القول المقرون بالترغيب و الترهيب. () تسبيح. 9. نبات له حب صغير جدا يضرب به المثل في الصغر. () المجادلة. 10. تنزيه الله و تعظيمه. () المضعفون.
من الأساليب القرآنية المندرجة تحت مسمى باب التقابل -وهو من أساليب البلاغة العربية- أسلوب الترغيب والترهيب، وهو أسلوب بارز في القرآن. ولا غرو في ذلك، فالقرآن الكريم كتاب دعوة في الأساس، وهذا الأسلوب من أنجع الأساليب في الدعوة؛ لاعتماده على عنصري الثواب والعقاب، اللذين علم الله من طبيعة البشر أنهما يشكلان حافزاً قويًّا؛ للإقبال على كل ما هو نافع، والانكفاف عن كل ما هو ضار. هو القول المقرون بالترغيب والترهيب – نبراس نت. والمراد من أسلوب الترغيب والترهيب من حيث الجملة، أن يذكر القرآن ما يتضمن ترغيباً في القيام بعمل يرضى الله عنه ورسوله، ثم يتبعه ما يتضمن ترهيباً من القيام بعمل يُغضب الله ورسوله. وقد يكون العكس، فيبدأ القرآن بذكر ما فيه ترهيب، ثم يردفه ما فيه ترغيب. موقف المفسرين من هذا الأسلوب وقد أكد كثير من المفسرين -المتقدمين منهم والمتأخرين- على اعتماد القرآن الكريم على أسلوب الترغيب والترهيب؛ فهذا الزمخشري ينص على أن "من عادته عز وجل في كتابه أن يذكر الترغيب مع الترهيب، ويشفع البشارة بالإنذار". ويذكر ابن كثير أنه "كثيراً ما يقرن الله تعالى بين الترغيب والترهيب في القرآن... فتارة يدعو عباده إليه بالرغبة، وصفة الجنة والترغيب فيما لديه، وتارة يدعوهم إليه بالرهبة، وذكر النار وأنكالها وعذابها والقيامة وأهوالها، وتارة بهذا وبهذا؛ لينجع في كل بحسبه".
2 – وكفاية لمن طلب الحق وتذكير وعظة لمن آمن به. س33 قال تعالى: ( وإذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها) ، ما نوع هذا الفرح ؟ ج/ فرح بطر و أشر لا فرح رضا وشكر لله. 7 _____________________________________________ س34 قال تعالى: (فَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ)، ما المراد بكل من: أ- (ذَا الْقُرْبَى): القريب أن تصله بالزيارة والسؤال عنه والإمداد إليه. ب- (وَابْنَ السَّبِيلِ): المسافر الذي انقطع له السبيل يعطى ما يحتاجه. س35صلي العبارة من العمود (أ) مع ما يناسبها من العمود (ب) فيما يلي: (أ) (ب) 1. أول وصية أوصى بها لقمان ابنه هي التوحيد لله 2. إن الله يحذرنا من الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر 3. نبه لقمان ابنه على شريعة عظيمة هي اليوم الآخر 4. من آيات الله العظيمة السفن التي تجرى في البحر فلا تغرق س36 عللي لكل مما يلي: أ – وصف المشركين بالظالمين كما في قوله تعالى: (بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُّبِين). ج/ لأنهم عمى عن الحق الواضح الظاهر. ب – لو فكر الكافر بخلق الله، وتأمل آلهته التي يعيدها، لدله تفكيره إلى أحقية الله بالعبادة من هذه الأصنام. ج/ لبطلان آلهة المشركين وشده ضلالهم حيث عبدوا المخلوق الضعيف العاجز وتركوا عبادة الخالق الرزاق.