أخبار المنطقة > جامعة الحدود الشمالية: فتح بوابة القبول والتسجيل لمرحلة البكالوريوس والدبلوم للعام الجامعي 1443هـ إخبارية عرعر - زياد الدغمي: أعلنت جامعة الحدود الشمالية عن فتح بوابة القبول والتسجيل للطلبة الراغبين في الالتحاق بالجامعة لمرحلة البكالوريوس والدبلوم للعام الجامعي 1443هـ، عبر موقع الجامعة الإلكتروني وذلك خلال الفترة من يوم الثلاثاء 1442/12/17هـ. ولغاية يوم الأربعاء 1442/12/25هـ.
املي بالله نائبة المدير العام #1 اعلنت جامعة الحدود الشمالية عبر البوابة الالكترونية استقبال طلبات الألتحاق بالجامعة السبت القادم, لعام 1432 1433هـ في كليات الجامعة وفق آلية القبول الفوري وذلك على الرابط وسيتم إغلاق التقديم على الموقع يوم الاثنين الموافق 10 شعبان 1432هـ. وأوضح عميد القبول والتسجيل الدكتور محمد بن علي المشرف أن معيار المنافسة في القبول هو المعدل التراكمي في الثانوية العامة واختبار القبول الذي قدمه الطالب والطالبة في المركز الوطني للقياس والتقويم في التعليم العالي بغض النظر عن أسبقية التسجيل عن طريق الموقع.
أعلنت جامعة الحدود الشمالية عن فتح بوابة القبول والتسجيل للطلبة السعوديين الراغبين في الالتحاق بالجامعة لمرحلة البكالوريوس والدبلوم العام الجامعي، عبر موقعها الإلكتروني هنا ، وذلك خلال الفترة من يوم الاثنين 22/ 11/ 1441 إلى السبت 27/ 11/ 1441هـ.
أعلنت جامعة الحدود الشمالية، استعدادها لقبول مبتعثي كندا، مع استثنائهم من شروط القبول وكل حسب تخصصه المبتعث له، مع معادلة المقررات المتشابهة. جاء ذلك بتوجيه من مدير جامعة الحدود الشمالية الدكتور سعيد بن عمر آل عمر؛ تنفيذاً للأمر السامي الكريم القاضي بنقل الطلبة السعوديين الدارسين في كندا إلى جامعات أخرى لإكمال دراستهم؛ حيث تمت إحالة أوراق أول طالب قدّم أوراقه إلى عمادة القبول والتسجيل بالجامعة. وأوضح المتحدث الرسمي للجامعة الدكتور مفضي الشراري، أن مدير الجامعة وجّه بمساعدة منسوبي الجامعة المبتعثين إلى كندا للدراسات العليا، وتسهيل إجراءات تحويلهم لإكمال بعثاتهم الدراسية في جامعات أخرى؛ مبيناً أهمية تعزيز مكانة التعليم العالي السعودي المؤهل والمتميز إقليمياً وعالمياً؛ لتسهيل مهمة أبنائنا وبناتنا الطلبة في تحقيق طموحهم في التحصيل الأكاديمي بالمرحلة الجامعية، بالاعتماد على قدرات المملكة وكفاءاتها الأكاديمية التي تتميز بها جامعاتنا الوطنية.
