المقنع الكندي شاعر مقل من شعراء العصر الأموي (توفي نحو سنة 70هـ). اسمه محمد بن ظفر بن عمير من أهل حضرموت، مولده بها في وادي دوعن. تنحو كتب الأدب تفاسير شتى في سبب إطلاق لقب المقنع عليه، إلا أن التبريزي يقول في ذلك: (المقنع الرجل اللابس سلاحه). وزعموا أنه كان جميلاً يستر وجهه تعففاً، أو خيفة الحسد.
يهجو الشاعر المقنع الكندي في هذه الأبيات البخلاء لبخلهم مع ما يحملونه من سوءات، فصفة البخل والجبن من بين أكثر الصفات التي تنزعج منها العرب. وفاة المقنع الكندي:- عاش الشاعر المقنع الكندي ( محمد بن ظفر بن عمير بن أبي شمر الكندي) إلى عهد الوليد بن يزيد الذي توفي سنة 126 هجرية، والدليل على ذلك مديحه له بقوله: "وله الخلافة بعد موت هشامه"، من قصيدة قَّدمها له في صدر خلافته سنة 125 هجرية، بحسب ما أورده الأصفهاني. لكن خير الدين الزركلي يرى أن وفاته كانت عام 70 هجري. المصادر: شعر المقنع الكندي ، جمع وتحقيق ودراسة أحمد سامي زكي. الأعلام (6/319). توضيح المشتبه في ضبط أسماء الرواة وأنسابهم وألقابهم وكناهم (7/82). شرح ديوان الحماسة (2/37). الشعر والشعراء (2/728/رقم 175). نزهة الألباب في الألقاب (2/192/رقم 2693). Books قصيدة دين الكريم المقنع الكندي - Noor Library. الوافي بالوفيات (3/148)
نشأ المقنع في وسط هذا وعرف بالإنفاق وحب العطاء فانفق ما تركه له والده حتى أصبح مديوناً، وجاءت إحدى قصائده "الدالية" معبرة عن حاله بعد استدانته من أبناء عمه، وتعد هذه القصيدة من أطول القصائد التي كتبها، واشهرها، وفي هذه القصيدة قام بالرد على أقاربه بعدما عاتبوه على كثرة إنفاقه والاستدانة منهم، فهو الكريم الذي لا يرد سائل.
متطور شامل يشمل جميع الاقسامبما فيها الدردشة ومقاطع الصوت والفيديو أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
الجمعة 30 يوليو-تموز 2021 الساعة 12 صباحاً / مجلة اليمن الطبية ـ متابعات الكثير من الشباب يعانون من ظهور علامات ما يعرف بالشيب المبكر سواء من الذكور أو الإناث وهو ما جعل أغلبهم يعشيون حالة نفسية سيئة.. غير أن ما حملته هذه الدراسة الطبية الحديثة يجعلهم على أعلى مستوى من الحالة النفسية.. فقد أثبتت الدراسات الأميركية، أن الشيبة دليل على مستوى كبير من الإدراك والذكاء، والصحة الجيدة. وفقا للباحثين، فإن الأشخاص الذين يظهر الشيب لديهم في سن متقدمة، أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مقارنة بأولئك الذين يظهر لديهم الشيب في عمر مبكر. ورغم أنه من الشائع اعتبار الشيب علامة للشيخوخة، إلا أن نتائج دراسة أجراها علماء إسبان أظهرت أن الشيب المبكر قد يكون مؤشرا للحالة الصحية الجيدة، إذ تبيّن للعلماء أن الأشخاص الذين يظهر لديهم الشيب في وقت مبكر من عمرهم، لديهم فرصة للعيش حياة طويلة، بحسب العلماء. واتضح للباحثين أن مادة تسمى "غلوتاثيون" هي المسؤولة عن لون الشعر في جسم الإنسان، ولهذه المادة مهمة أخرى، تتمثل بوقاية القلب والأوعية من الأمراض والسرطان. هذا الاستنتاج يعني أن الأشخاص الذين يظهر عندهم الشيب عند تقدمهم بالعمر هم أكثر عرضة للإصابة بهذه الأمراض، لأن مادة غلوتاثيون تعمل على الوقاية من هذه الأمراض بنسبة 50% فقط، والـ 50% الأخرى تعمل على حماية صبغة الشعر.
رابعا:تناول بعض الأطعمة والفيتامينات.. حيث أن تناول بعض الأطعمة مثل البيض والأطعمة المحتوية على النحاس تحمل الكثير من العناصر الهامة جدا لفروة الرأس وبالتالي الشعر مما يقلل من الإصابة بالشيب المبكر ،وأيضا تناول فيتامين B12يعزز صحة الشعر. خامسا: تدليك فروة الرأس ببعض الزيوت والليمون والأعشاب. و من تلك الأعشاب عشبة الزنجبيل والميرامية،حيث يحتوي الزنجبيل على الأحماض واليود والفيتامينات التي تنتج صبغة الميلانين وذلك بطحن الزنجبيل الطازج ودهان فروة الرأس به يوميا لمدة معينة ،أما الميرامية فيتم غليها لمدة دقيقتين ثم يستخلص المحلول ويوضع لمدة ساعتين على فروة الرأس مرة كل أسبوع ويتم غسل الشعر جيدا ،وأيضا زيت الزيتون لما له من فوائد مذهلة لتطويل الشعر وكثافته وأيضا منحه اللون الأسود ويستخدم كدهان أو حمام زيتي.. وكذلك إذا تم وضع ثلاث ملاعق من الليمون مع ملعقتين زيت اللوز الحلو ،وتدليك فروة الرأس بهما لمدة نصف ساعة ثم غسل الشعر بالماء الفاتر والشامبو يكون نافعا جدا لتأخر الشيب. سادسا: خاص بالمرأة. إن كثرة تصفيف الشعر وصبغه يؤدي إلى الشيب المبكر ،فاحذري من تلك الأشياء. – ولكن هناك مفاجأة تخص ذوي الشعر الأبيض في سن مبكر.. فقد بينت الدراسات الأمريكية ، التي أجريت على عدد كبير من البالغين من العمر فوق الـ 30 عامًا ، لعدد 3000 شخص بولايا كاليفورنيا ، أن ظهور الشعر الأبيض والشيب بوقت مبكر، يدل على أن صاحب ذلك على مستوى كبير من الإدراك والذكاء، والصحة الجيدة.
