الخصر والرقبة والإصابات المهنية في منطقة العمل.
يمكن أن تساعد OT في إنشاء إجراءات روتينية فعالة وتقسيم المعلومات إلى خطوات يمكن للطفل اتباعها. دور OT مع الأطفال المصابين بالتوحد: الهدف العام العلاج المهني هو مساعدة الطفل المصاب بالتوحد على تحسين نوعية حياته في المنزل والمدرسة. يساعد المعالج في تقديم المهارات والحفاظ عليها وتحسينها حتى يكون مستقلاً قدر الإمكان.