كما أوضح سعادة عميد القبول والتسجيل الدكتور مهند بن سالم المطيري بأن نسب القبول وإعلانات الترشيح ستكون متاحة عبر بوابة القبول الإلكترونية وحساب الجامعة الرسمي والعمادة في تويتر @DAR_NBU وفي حال وجود أي استفسارات أو تساؤلات فيمكن التواصل عن طريق مركز الاتصال الخاص بالعمادة والموضح على حساب العمادة في تويتر دون الحاجة إلى مراجعة العمادة أو أي من فروعها، متمنياً التوفيق لجميع الطلاب والطالبات. Follow @ararnews
الامين مؤسس و مدير الموقع #2 يعطيكي العافية بحر الشوق بتوفيق لجميع الطلاب بسنة القادمة ان شاء لله #3 مشكور شادي لطلتك المميزة انرت المكان بمرورك العذب
هذه التفاتة سريعة ونظرة لامحة نتجول خلالها ضمن كتاب يهمّ الدارسين في العلوم الاجتماعية وكذا القادة والمسؤولين بشكل عام، فلا يستغني عنه أحد منهم، الكتاب يسمى "سيكولوجية الجماهير" أو "علم نفسية الجماهير" لصاحبه غوستاف لوبون (07 ماي 1841 – 13 ديسمبر 1941؛ طبيب ومؤرخ فرنسي) الذي صدر للمرة الأولى عام 1895 م أي قبل حوالي 150 سنة من اليوم، في خضم أجواء مشحونة وتغيّرات جيوسياسية واجتماعية متزايدة، جرّاء تراكم جمع من الأفكار على مدى دهر من الزمن لدى الجمهور الفرنسي خاصة والأوربي بشكل عام. كانت الأفكار المعروضة في هذا الكتاب آنذاك إبّان حياة غوستاف لوبون غريبة وغير معقولة ولم يتقبلها كثيرون لأنها جاءت بطرح جديد لم يعهدوه في ذلك الزمن، ولكن اليوم أضحت هذه الأفكار كلاسيكية ومقبولة وتتسم بالعقلانية والمنطق، وقد ترجم كتاب "سيكولوجية الجماهير" إلى كثير جدا من اللغات، وأضحى يتسم بالعالمية، لأن الأفكار والنظريات التي يحويها تناسب كل الشعوب والأعراق والخلفيات الأيديولوجية المنتشرة عبر جميع بلدان العالم ولا تختص ببلد معين كالدول الأوروبية مثلا. الكتاب يركّز أساسا على الجماهير، أي الشعوب بمعنى آخر، وكيف أنّ هذه الجماهير تتعرض لوابل من الأفكار والمعتقدات الممارسة عليها، والتي تدخل ضمن العقل اللاواعي لتلك الجماهير، مما يجعلها في كثير من الأحيان تقوم بأمور خطيرة أو غير متوقعة ومتقلبة، بسبب ما تستقبله تلقائيا من المحيط حولها، وحاول لوبون دراسة العلاقة بين ما تقوم به الجماهير وبين ما تتلقاه من محرّضات، مع إبراز الخصائص المشتركة بين أفراد الشعب والوسط المحيط به التي تشكل روح هذا الشعب. "
وإذا كان المسار الذي بلوره صاحب «حضارة العرب» (1884) يقتضي تعرية الجمهور، وتفكيك متخيله، فثمة ثنائية متناقضة تتحكم به هي الهدم والبناء. ورغم أن بعض الأفكار التي تطرق إليها لو بون، كأحد مؤسسي علم نفس الجماهير تخطاها الزمن، وما عادت من الركائز التي ترصد الجماعات البشرية ــــ أقله في المجال الأوروبي الذي تحول من كتل بشرية دهماوية إلى مجموعة من الأفراد المدركين لحقوقهم وواجباتهم، تحت راية العقد الاجتماعي ـــ فإن ذلك لا يمنع تطبيق تخريجات لو بون على جمهور العالم الثالث، وتحديداً العالم العربي؛ إذ يبدو أنه على خطى التحرر من عصر الجماهير إلى حقبة الفاعل الرقمي. على المستوى الدلالي، ثمة اختلاف طفيف بين الجمهور والشعب. الأول يشير إلى الجمع البشري، الكامن، وغير المنتظم، الموسوم بالسواد لعدم وضوح هويته الفكرية وشخصيته السياسية... سيكولوجية الجماهير (كتاب) - موسوعة المحيط. والثاني يدل على مجموعة القبائل والبطون والفروع، ما يعني التفريع والتقسيم. وهذه الخاصية لا تقتصر على لسان العرب، بل لها تمثلاتها في الوعي الغربي، قبل القرن الثامن عشر الذي شهد كبرى الثورات، ونعني الثورة الفرنسية عام 1789. وبصرف النظر عن راهنية النظرية التي صاغها صاحب «الثورة الفرنسية وسيكولوجية الثورات»، بالنسبة إلى الدول المصنفة في دائرة العالم الأول، لا شك في أنّ أهمية أطروحة لو بون تصلح لتفكيك فوضى الجمهور في المجال العربي.
