[١٣] آيات قرآنية عن الصدق قال -تعالى-: ( وَمَن يُطِعِ اللَّـهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَـٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّـهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـٰئِكَ رَفِيقًا). [١٤] قال -تعالى-: ( وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّـهِ حَ دِيثًا). [١٥] قال -تعالى-: ( وَمَنْ أَصْدَق ُ مِنَ اللَّـهِ قِيلًا). [١٥] قال -تعالى-: ( قَالَ اللَّـهُ هَـذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَّضِيَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ). [١٦] قال -تعالى-: (يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ وَكونوا مَعَ الصّادِقينَ). [١٧] قال -تعالى-: ( وَاذكُر فِي الكِتابِ إِبراهيمَ إِنَّهُ كانَ صِدّيقًا نَبِيًّا). [١٨] قال -تعالى-: (وَاذكُر فِي الكِتابِ إِدريسَ إِنَّهُ كانَ صِدّيقًا نَبِيًّا * وَرَفَعناهُ مَكانًا عَلِيًّا). [١٩] قال -تعالى-: ( وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَـذَا مَا وَعَدَنَا اللَّـهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّـهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا * مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّـهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا * لِّيَجْزِيَ اللَّـهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّـهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا).
↑ رواه أحمد بن حنبل، في مسند أحمد، عن عبد الله بن عمرو بن العاص، الصفحة أو الرقم:6652، صححه الألباني. ↑ رواه أحمد بن حنبل، في مسند أحمد، عن عبادة بن الصامت، الصفحة أو الرقم:22809، حسن إسناده ابن كثير. ↑ سورة النساء، آية:69 ^ أ ب سورة النساء، آية:122 ↑ سورة المائدة، آية:119 ↑ سورة التوبة، آية:119 ↑ سورة مريم، آية:41 ↑ سورة مريم، آية:56-57 ↑ سورة الأحزاب، آية:22-24 ↑ سورة الزمر، آية:33
البدل: نحو قولته تعالى: (النفس بالنفس). المقابلة: باع الدار بالفرس. القسم: مثل أقسم بالله. التأكيد: مثل قول الله في محكم تنزيله: (وكفى بالله شهيدا). اللام يمتلك حرف اللام عدة معانٍ، ومنها ما يأتي: التملك: وعادة ما تقع اللام بين ذاتين، ويُملّك مصحوبها، مثل قولهم: المال لمحمد. شبه المِلك: وهي أيضاً تقع بين ذاتين، ولكن تابعها لا يُملّك، مثل الغلاف للكتاب، وما هو متعارف عليه فإنّ الكتاب جماد ولا يتملّك. التعدية: ويكون ما بعدها في حكم المفعول به، حتى وإن كان مجروراً، فهو مجرور لفظاً، ومنصوب محلاً على أنه مفعول به، نحو: وهبت لزيد مالاً. موافقة إلى، أي تأتي اللام بمعنى إلى، ومثال ذلك قوله تعالى: (وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا). التعليل: نحو جاء للاستفادة، أي أتى من أجل سبب معين وهو الاستفادة. التوكيد. التعجب: مثل يا للعشب ويا للماء. على ومن المعاني التي تفيدها (على) الآتي: الاستعلاء: وتعني العلو، ويكون إمّا استعلاءً حقيقياً، مثل هو على الجبل، أو استعلاء مجازياً، مثل قولهم: عليه ديون كثيرة. الظرفية وتكون على بمعنى في، نحو قوله: حصل ذلك على عهد فلان. حرف اللام بالانجليزي للاطفال. المجاوزة: وهي أن تأتي بمعنى عن، مثل هل رضيت عليّ؟ التعليل: وتكون بمعنى لام التعليل، مثل قوله تعالى: (ولتكبروا الله على ما هداكم).
حروف الجر تسمى حروف الجر العربية بحروف الإضافة؛ وذلك لأنّها تضيف معاني الأفعال إلى الأسماء، وتوصلها ببعضها البعض، ويرجع سبب تسميتها بهذا الاسم إلى كونها تجرّ الاسم الذي يأتي بعدها، فالجرّ يعني جر الفك الاسفل إلى الأسفل، يبلغ عددها عشرين حرفاً، وقد جمعها ابن مالك في البيت الآتي: هاك حروف الجر وهي من إلى حتى خلا حاشا عدا في عن على مذ منذ رب اللام كي واو وتا والكاف والباء ولعل ومتى معاني حروف الجر من يحمل حرف الجر (من) معاني عديدة، ولعل أهمها ما يأتي: ابتداء الغاية، مثل قولهم: خرجت من البلد. التبعيض، مثل أنفقت من الدراهم. بيان الجنس، مثل أملك ثوباً من الخز. التعليل: مثل مات من الخوف. البدل، مثل قوله تعالى: (أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ). التأكيد، وتكون زائدة لفظاً بشرط أن يكون مجرورها نكرة وأن تسبق بنفي أو استفهام أو نهي، ومثال ذلك ما جاءنا من أحد. الفصل، مثل عرفت الحق من الباطل. كما يمكن تضمين (من) بمعنى (في) ومثالها قوله تبارك وتعالى: (إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة). تأتي (من) بمعنى إلى: مثل اقترب منه. ص173 - كتاب التنوير شرح الجامع الصغير - حرف اللام - المكتبة الشاملة. وتأتي أيضاً بمعنى الباء: مثل قوله تعالى: (ينظرون من طرف خفي). إلى تشتمل إلى على عدة معانٍ، وأهمها الآتي: انتهاء الغاية المكانية، ومثاله قوله تعالى: ( سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى).
١٨٦٦٢- لَكُنَّ أحسن الجهاد وأجمله حج مبرور (البخارى، والنسائى عن عائشة) أخرجه البخارى (٢/٦٥٨، رقم ١٧٦٢) ، والنسائى (٥/١١٤، رقم ٢٦٢٨) ، وفى الحديث أن عائشة قالت: يا رسول الله ألا نغزو ونجاهد معكم؟ فذكره. ١٨٦٦٣- لكن ربى أمرنى أن أحفى شاربى وأعفى لحيتى (ابن سعد عن عبيد الله بن عبد الله مرسلا) أخرجه ابن سعد (١/٤٤٩). ١٨٦٦٤- للإمام والمؤذن مثل أجر من صلى معهما (أبو الشيخ فى الأذان عن أبى هريرة) أخرجه أيضًا: الديلمى (٣/٣٢١، رقم ٤٩٦٤). ص171 - كتاب التنوير شرح الجامع الصغير - حرف اللام - المكتبة الشاملة. ١٨٦٦٥- للابنة النصف ولابنة الابن السدس وما بقى فللأخت (سعيد بن منصور، والبخارى، والطبرانى عن ابن مسعود) أخرجه البخارى (٦/٢٤٧٩، رقم ٦٣٦١) ، والطبرانى (١٠/٣٨، رقم ٩٨٧٧). ١٨٦٦٦- للبكر سبع وللثيب ثلاث (مسلم عن أم سلمة. ابن ماجه عن أنس. الطبرانى عن ابن عباس) حديث أم سلمة: أخرجه مسلم (٢/١٠٨٣، رقم ٤٦٠). حديث أنس: أخرجه ابن ماجه (١/٦١٧، رقم ١٩١٦).