2- وسيلة لمقاومة التحلل المائي لـRNA 3- أداة لأغراض أخرى مثل تحديد البناء الأساسي 4- طبيعي، كما في tRNA 5- لتحقيق آليات محددة، مثل تثبيط الأنزيمات 6- تحقيق سيناريوهات مشابهة لمايحدث في الخلايا الحية 7- تحقيق الميزات البنائية للأحماض النووية 8- تحقيق بدائل في النظام الطبيعي في التركيبة البيولوجية البناء الأصلي للحمض النووي المشابه مقاومة تحلل الماء في RNA-analogues للتغلب الحقيقي تتفاعل مجموعة الهيدروكسي ريبوز2 مع الفوسفات المرتبط بثلاث مجموعات هيدروكسي كما ويستخدم الريبوز المشابه. شبيه RNAالأكثر شيوعا هو الحمض النووي المغلق (LNA)، المورفلينو الوحمض النووي البيبتيدي (PNA)، oligonucleotidesيختلف في البناء الأساسي للسكر ولكن الارتباط الأصلي هو ارتباط واطسون وفرانسيس كريك مع RNA أو DNA وتمنع نشاط الأنزيمات النووية nuclease. أحماض نووية شبيهة أخرى واستخداماتها Dideoxynucleotides يستخدم في الهيكل التسلسلي الأساسي، النوكليوزيد ثلاثي الفوسفات لايوجد بها سكر ديوكسيد الريوز تفتقر لثلاث مجموعات هيدروكسي توجد عادة في DNA لذلك لايمكنها الارتباط يقواعد أخرى، هذه المجموعات الثلاثة من الهيدروكسي تعمل على انهاء التفاعل المتسلسل لـ DNA عند حدوث بلمرة خاطئة من ديوكسي ريبونو نيوكليد.
تعريف DNA يعد الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين (DNA) نوعاً من الجزيئات الدقيقة المعروفة باسم الأحماض النووية، وهو عبارة عن جزيء طويل يحتوي على الشيفرة الوراثية الفريدة لكل شخص، والتي تحمل تعليمات بناء البروتينات الضرورية لعمل الأجسام، وتنتقل تعليمات الحمض النووي (DNA) من الوالدين إلى الأبناء؛ حيث يحصل الابن على نصف الحمض النووي لديه من الأب، ويحصل على النصف الثاني المتبقي منه من الأم. يقع الدنا ضمن تراكيب يُطلق عليها اسم الكروموسومات توجد داخل نواة الخلية، كما يمكن العثور عليه أيضاً في ميتوكندريا الخلية، وهو يحتوي على المعلومات الوراثية اللازمة لإنتاج مكونات الخلية، والعضيات، والتكاثر، كما تعد عملية إنتاج البروتين عملية حيوية تعتمد عليه. معلومات عن الـ DNA الشكل يتكون الحمض النووي من جزيئات تسمى النيوكليوتيدات (بالإنجليزية: nucleotides)، ويحتوي كل نيوكليوتيد على مجموعة فوسفات، ومجموعة سكر، وقاعدة نيتروجين، حيث يتخذ الحمض النووي الريبوزي منقوص الاكسجين (DNA) شكل التركيب اللولبي المزدوج، وهو يتكوّن من شرائط طويلة من السكريات المتبادلة مع مجموعات الفوسفات، بجانب القواعد النيتروجينية، والتي تشمل أربعة أنواع هي: الأدينين (بالإنجليزية: adenine)، والثايمين (بالإنجليزية: thymine)، والجوانين (بالإنجليزية: guanine)، والسيتوسين (بالإنجليزية:cytosine).
وأضافت وزيرة التعاون الدولي، أن جمهورية مصر العربية ارتبطت بشراكات استراتيجية التعاون الإنمائي الفعال مع مؤسسات التمويل العربية منذ إنشائها، تبلورت من خلال تمويل العديد من المشروعات التنموية ذات الأولوية في العديد من القطاعات الحيوية مثل الكهرباء والطاقة، والنقل، والصحة، والإسكان، ومحطات التحلية والمعالجة، والتعليم العالي والبحث العلمي، والزراعة، وغيرها، موضحة أن تلك الشراكات ما زالت قائمة ومستمرة على الرغم من التحديات الناتجة عن جائحة كورونا، واستمرت قصة النجاح بين حكومة جمهورية مصر العربية ومؤسسات التمويل العربية بفضل السياسات المرنة، والخطط الاستباقية التي أعدها الطرفان للتعامل مع الأزمة.
والتقى معاليه أيضاً معالي فاهان كيروبيان، نائب رئيس الوزراء ووزير الاقتصاد بجمهورية أرمينيا، حيث بحث الجانبان سبل تعزيز العلاقات التجارية المشتركة وتنويع أجندة التعاون الاقتصادي الثنائي، وتطوير آليات لتبادل الخبرات والمعرفة خاصة في مجالات التنمية المستدامة والإبداع والاقتصاد الرقمي، ايضا بحث الجانبان فرص التعاون في ملفات الأمن الغذائي وحلول الطاقة المتجددة والصناعات التكنولوجية المتقدمة.
وتطرقت المناقشات أيضًا، إلى جهود الحكومة لتحقيق التنمية المتكاملة في الريف المصري من خلال المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، كما بحثت التعاون الثنائي بين مصر وبريطانيا في خطط تمكين المرأة والفتيات وزيادة مشاركتهم في جهود التنمية لاسيما التحول الأخضر، كما بحثت مجالات التعاون المستقبلية بين البلدين في إطار أولويات الدولة المصرية لاسيما في قطاعات الصحة والتعليم والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والرقمنة والشركات الصغيرة والمتوسطة وتمكين المرأة والتعليم والتدريب المهني وسلاسل القيمة. من ناحيته أكد السفير البريطاني بالقاهرة، على العلاقات الثنائية المتميزة بين المملكة المتحدة ومصر، وحرص الحكومة البريطانية على تعزيز سبل التعاون مع مصر، في مختلف المجالات لاسيما في ظل رئاسة مصر للدورة السابعة والعشرين من قمة المناخ COP27، التي عقدت العام الماضي بالمملكة المتحدة. كما أشار إلى الزيارة التي قامت بها وزيرة التعاون الدولي للمملكة المتحدة ولقائها بعدد من المسئولين من الحكومة البريطانية والمؤسسات الدولية.