يعد رد سي مول في مدينة جدة أحد أهم مراكز التسوق في جدة. خلال هذا الاجتماع، سوف نتعرف على دليل متجر ردسي مول جدة. من حيث الحجم، يعد الرداسي مول جدة أحد أكبر مراكز التسوق في جدة بمساحة 242200 متر. يضم ردسي مول في جدة جميع المحلات التجارية والأنشطة الترفيهية والمطاعم والمقاهي والمساحات المكتبية ومواقف السيارات، بالإضافة إلى فندق 5 نجوم. ونتيجة لذلك، يعتبر ردسي مول أحد أفضل مراكز التسوق في جدة.
حديقة الأسماك. حديقة الحيوان. وكالة الغوري. ممشي اهل مصر. دليل مولات جدة | تعرف على افضل 8 مولات في مدينة جدة - المسافرون. حديقة الأزهر من ضمن الأماكن المميزة التي يمكن خلالها قضاء يوم مميز خارج المنزل في عيد الفطر المبارك بالإضافة إلي برج القاهرة الذي من المتوقع أن يشهد إقبال كبير من جانب الكثيرين من أجل التمتع بأول أيام عيد الفطر وحديقة الأسماك والقرية الفرعونية وجزيرة المعادي بالإضافة إلي ملاهي السندباد الذي تعتبر من أقدم الملاهي بمصر وبالأخص في محافظة القاهرة عاصمة مصر. كما يوجد الكثير من المولات المميزة التي يمكن من خلالها التمتع خارج المنزل في أول أيام العيد بمحافظة القاهرة حيث يوجود مول مصر الذي يقع في مدينة السادس من أكتوبر بالإضافة إلي ودريم بارك من الأماكن المميزة التي يمكن الذهاب لها في أول أيام عيد الفطر.
كما يتوافر بالمول مكان مخصص للألعاب وأيضًا صالة مخصصة لمحبي ألعاب البولينج، بالإضافة للكثير من الخدمات المختلفة التي تم توفيرها للأطفال. ثالثًا: مول عزيز: يعتبر مول عزيز هو واحد من ضمن المولات الشهيرة التي توجد في مدينة جدة، حيث يضم المول العديد من المحلات التجارية المختلفة، والتي يتوافر بها العديد من السلع المختلفة، والتي تكون ذات ماركات عالمية متنوعة، وذلك في جميع أنواع السلع الموجودة بالمول، كما يضم المول أيضًا مجموعة من المطاعم التي يتوافر بها العديد من الخدمات المختلفة والمتعددة، كما أنها تقدم أشهى الأطباق المحلية، وأيضًا الأطباق العالمية، بالإضافة إلى سوبر ماركت يضم الكثير من السلع المختلفة. كما يتوافر بمول عزيز أيضًا أماكن مخصصة للأطفال فقط، والتي تضم الكثير من الألعاب الترفيهية المختلفة والمتعددة، حيث تم تخصيص طايق كامل في مول عزيز من أجل الأطفال فقط، يمكن التمتع بزيارة مول عزيز للتمتع بمتعة الشراء والتسوق، وذلك على مدار أيام الأسبوع، وذلك من الساعة العاشرة صباحا وحتى الساعة الحادية عشر مساء، وأما يوم الخميس فيمكن زيارة المول من الساعة العاشرة صباحا وحتى الساعة الثانية عشرة، وأما يوم الجمعة فيمكن زيارة المول من الساعة الثانية ظهرا وحتى الساعة الثانية عشر منتصف الليل فقط.
