*كم مرة وردت (فبأي آلاء ربكما تكذبان) في سورة الرحمن؟ (سؤال) 31 مرة
كم مرة وردت كلمة المحراب في القران يسرنا نحن فريق موقع استفيد التعليمي ان نقدم لكم كل ما هو جديد بما يخص الاجابات النموذجية والصحيحة للاسئلة الصعبة التي تبحثون عنها, وكما من خلال هذا المقال سنتعرف معا على حل سؤال: نتواصل وإياكم عزيزي الطالب والطالبة في هذه المرحلة التعليمية بحاجة للإجابة على كافة الأسئلة والتمارين التي جاءت في جميع المناهج بحلولها الصحيحة والتي يبحث عنها الطلبة بهدف معرفتها، والآن نضع السؤال بين أيديكم على هذا الشكل ونرفقه بالحل الصحيح كم مرة وردت كلمة المحراب في القران؟ و الجواب الصحيح يكون هو كلمة المحراب ذكرت ٤ مرات في القرآن الكريم
وأيضا تتحدث عن الأرض وما عليها من نعم من نخل وفاكهة وحب وريحان، وأيضا خلق الله تعالى من الجن والإنس، و المشرقان والمغربان، وما يجري بينهما. كما تميزت السورة بتكرار عبارة، "فبأى الآ ربكما تكذبان"، حيث تكررت في السورة أكثر من مرة ومنحتها شكل ونسق خاص. اقرأ ايضًا: تفسير حلم سورة الرحمن في المنام تفسير عبارة "فبأى آلاء ربكما تكذبان" العبارة يريد منها الله تعالى توجيه رسالة الى عباده من الإنس والجن، و تذكيرهم بالنعم العديدة والتي ذكرها في سورة الرحمن، وتحذيرهم من تكذيب آيات الله تعالى بعد كل تلك النعم. والآلاء هى قدرة الله تعالى، حيث يريد المولى أن يقول، هَلْ بعد كل ما ذكرناه يوجد من يكذب قدرات الله تعالى، وينكر وجوده، رغم ما يوجد من دلائل على تواجده وعلى نعمه العديدة. اقرأ ايضًا: أسماء سورة الفاتحة بالصور كم مرة ذكرت "فبأي آلاء ربكما تكذبان" ذكر الله تعالى تلك العبارة في سورة الرحمن 31 مرة، وربما كان في تكرارها تأكيد على كلام الله تعالى، ولقد تميزت السورة بكثرة تكرار تلك العبارة، حتى أن الكثير عندما يقرأها كثيرا أصبح يعرف موضع العبارة وحده ويذكرها لسانه بشكل مباشر في موضعها. فضل سورة الرحمن سورة الرحمن لها فضل كبير لمن يقرأها ويحرص على تلاوتها دائما، حيث قيل أنها تذهب الهم وتفكر الكرب، وأنه لا توجد في قلوب المنافقين.
وسورة الرحمن يقال فيها أنها تقرأ على ماء ويتم شربه من أجل الشفاء من بعض الأمراض مثل الطحال ويعلق على المصروع، كما أنها تمنح الإنسان فضل وثواب على قراءتها وتمنحه الثواب والأجر. ونزلت السورة من أجل الرد على المشككين في صفة الرحمن لله تعالى، وتذكير بما يحدث في يوم القيامة من أهوال وأحداث. اقرأ ايضًا: ما حكم لبس النقاب وفي نهاية موضوعنا هذا ندعو الله تعالى ان نستفيد من قراءة القران ومن كل حرف في كتاب الله تعالى، ورنحب بتلقى تعليقاتكم ونعدكم بالرد في أسرع وقت. ias-ir/3. 1 (+)
والرقم سبعة له دلالات كثيرة، وكما قلنا في أبحاث سابقة فإن الله تعالى نظَّم حروف وكلمات كتابه بنظام عددي يقوم على الرقم سبعة، ليؤكد لنا أن هذا الكتاب منزل من خالق السموات السبع سبحانه وتعالى.