يذكر على سبيل المثال نابليون وجان دارك وبوذا والمسيح ونبي الإسلام. بطولية هؤلاء تكمن في هيبتهم الشخصية، وقدرتهم على الإقناع، وهم بهذا المعنى آلهة وأبطال، ولا يجوز مناقشة أفكارهم لأنّ النقاش والنقد يساهمان في تلاشي الأفكار السياسية والدينية واضمحلالها. أطروحة لو بون، لا تطاول خصائص الجمهور والقادة من منظور علم النفس الاجتماعي فقط. بعدما فكك ماهية الجمهور والمواصفات التي لا بد للقائد من التمتع بها، قسّم فئات الجماهير المختلفة إلى قسمين: جماهير غير متجانسة (جماهير الشارع، والمجالس البرلمانية)، وجماهير متجانسة (الطوائف والزمر والطبقات). نبذة عن كتاب سيكولوجية الجماهير - موقع معلومات. أربع حقائق يمكن استنتاجها بعد قراءة «سيكولوجية الجماهير»، أولها أنّ الجمهور لا يمكن إقناعه بأي إيديولوجيا، أو فكرة، بالاعتماد على الوسائل العقلية. كذلك فإنّه يفضّل مخاطبته بلغة الصور والإيحاء والشعارات. وهو لا يمكنه أن يتحرك من دون قيادة. وأخيراً هناك تبادل الوهم السياسي والديني بين القاعدة ورأسها. لكن الأهم من هذه الرباعية، غياب العقلانية وتحرك الجماهير على أساسها. حتى الأفراد غير العاديين، أي المفكرين والعلماء، ليس بمقدورهم مقاومة سحر الجماهير إذا انخرطوا معها.
وليس بالعقل, بل غالباً ضده, أُبدعت عواطف كعاطفة الشرف والتفاني والإيمان الديني وحب المجد والوطن, ومن المعروف أنها كانت حتى الآن تمثل أكبر البواعث التي تقف خلف تشييد الحضارات. والشيء الذي يهيمن على روح الجماهير ليس الحاجة إلى الحرية وإنما إلى العبودية, ذلك أن ظمأها للطاعة يجعلها تخضع غرائزياً لمن يعلن بأنه زعيمها. فإنه ليمكننا القول بأن الجماهير تمتلك أحياناً هذه الفضائل بدرجة عالية لم يتوصل إليها أعظم الفلاسفة والحكماء إلا نادراً، وهي تمارسها بلا وعي بدون شك. ولكن لا يهم، فلو أن الجماهير قد حكَّمت عقلها غالباً واستشارت مصالحها الآنية، لربما انعدمت كل حضارة على سطح كوكبنا الأرضي وما تطورت، ولما كان للبشرية من تاريخ.
الثقافة الجماهيرية (بالإنجليزية: Mass-Culture) هي مجمل التأثير والتوجيه الفكري والإعلامي الذي تمارسه وسائل الإعلام من صحافة وتلفزيون وإذاعة وسينما على الرأي العام. لقد تميز القرن العشرين بنمو القراءة وانتشارها، وسبل الاتصال الإلكتروني والكتابي على حد سواء؛ فأطلق بعض علماء الاجتماع والسياسة على هذه الحقبة صفة "عصر الجماهير". ولم يعد التوجه الفكري والكتابي والإعلامي مقتصراً على النخبة أو الشركات، إذ أصبحت الوسائل الإعلامية والثقافية جزءاً من الحياة العادية واليومية للمواطن، ومن العملية السياسية والحكومية والجهد الانتخابي والتمثيلي بحيث أدت إلى نشوء "علم اجتماع وسائل الإعلام" في الولايات المتحدة. وقبيل الحرب العالمية الثانية أخذت الطبقة السياسية الأمريكية تهتم بالاستفادة من تأثير وسائل الإعلام على الجماهير. وقد نشأت عن ذلك مخاوف عديدة، فذهب بعض اليساريين إلى أن الشركات الكبرى المالكة لوسائل الإعلام والشركات الكبرى المعلنة لدى هذه الشركات تمارس عمليات "غسيل الدماغ" بوسائل تجارية ووسائل غير مباشرة. كما أن رأس المال الذي يدعم الحملات الانتخابية في النظم البرلمانية الغربية يلعب دوراً فائق الأهمية في إنجاح مرشح أو حزب ضد آخر.
الاكتشاف السادس، ان الجماهير لا تعقل وترفض دائما الافكار، او انها تقبل كل الافكار دفعة واحدة من دون اي نقاش او حوار حول تلك الافكار، ولذلك فما يقوله الزعماء يترسخ في أذهانهم بشكل لا إرادي مما يدفعهم بالتضحية بأنفسهم. الاكتشاف السابع، لا يوجد زعيم من دون جماهير، كما أنه لا يوجد جماهير من دون قائد. الاكتشاف الثامن، ان الجماهير على أتم الاستعداد لظهور التنمر على السلطات، ولا تقوم بحني راسها الا للسلطات القوية الباطشة، فتنتقل من مرحلة الفوضى الى مرحلة العبودية. "