وقت صلاتي الضحى والشروق لكل منهما وقت يختلف عن الأخرى، فالضحى بيّنها النبي حيث قال "صلاة الأوابين حين ترمض الفصال" وعدد ركعاتها أقلّه اثنتين وأقصاه ثمانٍ، بينما الشروق وسبب تسميتها كذلك أنها تصلى وقت طلوع الشمس أي عندما تكون على قدر رمح في السماء وحتى انتهاء الوقت الذي نهي عنه الصلاة فيه، وهي ركعتان، وإن حدث فانتقض وضوء المصلي فيها فإنّه يذهب ويتوضأ ويصلي كما لو أنّه لم ينتقض؛ لأنّ هذا أمر خارج عن إرادته والله تعالى جعل هذا الدين ميسراً بعيدا عن العسر والتعقيد. المفاضلة بين الضحى والشروق تبين في الأحاديث أنّ صلاة الشروق أفضل وأتم من صلاة الضحى، فلصلاة الشروق أجر حجة وعمرة تامة تامة، والضحى هي بمثابة صدقة عن مفاصل الجسم التي وجب علينا التصدق عنها لنجد أنّ ركعتي الضحى تكفي لذلك، وكذلك ما لصلاة الضحى من أجر فهي صلاة العائدين إلى الله الذين ما إن أذنبوا حتى يعودوا لله وقلوبهم وجلة مستحية نادمة، وأجر كل منهما للرجل والمرأة على حد سواء، تصليها في بيتها ولها أجر ذلك كالرجل في جماعة.
اجتمعت قريش قرب الكعبة تنتظر حكم رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- فيها بعد سنوات الحرب والمطاردة والكيد، فقال عليه الصّلاة والسّلام: "ما تظنّون أنّي فاعل بكم؟" قالوا: خيرًا، أخٌ كريمٌ وابن أخٍ كريمٍ، فقال: ((لاَ تَثْرَيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللهُ لَكُمْ))، وأصدر عفوا شاملا عن قريش إلا بضعة عشر رجلا أمر بقتلهم، لأنّ جرائمهم في حق الله ورسوله ودينه كانت أعظم من أن تغتفر، ولأنّهم لا يؤمن جانبهم في إثارة الفتنة بين الناس بعد ذلك. أسلم أهل مكة لِما رأوا من سماحة هذا الدّين وعظمته، وتواضع رسوله –عليه الصّلاة والسّلام- وسموّ خلقه، وأصبحت مكّة جزءًا من ديار الإسلام، ودخل الناس في دين الله أفواجا. انتصر المسلمون في شهر الصّبر واليقين، وعاد المهاجرون إلى مكّة فاتحين، بعد أن خرجوا منها مطاردين، وفرح الأنصار بالفتح المبين، ولكنّهم في الوقت نفسه حزنوا لأنّهم ظنّوا أنّ النبيّ -صلّى الله عليه وآله وسلّم- سيستقرّ به المقام في البلد الأمين، ولن يعود معهم إلى المدينة حتى يأتيه اليقين، فطمأنهم قائلا: "كلاّ، إنّي عبد الله ورسوله، هاجرت إلى الله وإليكم، فالمحيا محياكم، والممات مماتكم".. فأقبلوا إليه يبكون من الفرح.
خرج المسلمون وعددهم 10 آلاف، قاصدين مكة المكرّمة في العاشر من رمضان 08هـ، وساروا حتى كانوا على تخومها، ووضع النبيّ -صلى الله عليه وآله وسلّم- خطّة محكمة لدخول مكّة بأقلّ الخسائر الممكنة، وأرسل إلى قريش يستأمن من أراد الأمان لنفسه، وقال: "من دخل دار أبي سفيان فهو آمن، ومن أغلق بابه فهو آمن، ومن دخل المسجد فهو آمن"، ودخلت قوات المسلمين مكة من جهاتها الأربع.. فوجئ المشركون بالخطّة، ولم يمكنهم الوقوف في وجه الفاتحين، باستثناء بعض المناوشات التي كانت في الجهة التي دخل منها خالد بن الوليد رضي الله عنه. دخل النبيّ -صلى الله عليه وسلم- مكة خاشعا خاضعا لله، مطأطئا رأسه شاكرا ربّه الذي صدقه وعْده، وفتح له أحبّ البلاد إلى قلبه، وسار حتى أتى الكعبة فطاف بها، وحولها 360 صنمٍ، فجعل يطعنها بقوس في يده فتخرّ أرضا، وهو يقول: ((جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا)) ((جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيد))، ثمّ أمر بلالاً فرقى الكعبة وأذّن للصّلاة بنداء الحقّ "الله أكبر"، ودوّى صوت بلال من فوق الكعبة في أرجاء مكّة، وهو الذي كان يئنّ تحت سياط الجلادين قائلا: "أحد، أحد".