مالي خلق احب وافترق - YouTube
مالي خلق أحب وأفترق نار العشق ناره تحرق حرق إحنا في وطن كله محن كله وجع كله، كله فتن إحنا في وطن آه كله محن واللي يحكموا في هذا الزمن إتفقوا أن لا نتفق مالي خلق، مالي خلق مالي، مالي، مالي، مالي خلق متغربين في العالمين شمال ويمين دمع الحنين في كل عين رعد وبرق الله المعين لكم السلام والإحترام لكن حرام وطن السلام يصبح حطام أو ينسرق والله حرام قلبي الصفي طيب وفي مش طائفي بحب الخلق كل الخلق قلبي الصفي آه طيب وفي نار العشق ناره تحرق حرق
وكما يعتبر قيامة بالمشاركة في العديد من برامج المواهب بدور مُحكّم والتي تعرض على شاشات التلفزيون العربية وخصوصاً قناة (MBC) مثل برنامج "ذا فويس"، الذي انتج للكبار والصغار بنسختين منفصلتين. وأيضاً إصداره بعض الأغاني وبشكل منفرد، أي خارج نطاق الألبوم الغنائي الذي يحتوي أكثر من أغنية، ساهم في تقليل النجاح الذي حققه في الأعمال الغنائية الكاملة سابقاً، والتي كانت دائما تُساندها الحملات التسويقية المركزة من قبل شركات الإنتاج و التسويق مثل شركة "روتانا". كلمات أغنية مالي خلق: كلمات: كاظم الساهر ألحان: كاظم الساهر مالي خلق أحب وأفترق. نار العشق ناره تحرق حرق. مالي خلق أحب وأفترق. إحنا في وطن كله محن. كله وجع كله، كله فتن. واللي يحكمه في هذا الزمن، إتفقوا أن لا نتفق. واللي يحكمه في هذا الزمن إتفقوا أن لا نتفق. مالي خلق، مالي خلق. مالي، مالي، مالي، مالي خلق. متغربين في العالمين شمال ويمين. دمع الحنين في كل عين رعد وبرق الله المعين. لكم السلام والإحترام لكن حرام وطن السلام يصبح حطام أو يتسرق والله حرام. قلبي الصافي، طيب وفي. مش طائفي بحب الخلق كل الخلق. قلبي الصافي طيب وفي. نار العشق ناره تحرق حرق.
كما أنّ مهمات الإرشاد العام ما كانت ناجحةً أو ذات أُفق، بسبب القصور المعرفي، وضآلة المبادرات، بحيث تقدمت مشروعات الإرشاد والتوجيه الأُخرى. ماذا نفعل؟ هل نلغي المؤسسات أو نعاديها كما جرى في الثورة الفرنسية مع الكاثوليكية؟ بالطبع لا. الفخامة للعود. إنما على أهل العلم الديني المضيّ فيما أسميه: التأهُّل والتأهيل. وهما أمران يقتضيان وعياً جديداً وإحساساً بالرسالة والمسؤولية: الإحساس الرسالي بضرورات حفظ الدين من خلال تجديده، والوعي بالمسؤولية التي تفرض معارف عصرية. واطّلاعاً على تجارب الأديان والثقافات الأخرى. سيحدث التجديد بسبب ضرورته، للإنسان وحياته في هذا العالم. وهذا هو شأن المسلمين اليوم، وهذه هي أولوياتهم لاستعادة السكينة في الدين، وتجديد تجربة الدولة الوطنية، وتصحيح العلاقة بالعالم.
