2- أما بالنسبة لسكان باكستان والهند ونيبال وبوتان والبنغال والسيلان وجزء لا بأس به من بورما فهم هنود سنسكريتيون ويرجعون هم والفرس والكرد إلى أرومة واحدة ويحوون أقليات من الملايو والصينيين. ٣- سكان جزر الهند الشرقية فهم من شعب المالايو سواء في أندونوسيا وماليزيا وثلث سينغافورة جزر المحيط الهادي وكذلك أكثر سكان أستراليا الأصليين. 4- وسكن العرب في العراق والشام وشبه الجزيرة العربية. 21 معلومة عن مـ ـذابـ ـح «أبناء يافث بن نوح»: عزل الجـ ـيش السلطان عبـ ـد الحميد بعد إعـ ـدامه أكثر من 35 ألف منهم – cairo30. ٥- أما سكان باقي الدول في آسيا التي تمتد من جبال الأورال وشمال إيران وشمل كل من الهند وجزر الهند الشرقية فهم من الآسيوين التتر ومنها دول روسيا الاتحادية والدل التي أستقلت عن الاتحاد السوفيتي ككزاخستان وأوزباكستان وقرقيزيا وتركمانستان عدا الطاجيك فهم فرس ومنغوليا والصين وكوريا واليابان والفيليبين والهند الصينية من لاوس وكمبوديا والفيتنام وتايلاند وكثير من بورما ونصف سنغافورة. العرق التتري: تعني كلمة تتري في اللغة الصينية "البدوي" ساكن البادية، وباللغة التترية القديمة تعني "الفارس". وموطنهم الأصلي يوجد شمال صحراء "غوبي" في منغوليا، حول بحيرة بايكال (تقع في أقصى شمال منغوليا)، وامتد وجودهم حتى البحر الأسود ، ويقول د.
فإن الروايات في الإسلام على قولين: قوم قالوا أن كل الناس اليوم من ذرية النبي نوح: عن قتادة، في قوله: وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ قال: فالناس كلهم من ذرية نوح. عن ابن عباس في قوله تعالى: وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ يقول: لم يبق إلا ذرية نوح. ومع هذا فالروايات التي تصنف الناس إلى ساميين وحاميين ويافثيين لم تصل درجة الصحة وقال قوم [3]: كان لغير ولد نوح أيضا نسل ؛ بدليل قوله: ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا. أكبر أبناء نوح عليه السلام - موضوع. وقوله: " قِيلَ يَا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلَامٍ مِنَّا وَبَرَكَاتٍ عَلَيْكَ وَعَلَى أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ فعلى هذا معنى الآية: وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ دون ذرية من كفر أنا أغرقنا أولئك، ومعنى الآية وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ قال القرطبي [4] يريد إبراهيم وحده أي أن إبراهيم من ذرية من حمل مع نوح لا من ذرية نوح وإن وجد سام فإن إبراهيم ليس من ذريته. أبنائه [ تحرير | عدل المصدر] أختلف النسابون بعدد أبناء يافث. فابن إسحاق عددهم بستة: كومر (ويقال عومر)، وياوان (ويقال يافان وهو يونان)، وماغوغ (ماجوج) وطوبال (ويروى قطوبال) و وماشح (ويروى كاشح) وطبراش.
فإن الروايات في الإسلام على قولين: قوم قالوا إن كل الناس اليوم من ذرية النبي نوح عن قتادة، في قوله: وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ، قال: فالناس كلهم من ذرية نوح. عن ابن عباس في قوله تعالى: وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ. د. عامر الحموي – أبناء يافث بن نوح عليه السلام (2- العرق التتري) – رسالة بوست. يقول: لم يبق إلا ذرية نوح. ومع هذا فالروايات التي تصنف الناس إلى ساميين وحاميين ويافثيين لم تصل درجة الصحة وقال قوم [1]: كان لغير ولد نوح أيضا نسل ؛ بدليل قوله: " ذُرِّيَّة مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوح " [ الْإِسْرَاء: 3]. وقوله: " قِيلَ يَا نُوح اِهْبِطْ بِسَلَامٍ مِنَّا وَبَرَكَات عَلَيْك وَعَلَى أُمَم مِمَّنْ مَعَك وَأُمَم سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذَاب أَلِيم " [ هُود: 48] فعلى هذا معنى الآية: " وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمْ الْبَاقِينَ " دون ذرية من كفر أنا أغرقنا أولئك، ومعنى الآية " وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ " قال القرطبي [2] يريد إبراهيم وحده أي أن إبراهيم من ذرية من حمل مع نوح لا من ذرية نوح وإن وجد سام فإن إبراهيم ليس من ذريته. لعنة حام في الإسرائيليات وردت في الإسرائيليات ويعتقد أن تصنيف حامى غير دقيق وأنه مجرد وصف لشعب أو شخص بصفات ذميمة أو انه على درجة أقل من الشعوب الأخرى حيث ورد أن حام وأبنائه ملعونون وكرسوا لخدمة أبناء سام ويافث بحسب الرواية التي تقول إن حام قام بالاستهزاء والنظر إلى عورة أبيه نوح مما دفع الأخير لدعوة الله أن يلعن ذريته.
