وصف الكتاب: العنوان: كوتلر يتحدث عن التسويق الكاتب: فيليب كوتلر ترجمة: فيصل عبد الله بابكر عدد الصفحات:267 صفحة نوع الملف: pdf إخترنا لكم هذا الكتاب في التسويق للكاتب فيليب كوتلر والذي يعتبر "أب التسويق"،ستجدون في هذا الكتاب تقريبا كل ما يتعلق بالتسويق واستراتيجياته والتي ستساعدكم على فرض أنفسكم ومشاريعكم في السوق. نتمنى أن تستمتعوا بقراءته
التسويق قد يكون أهم من المنتج فبدونه ليس هناك سوق، فكم من سجاد جميل بقي سنين مديدة وقد قيل: "حسن السوق ولا حسن البضاعة" timelapse قراءة: 4 دقائق remove_red_eye 52 قارئ يتحدث فيليب كوتلر عن التسويق الذي يعشقه منذ 38 عامًا وفي اليوم الذي يعتقد بأنه فهم التسويق يستجد أمر. فالسوق يتغير بسرعة، وكذلك متطلبات العميل وما كان بالأمس مربحًا قد يكون اليوم خاسرًا. حاول أن يجمع محاضراته على مدى عشرين عامًا لتصبح كتابًا بعد إلحاح من حوله في تقديم كتاب يستفاد منه في عالم التسويق فكان كتابه «كوتلر يتحدث عن التسويق». قسم التسويق لأربعة محاور استخلصت منها أبرز النقاط وهي التالي: 1- التسويق الإستراتيجي يذكر كوتلر بأن هنالك أمورًا إذا تم تطبيقها ستحقق ربحًا لمشروعك وهي: الجودة العالية، والخدمة الأفضل واستباق توقعات العميل، والربح عن طريق أسعار أقل، وأن يكون لك نصيب أكبر في السوق، أو عن طريق تصميم منتجات متوافقة مع احتياجات العملاء، كذلك التطوير المستمر للمنتج والابتكار أيضًا. والخلاصة أن الطرق كثيرة وليس هنالك طريق واحد للربح لذلك تحتاج أن تنسج لمشروعك سجادته الخاصة. كذلك تخلص من النمط القديم في التسويق، وعليك بالتركيز على طلب العميل وليس على العميل هكذا في التسويق القديم والجديد يركز على العناية بالعميل.
القليل يتعاقد بنسبة 100% مما يجعلهم عملياً شركات تمتلك أصولاً قليلة وبالتالي تكسب نسباً عالية جداً من العائدات. لقد تضاءل الإعلان العام في التلفزيون بدرجة كبيرة نسبة لإمكانية مشاهدة حوالي 500 قناة، كما قل عدد الصحف المطبوعة والمجلات، من ناحية أخرى يستطيع المتسوقون الآن الوصول إلى الأسواق التي يستهدفونها بفعالية أكثر عن طريق الإعلان في المجلات المتخصصة و مجموعات الأخبار عبر الشاشة. أصبحت الشركات غير قادرة على الإبقاء على ميزة تنافسية (خارجة عن إطار العلامة التجارية وحقوق الطبع و المواقع المتميزة ومعلومات أصحاب الملك). إن المنافسين سريعون في نسخ أي ميزة (تنافسية) عن طريق المؤشرات القاسية و التعلم من المتميزين و الهندسة العكسية و القفز على الآخرين، كما تعتقد الشركات أن الميزة التنافسية الوحيدة التي يمكن الإبقاء عليها، تعتمد على القدرة في التعليم و التغيير بسرعة أكثر.. ختاماً ما سبق ذكره يجب أن يحفز الشركات لتفكر أكثر في مستقبلها بطريقة استراتيجية، لأنه ستكون الشركات الناجحة تلك القلة التي تستطيع أن تجعل تسويقها يتغير بنفس سرعة تغير السوق. تاريخ التسجيل: Dec 2011 المشاركات: 1 معدل تقييم المستوى: 0 بــــــــــــــــــسم اللــــــــــــــــــه الرحمـــــــــــــــــــن الرحيـــــــــــــــــم كــــــــــــــل ســـــــــــــــنة وانتــــــــــــــــــم طيبيــــــــــــــــــــــــــــــــــــن الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) الساعة الآن 09:41 AM.