الاثنين 18 أبريل 2022 04:27 م اثنتا عشرة سنةً مضت من عمر فكرة معرض "كان يا ما كان... شباك"، إذ نشأ المقترح الأولي من قبل الدكتورة بثينة علي، المشرفة على المشروع، لاستبدال البشاعة التي تحيط بجسر "الرئيس" ضمن منطقة البرامكة في دمشق، بمظهر جمالي يلفّ المكان، ويلفت اهتمام الناس في الشارع، بحيث يكونون جزءاً منه، يتفاعلون معه، ويدخلون في فراغه ويشغل فراغهم بحيِّزٍ جمالي ما. الخطاب الديني بين الإصلاح والتجديد - العرب اليوم. أجّلت الحرب التي دارت في سوريا منذ عام 2011، مشروع "التجهيز بالفراغ/ الإنستوليشن" ذاك، ليعود الآن بنكهة مُغايرة، حافظت على البعد الجمالي للفكرة العامة، لكنها أضافت إليها الكثير مما عايشه 15 فناناً شاباً من ألم الحرب ودمارها والحسرات التي أحدثتها، إلى جانب الخوف والأنين والعزلة والرغبة الشديدة في الانعتاق من أسر هذه البلاد، مُعلنين رؤاهم المختلفة حول عنصر "الحمامة البيضاء" المشترك بينهم، وفي فضاءات توزعت ضمن "غاليري قزح" وفي الأزقة المجاورة له من حي "طالع الفضة" القريب من كنيسة المريمية. أجّلت الحرب التي دارت في سوريا منذ عام 2011، معرض "كان يا ما كان... شباك"، ليعود الآن بنكهة مُغايرة وأنت تسير تحت أسراب الحمائم الخزفية المُعلَّقة بإتقان، ينسلُّ إلى روحك صوت حطامٍ ما، لوهلة تشعر بأن هناك ما تكسَّر في داخلك، لتكتشف أنك دخلت ضمن "حلم" الفنانة آلاء حبوس التي جاهرت به، مبينةً أنها منذ أكثر من عشر سنوات، وهي تشعر بأنها تسير على حُطام سلامها المُشكَّل على هيئة حمامة من خزف، وبالرغم من ذلك لا تملك خياراً سوى الاستمرار في الحلم، فعلى مدى تلك السنوات الأليمة لم تكن تسمع سوى أصوات تحطم حمائم سلامها بتفجيرات مختلفة، ويُمزِّقها صدى خطواتها على بقاياها، تقول: "إنها تمزقني.
نفحات العود البريطاني من #أوكسجين ᴼ²
بقلم - رضوان السيد ما يزال حديث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى مجلة «أتلانتيك» يثير كثيرا من التأملات فيما يتعلق بالتجديد والنهوض في مجالات التفكير بخطابٍ دينيٍّ جديد. فالذي يدعو إليه كلام ولي العهد الاشتراع لنهجٍ جديدٍ في مقاربة القضايا المتصلة بأصول الدين ووظائفه واهتماماته، وأدوار علماء الإسلام في التصدي للتحريف والاختزال والالتفات إلى المعروف من جهة، وإلى الجديد والمتقدم من جهةٍ ثانية. طوال القرن العشرين، جرى الحديث من سائر الفئات من مثقفين وسياسيين وعلماء دين في الإصلاح. والإصلاح يعني التعديل والترميم ودعم ذلك بالتأصيل. وقد أُعطي هذا الخطاب المتنوع والعملي في الحقيقة عنوان الاجتهاد أو فتح باب الاجتهاد بعد انسداده. وبالاجتهاد تحققت إنجازاتٌ في المجال الفقهي في باب فقه الأحوال الشخصية والمعاملات المالية، والإصغاء إلى ضرورات يقتيضيها الطب الحديث على سبيل المثال. بل إنّ بعض تلك الاجتهادات دنت من تحقيق اختراقات بالتفكير وإعادة النظر في مقولة دار الإسلام ودار الحرب، وفي العلائق بالديانات الأُخرى، وفي المواطنة وتعزيز السلم بالمجتمعات الإسلامية الحديثة والمعاصرة. إنما على مشارف السبعينات من القرن العشرين برزت ظاهرتان: ظاهرة التركيز من جانب الفئات الحزبية الجديدة على علائق الدين بالدولة الحديثة، وقضايا تطبيق الشريعة، وظاهرة الإقبال من جانب كبار المثقفين العرب على مصارعة الموروث الديني والثقافي بحيث حدث استقطابٌ كبير ضرب السكينة الدينية، وهدّد مشروع الدولة الوطنية العربية والإسلامية الحديثة.