وهنالك ملاحظة لطيفة وهي أن الكلمة الوحيدة في القرآن والتي تشير إلى الإنس والجن وهما الثقلين، هي قوله تعالى: (سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ) [الرحمن: 31]، فهل هنالك علاقة بين رقم هذه الآية وبين عدد مرات تكرار الآية التي خاطب الله فيها هذين الثقلين: (فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان)؟ إن رقم هذه الآية هو 31 من سورة الرحمن! أي أن تكرار الآية التي خاطب الله فيها الإنس والجن 31 مرة هو ذاته رقم الآية التي خاطب الله فيها الثقلين وهما الإنس والجن، فتأمل هذا التناسق، هل جاء مصادفة؟ والــنـتيـجـة - أرقام الآيات حيث وردت الآية الكريمة (فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان) جاءت لتشكل عدداً من مضاعفات السبعة بالاتجاهين. - العدد التسلسلي من 1 وحتى 31 أيضاً جاء ليشكل عدداً من مضاعفات السبعة بالاتجاهين. ولا نملك إلا أن نقول سبحان الذي أحكم هذه الأعداد ورتبها ليؤكد لكل من يشك بهذا القرآن أن القرآن ليس كتاب تكرارات بل هو كتاب المعجزات! وهو القائل: (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آَيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) [النمل: 93].
فلو قرأنا هذه العدد الضخم والذي يمثل أرقام الآيات الإحدى والثلاثين باتجاه معاكس، أي من اليمين إلى اليسار لوجدنا عدداً هو: 31618112325282032343638304245474941535557595163656 769617375777 وهذا العدد عندما نعالجه نجده أيضاً من مضاعفات الرقم سبعة! إذاً العدد الذي يمثل أرقام الآيات ينقسم على سبعة باتجاهين، وكيفما قرأناه. وسؤالنا: أليست هذه النتيجة المذهلة دليلاً صادقًا على أنه لا تكرار في القرآن, بل نظام مُحكَم ومتكامل؟ لا مصادفة في كتاب الله ولكن قد يأتي أيضاً من يدعي بأن هذه صدفة، وهذا ما دعاني لطرح السؤال: لماذا تكررت الآية 31 مرة وليس 32 مرة، ما الحكمة من العدد 31، وهل هناك تناسق سباعي آخر؟ ولذلك فقد قمتُ بترقيم الآيات الـ 31 بشكل تسلسلي، أي 1-2-3-4-5...... 31 أي نبدأ بالرقم 1 وننتهي بالرقم 31 ، وقد وجدتُ بأنه يتشكل لدينا عدد ضخم هو: 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 1819 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 ولو تأملنا هذا العدد نجده من مضاعفات الرقم سبعة! ولو قمنا بعكس هذا العدد أي قرأناه من اليمين إلى اليسار فسوف يتشكل عدد هو: 12345678901112131415161718191021222324252627282920 313 وهذا العدد أيضاً من مضاعفات الرقم سبعة، وهنا ينتفي احتمال المصادفة إذ لا يُعقل أن تأتي جميع هذه التناسقات مع الرقم سبعة بالمصادفة!