ومن خلال البحث وجمع المعلومات التي تحتاجها الإدارة سيتضح نوع المعلومات ذات الأثر في عملية اتخاذ القرار على سبيل المثال ما تفعله المطاعم من مراقبة تفضيل العملاء في الوجبات … وهكذا. أساليب جمع المعلومات بيانات أولية: وهي القديمة التي تكون غير دقيقة وغير مكتملة ولا يعتمد عليها. وبيانات ثانوية: وهي الموجودة التي جمعت لغرض آخر. المقابلات: وهي مقابلات منفردة مع بعض الأشخاص يجمع باحثو التسويق من خلالها معلومات ذات صلة بالمشروع أو مشروع مقترح أو مشكلة … وغيره. وتكون طريقة الأسئلة مفتوحة أو مقفولة إلا أن هذه المقابلات مكلفة ماديًّا من حيث التنظيم لها ومن تقديم مبلغ لمن يحضرون ويقدمون المعلومات في المقابلة. 3- التسويق الإداري يذكر كوتلر بأن مشروعك التجاري ممكن أن يكون جيدًا في التسويق الإستراتيجي والتكتيكي ولكن قد يفشل إذا لم يكن كذلك جيدًا في التسويق الإداري فالإدارة هي القدرة على التنفيذ لما سبق من الإستراتيجية والتكتيك وعليه فإن أبرز المهام ستكون: المشكلات والخيارات التي تواجه العمل التجاري وما هي الافتراضات في خطته. وضع الأهداف العريضة التي عليهم تحقيقها مثل: زيادة حصة السوق … وهكذا. صياغة الأهداف في شكل غايات على سبيل المثال الهدف زيادة حصة السوق من 30% إلى 60% بنهاية العام.
يقول "فيليب كوتلر" أبو التسويق الحديث: "الشركة لا تكون منافسةً إذا قامت بالإستراتيجيات نفسها؛ إذ يجب أن يكون لديها نقاط اختلاف قوية، فتجعل الناس يميلون إليها فضلًا عن غيرها". في هذه الأيام أصبح من السهل دخول عالم الأعمال لمن أراد الدخول إليه، أما إن كنا نتحدث عن الاستمرارية والديمومة فنحن بالطبع نبحث عن الأساليب والإستراتيجيات الفعالة. فقد أصبحت عبارة البقاء للأقوى رائجة أيضًا في عالم الأعمال، فلا يكفي الجهد والسعي إنما من أراد الغزو والسيطرة والتوغل فعليه بالذكاء والحنكة! ماذا يحوي الكتاب؟ يحتوي على نصائح مبتكرة ومجربة بمجال التسويق، فستجد فيه أفكارًا حول كيفية العثور على العملاء وكسبهم والاحتفاظ بهم. بإمكانه أن يكون دليلك للتفوق في التسويق وتستطيع أن تستخرج منه العديد من الإستراتيجيات والتكتيكات والخطط. يتضمن الكثير من الأفكار العميقة المثيرة والحلول المبدعة التي ترشد العاملين بمجال التسويق وأصحاب الأعمال الذين يواجهون تحدي مع عملائهم وقوى السوق المتغيرة والتكنولوجيا الجديدة. وتستطيع من خلال قراءة هذا الكتاب تلقي دورة قيمة رفيعة المستوى كون كولتر يعد من أهم المراجع في مجال ا لإستراتيجيات التسويقية.
بروفيسور في التسويق الدولي من إي & جي جوهانسون وديتنغوشيد بمدرسة كيلوغز للإدارة بجامعة نورث وسترن في إلنوي. أنجز درجة الماجستير من جامعة شيكاغو والدكتوراه من معهد ماستشوتس للتقنية ، وكان كلاهما في الاقتصاد. بعد الدكتوراه درس علم الرياضيات في جامعة هارفارد والعلوم السلوكية في جامعة شيكاغو. أختير من مجلة فاينانشال تايمز في عام 2001 كرابع أهم مفكر في مجال الإدارة، جاء ترتيبه بعد كل من: بيتر دراكر، بيل غيتس ، جاك ولش. في عام 2008 إختارته مجلة وول ستريت كسادس أكثر المفكرين تأثيراً في مجال الأعمال.