الرز برياني سادة.. ب ١١ ريال.. حلو طعمه.. تقييمي كمان ٧/١٠. أرخص مطاعم الخبر. شوربه عدس وبرياني دجاج الشوربه لذيذه لابعد حد والي بيخليني اجي مره ثانيه اكيد اكيد الشوربه البرياني اعطيه ٧ من ١٠ كان جيد جداً ولو جيت مره ثانيه ماراح اطلبه اكيد. للمزيد عن مطعم بكي إضغط هنا 2. مطعم فتة الدمام ضمن افضل 10 مطاعم رخيصة في الشرقية مطعم ممتاز أكله لذيذ المكان نظيف يوجد أصناف متنوعة مثل الأكل الصيني وغيره.. يوجد مواقف لا بأس بها.. بشكل عام مطعم جيدجدا.. ولمعرفة المزيد انضم الينا.
^ أ ب "مطعم السنبوك" ، تريب أدفايزر ، اطّلع عليه بتاريخ 15/3/2022. ↑ ↑ "قائمة الطعام" ، مطعم السنبوك ، اطّلع عليه بتاريخ 15/3/2022. بتصرّف.
كتابة: - تاريخ الكتابة: 3 أبريل 2022 11:58 ص - آخر تحديث: 3 أبريل 2022, 12:00 امساكية رمضان السودان: اعتماد الشعب السوداني في إثبات وظهور هلال رمضان يكون من خلال الوسائل الإعلامية بشكلها الرسمي بشأن الشهر الكريم، وقليلاً ما نجد من الشعب من يقوم بالالتماس بالهلال، ولكن يوجد البعض من يكون اعتماده على استطلاع هلال الشهر المبارك بالطرق الشرعية. أشكال رمضان في العاصمة السودانية: الزفة: بالوقت الذي يثبت فيه رؤية الهلال يقام ما يسمى بالزفة، وهي تنظيم مسيرات تتكون من رجال الشرطة السودانية، والجوقة العسكرية الموسيقية، ويقوم باتباعهم موكب مكون من رجال الطرق الصوفية. وبعدهم تكون الفئات الشعبية من الرجال والشباب، وتلك الزفة تقوم بالطوف في الطرق وشوارع المدن الكبيرة، وتقوم بالإعلان عن حلول الشهر المبارك. الإعلام: وبدايةً من أوائل الأيام الرمضانية المباركة يقوم التلفاز السوداني بالتغيير من طبيعة البرامج به، ويقوم بعرض البرامج وكل ما يخص شهر الصوم الكريم، والتي تقوم بجذب الناس والشعب السوداني له. وذلك الشيء يؤثر على الأفراد في الكسل عن أداء بعض القربات والطاعات لله تعالى، وهي التي أكبر ثوابًا وذات قيمة عن اللهو، ومن أضعاف الأجر في ذلك الشهر المبارك.
تتقارب العادات والتقليد الرمضانية في السودان عند معظم القبائل في السودان ويشتركون جميعا في أن هذا الشهر هو للخير، لذلك عادة ما يذهب الجيران لطلب العفو والمسامحة قبل دخول رمضان حتى تكون النفوس هادئة لا تحمل حقدًا. ومن أهم ما يميز رمضان في السودان عادة الإفطار الجماعي ما بين الجيران في الشوارع، عادة ما زال أهل القرى يحتفظون بها وبعض الأحياء الشعبية في العاصمة السودانية. والإفطار الجماعي في الشوارع يختلف في طريقته من القرية إلى المدينة؛ ففي القرى يقوم السكان بقطع الشارع واعتراض الباصات السفرية وإجبار المسافرين على النزول وتناول الطعام، وذلك عن طريق وضع العمامة السودانية في منتصف الطريق ثم يأتي رب الأسرة ليقوم بالترحيب بركاب الحافلة الذين قد يبلغ عددهم 40 مسافرًا، فتدخل النساء إلى المنزل، ويبقى الرجال لتناول الفطور في الشارع، حيث تمتد موائد الرحمن. هذا الكرم الحاتمي أدخل أسرتين المحاكم، حيث شهدت ولاية الجزيرة تسجيل أغرب بلاغ في التاريخ، عندما استقبلت محكمة قرية الكاملين بلاغًا حول خلاف مواطنين حول من يكرم المسافرين على الطريق، ويتشرف بخدمتهم أثناء وجبة الإفطار وادعى أحدهم أن الآخر (يسرق) منه الضيوف، ويسرع لسحب الحافلات والعربات المسافرة على الطريق لمائدته دون أن يترك له مجالا لإكرام بعضهم، الأمر الذي جعل القاضي يرفض النظر في الدعوى، لكنه استعمل الحكمة وقدم محاضرة عن الكرم السوداني وتدخل فاعلي الخير ليتم تقسيم الضيوف على الموائد كافة.
غلاء طاحن ولمواجهة أزمة الغلاء، برزت على الساحة العديد من المبادرات التكافلية ضمن محاولات لتخفيف الضائقة على المواطنين، كتوزيع سلال غذائية مجاناً وتبادل الأطعمة والمشروبات بين السكان. وأقامت السلطات الحكومية أسواقاً للبيع المخفَّض وهي توفِّر سلعاً استهلاكية بأسعار تنخفض عن أسعار السوق بنسبة قد تصل إلى 35%، لكنها متمركزة وسط المدن الكبرى والوصول اليها بدوره مكلف للغاية، وفق مواطنين. ولجأ البعض إلى الريف السوداني لجلب احتياجاته الرمضانية من المنتجات المحليّة، لأن أسعارها هناك تقل كثيراً عن العاصمة والمدن الكبرى. تقول فاطمة أمين، وهي سودانية في العقد الرابع، إنّها حضرت إلى السوق لشراء بعض المستلزمات الضرورية، وستستكمل العديد من احتياجات شهر الصوم من أقاربها بالريف السوداني نظراً لغلاء الأسعار في العاصمة الخرطوم. وتضيف فاطمة لـ"العين الإخبارية": "طلبت من أقاربي في الريف منتجات زراعية تستخدم كمشروبات رمضانية وتزيّن الموائد في الشهر المعظم كالكركديه والدخن والتمر الهندي والقونقليز والقضيم، إذ ترتفع أسعارها في الخرطوم". وتابعت: "هذه حال الكثير من العائلات التي تسكن بجواري، فغالبيتها تعجز عن الحصول على مستلزمات شهر رمضان بسبب غلاء أسعارها".