عنوان الكتاب: صحيح جامع بيان العلم وفضله المؤلف: ابن عبد البر؛ يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر النمري القرطبي المالكي، أبو عمر - أبو الأشبال الزهيرى حالة الفهرسة: غير مفهرس سنة النشر: 1416 - 1996 عدد المجلدات: 1 رقم الطبعة: 1 عدد الصفحات: 558 الحجم (بالميجا): 9 تاريخ إضافته: 15 / 02 / 2016 شوهد: 16232 مرة رابط التحميل من موقع Archive التحميل المباشر: تحميل الكتاب تحميل المقدمة
شرح جامع بيان العلم وفضله 003 تقييم المادة: محمد بن عبدالرحمن غنيم معلومات: --- ملحوظة: --- المستمعين: 12 التنزيل: 190 الرسائل: 0 المقيميّن: 0 في خزائن: 0 المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر الأكثر استماعا لهذا الشهر عدد مرات الاستماع 3038269177 عدد مرات الحفظ 728599770
ب 3259 26 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_19 7. 11 م. ب 3315 36 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_20 7. 13 م. ب 3259 27 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_21 6. 89 م. ب 3212 26 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_22 7. 14 م. ب 3127 21 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_23 6. 95 م. ب 3217 28 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_24 6. 96 م. ب 3154 33 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_25 3181 25 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_26 3011 18 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_27 7. 17 م. ب 2924 26 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_28 2941 25 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_29 7. 02 م. ب 2963 23 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_30 7. 1 م. ب 2869 32 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_31 7. 24 م. ب 2949 26 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_32 6. 93 م. ب 2914 21 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_33 7. 03 م. ب 2925 26 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_34 2959 29 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_35 6. 87 م. ب 2928 29 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_36 6. 98 م. ب 2776 32 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_37 2929 24 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_38 2907 32 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_39 6.
العنوان Mp3 حجم الملف تحميل استماع التاريخ جامع بيان العلم وفضله_1 6. 9 م. ب 4971 1700 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_2 6. 68 م. ب 3893 264 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_3 7. 26 م. ب 3730 98 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_4 7. 25 م. ب 3601 79 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_5 6. 86 م. ب 3614 66 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_6 7 م. ب 3584 70 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_7 6. 99 م. ب 3563 45 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_8 6. 81 م. ب 3577 55 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_9 6. 85 م. ب 3472 54 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_10 6. 45 م. ب 3443 55 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_11 6. 64 م. ب 3419 44 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_12 6. 72 م. ب 3418 30 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_13 6. 92 م. ب 3352 37 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_14 7. 62 م. ب 3287 43 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_15 6. 82 م. ب 3311 34 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_16 6. 75 م. ب 3320 33 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_17 7. 04 م. ب 3228 31 02-06-2009 جامع بيان العلم وفضله_18 6. 91 م.
ُ يعتبر كتاب « جامع بيان العلم وفضله »، لحافظ الأندلس والمغرب الإمام « أبي عمر يوسف بن عبد البرّ النمري الأندلسي الماكي (ت463هـ) »، مصدراً جامعا في معنى العلم وفضل طلبه وحمد السعي فيه والعناية به، ويبين فساد القول في دين الله بغير علم، وتحريم الحكم بغير حجة أو دليل وكذلك فقد تكلم فيه المصنف أيضا عن آداب التعلم وما يلزم العالم والمتعلم التخلق به والمواظبة عليه، موردا الكثير من الأحاديث النبوية والآثار في هذا الموضوع. كما يُعد كتاب « جامع بيان العلم وفضله »، منهجًا تربويًّا متكاملًا لتكوين الطالب والعالم، كما أنه قد احتفظ لنا بجملة كبيرة من أقوال أئمة السلف في العلم وفضله وآداب طلبته وطرق تحصيله. ولأن المصنف محدث وفقيه فقد ظهرت اهتماماته التربوية في الغالب في شكل حقائق وأحكام فقهية مدعومة بالأدلة من الكتاب والسنة. والمطالع لكتاب « جامع بيان العلم وفضله » يلمح ما يلي: 1 - قسَّم ابن عبد البر الكتاب إلى أبواب كثيرة، وجعل لكل باب عنوانًا يحمل إشارة مختصرة لمضمون أحاديث الباب. 2 - لم يقتصر المصنف على ذكر المرفوعات فحسب بل ذكر كذلك الموقوف والمقطوع، فضلًا عن جملة كبيرة من الأشعار المستجادة المتعلقة بموضوع الكتاب، وهو في كل هذا يسوق النصوص بأسانيده، ولكنه مع هذا كان يقف في بعض المواضع ناقدًا ومحللًا ومستخلصًا للقواعد العامة من النصوص.