امراض الغدة الدرقية وأضافت أن مرض البهاق يؤدى إلى تصبغ لون الشعر باللون الأبيض ،وإلى فقد الصبغة من الشعر، ويظهر الشعر لونه أبيض فى منطقة البهاق، وبعض الأمراض الوراثية التى تتميز بوجود خصلة بيضاء فى مقدمة فروة الرأس،وأحيانا مع الخصلة البيضاء اختلاف لون العينين عن الاخرى ، بحيث تكون عين سوداء ولون خضراء. وأشارت صحيفة "بولد سكاى" فى تقرير لها عن الشعر الأبيض إلى أنه إذا كان شعرك يتحول إلى اللون الرمادى فى سن مبكرة، فإنه يطلق عليه الشيب المبكر، ويحتاج إلى عناية طبية، وهناك العديد من أسباب الشعر الرمادى، يرتبط بعضها بأسلوب الحياة. وقالت الصحيفة أن نمط الحياة الغير صحى قد يكون سببا فى الاصابة بالشيب المبكر وأهم هذه العوامل هى: التدخين، والنظام الغذائي الخاطئ ، والتوتر ،وطرق العناية بالشعر غير الصحية، وأسباب أخرى مثل نقص فيتامين B12 ، وعدم التوازن الهرمونى، وانقطاع الطمث المبكر، مع تقدم العمر، حيث تتناقص القدرة على تكوين الكمية الطبيعية من صبغة الميلانين (المسئولة عن إعطاء اللون الأسود إلى الشعر)، هذا يؤدى فى النهاية إلى اللون الرمادى أو تبييض الشعر، ويجب أن تكون على دراية بأسباب الشعر الرمادى بحيث يمكنك تناول علاجات فعالة.
فإذا كان والداك وأجدادك شابوا في سن الشيخوخة، فمن المحتمل جدا أن يظهر الشيب عندك في عمر متأخر. الأمراض الهرمونية. النقص الشديد في العناصر الغذائية. الضغوط النفسية والتوتر والإجهاد، حيث تسبب الضغوط تقلص الخلايا الجذعية المسؤولة عن لون الشعر، وهذا ما يفسر العلاقة بين الضغوط النفسية وارتفاع نسبة الشيب في الشعر. هل يمكن منع الشيب المبكر؟ ليس من الممكن منع ظهور الشيب على الإطلاق، لكن يمكن القيام بالتالي: معالجة الاضطرابات الهرمونية. الحصول على تغذية صحية ومتوازنة توفر جميع العناصر الغذائية، ويمكن أن يساعد النظام الغذائي المتوازن الغني بالفيتامينات وحمض الفوليك في الحفاظ على لون الشعر الطبيعي أطول مدة ممكنة. تقليل الضغوط النفسية.
وطرح إسماعيل معادلته الخاصة للمؤسسات الراغبة بمواكبة المستقبل والمكونة من أربعة محاور، أولها احتضان التكنولوجيا التحويلية، وثانيها: هيكلة المؤسسات سواء كانت حكومية أو خاصة لكي تكون قادرة على التكيف مع التحولات التكنولوجية الكبيرة. وثالثها تغيير عقلية التعامل مع الأفكار الجديدة، وانتهاءً بعدم الخوف من التطوير والتغيير. وتحدث المحاضر عما أسماه بمقاومة التغيير في المؤسسات، مؤكداً أن المؤسسات التي لا تتكيف مع الثورة الرقمية ستتلاشى، وأن الشركات غير المستعدة للتكيف مع هذه الثورة ستتخلف عن الركب. وقال إنه لابد من مواجهة التيار المعارض للتغيير في المؤسسات، وعرض تجربة «أمازون» في هذا الخصوص والتي قامت على عدم رفض أي فكرة جديدة، وأن تكون الإجابة التلقائية في التعامل مع الأفكار الجديدة هي نعم وليس لا، وإلزام كل من يرفض فكرة جديدة تقديم مبررات الرفض في تقرير من صفحتين وبالتالي وجدت أغلب الأفكار طريقها للتجربة والاختبار. وأشار المحاضر إلى أن عملية التطور التي عرفها العالم كانت تأخذ شكلاً مختلفاً، حيث يبرز قطاع أو اثنين دون غيرهما فيقودان مرحلة تغيير كبرى، إلا أن ما نعيشه اليوم يبدو مختلفاً حيث إننا نملك عدداً كبيراً من التكنولوجيات التي تتحرك بشكل متسارع للإمام دفعة واحدة، وبما يساوي تضاعف التكنولوجيات خلال كل 9 أشهر.