توزيع جغرافي لأبناء نوح من وجهة نظر توراتية حام وينسب إليه الحاميون هو حام بن نوح وهو أحد أبناء نوح الأربعة. ثلاثة آمنوا بنوح وبرسالة نبوته فركبوا معه السفينة تفاديًا للطوفان الذي بعثه الله ليهلك الكافرين أما الرابع يام أو كنعنان فقد غرق مع أمه لأنهما رفضا ركوب السفينة. الأبناء الثلاثة هم: سام يافث حام، وحام هو أصل السلالة الحامية......................................................................................................................................................................... السلالة الحامية فمن نسل حام جاءت الشعوب الأفريقية مثل البجا والأمازيغ والقبائل الأفريقية الأخرى أو الشعوب التي كانت على عداء مع اليهود مثل المصريين والكنعانيين كما تم تصنيف بعض الشخصيات على أنها حامية مثل النمرود الذي كان ملكا في عهد النبي إبراهيم. غالبا ما يدل لفظ حامي على الأشخاص ذو الدم الحار والمقصود هنا هو الذي لا يقبل الإهانة. في الإسلام وإن أجمع المسلمون أن الطوفان عم جميع البلاد، قال ابن كثير في البداية والنهاية: "أجمع أهل الأديان الناقلون عن رسل الرحمن مع ما تواتر عند الناس في سائر الأزمان على وقوع الطوفان وأنه عم جميع البلاد ولم يبق الله أحدا من كفرة العباد استجابة لدعوة نبيه المؤيد المعصوم وتنفيذا لما سبق في القدر المحتوم. "
19. أرمينيا قبل أن تعرف باسمها الحالي كانت تسمى بلاد «أورارتو» أو «أوراردو»، أو «آرارات»، أو «خلدة»، نسبة للأقوام التي سكنتها قبل الأرمن، ويذهب الكثير من المؤرخين إلى أن الشعبين الأوراتي والأرمني من أصل واحد مشترك. 18. الموقع الجغرافي لأرمينيا جعلها ساحة تصارع العديد من الإمبراطوريات القوية والمتنافسة، التي توجهت جيوشها بأنظارها إلى الدولة الجديدة، ومن بينها الإمبراطورية الفارسية والبيزنطية والعثمانية، وكذلك روسيا القيصرية، حيث سعت كل تلك الإمبراطوريات إلى بسط نفوذها السياسي على تلك المنطقة الجغرافية. 17. بدأت علاقة أرمينيا بتركيا في عهد محمد الفاتح، وقام بنقل العديد منهم إلى العاصمة القسطنطينية، أسطنبول، وبعهده تبعثر الأرمن بانتشارهم في ريف الأناضول ومدنه وحارجه. ورغم التبعثر في المدن التركية، لم يفقد الأرمن مرتكزات وجودهم، بل ازاداد عددهم داخل السلطنة مع توسع الفتح العثماني لدول جوار أرمينيا، وبحلول نهاية القرن 16 كانت تسع إمارات أرمينية تحت السيطرة العثمانية، و7 إمارات كانت تخضع للإمبراطورية الفارسية، إضافة إلى إمارات الأناضول. 16. عمل الأرمن على إعادة جمع شملهم، والتحرر من السلطة العثمانية التي عاملتهم كـ «مواطنين درجة ثانية» وغيرها، بمساندة أوروبا.
[ ص: 72] ذكر ذرية نوح عليه السلام قال النبي - صلى الله عليه وسلم - في قوله تعالى: وجعلنا ذريته هم الباقين ، إنهم سام ، وحام ، ويافث وقال وهب بن منبه: إن سام بن نوح أبو العرب ، وفارس ، والروم ، وإن حاما أبو السودان ، وإن يافث أبو الترك ويأجوج ومأجوج. وقيل إن القبط من ولد قوط بن حام ، وإنما كان السواد من نسل حام لأن نوحا نام فانكشفت سوءته فرآها حام فلم يغطها ورآها سام ويافث فألقيا عليها ثوبا ، فلما استيقظ علم ما صنع حام ، وإخوته فدعا عليهم. قال ابن إسحاق: فكانت امرأة سام بن نوح صلب ابنة بتاويل بن محويل بن حانوخ بن قين بن آدم فولدت له نفرا: أرفخشذ ، وأسود ، ولاود ، وإرم. قال: ولا أدري أإرم لأم أرفخشذ وإخوته أم لا ؟ فمن ولد لاود بن سام فارس ، وجرجان ، وطسم ، وعمليق ، وهو أبو العماليق ، ومنهم كانت الجبابرة بالشام الذين يقال لهم الكنعانيون ، والفراعنة بمصر ، وكان أهل البحرين ، وعمان منهم ويسمون جاشم. وكان منهم بنو أميم بن لاود أهل وبار بأرض الرمل ، وهي بين اليمامة والشحر ، وكانوا قد كثروا فأصابتهم نقمة من الله من معصية أصابوها فهلكوا وبقيت منهم بقية ، وهم الذين يقال لهم النسناس ، وكان طسم ساكني اليمامة إلى البحرين ، فكانت طسم ، والعماليق [ ص: 73] وأميم ، وجاشم قوما عربا لسانهم عربي ، ولحقت عبيل بيثرب قبل أن تبنى.