جربت كل نكهات معسل مزايا الي وصلتني من #shishabox شوفوا شو اكتر نكهة عجبتني 🙄😳🔥!! - YouTube
اسوأ 5 نكهات معسل على الاطلاق - YouTube
معسل مزايا هي علامة تجارية متميزة من المعسل النكهة المصنعة في الأردن. يعتبر دخان الشيشة من أنواع المعسل ذات الجودة العالية في السوق العالمية ومصنوع من أعلى درجات أوراق تبغ فيرجينيا وأرقى النكهات الأوروبية.
وجهُ الدَّلالة: أنَّ قَولَه عليه الصَّلاةُ والسَّلام: ((هل هو إلَّا بَضعةٌ منك؟! )) عِلَّةٌ لا يمكن أن تزولَ، ولا فَرْقَ في ذلك بين الذَّكَر والأنثى. ثانيًا: أنَّ النُّصوص إنَّما وردتْ في مسِّ الذَّكَر؛ فيبقى ما عداه على الأصلِ مِن بَقاء الطَّهارةِ، وعدمِ النَّقض، ولا نخرُج عن هذا الأصلِ إلَّا بدليلٍ متيقَّنٍ ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (1/281). القول الثاني: مسُّ المرأةِ فرْجَها ينقُضُ الوضوءَ، وهو مذهَبُ الشَّافعيَّة ((المجموع)) للنووي (2/43)، ((روضة الطالبين)) للنووي (1/75). والحنابلة ((الإنصاف)) للمرداوي (1/156)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/128). ، واختاره ابنُ باز قال ابن باز: (فدلَّ ذلك على أنَّ مسَّ الفرْج ينقُضُ الوضوءَ مُطلقًا، بشهوةٍ وبغيرِ شَهوةٍ، سواءٌ كان الرَّجُل أو المرأة، إذا مسَّ الرَّجلُ فرْجَه أو فرْجَ امرأته، أو فرْج الطِّفل انتقَضَ الوضوء، وهكذا المرأةُ إذا مسَّت فرْجَها، أو فرج زوجِها، أو فرج أطفالِها انتقض الوضوء، فهذا مهمٌّ؛ حتى لا تَغفُلَ عنه الأمهاتُ عند تطهيرهنَّ أولادهنَّ؛ ذُكورًا أو إناثًا، فيجِبُ إعادةُ الوضوء إنْ كانت الأمُّ على وضوءٍ) ((فتاوى نور على الدرب لابن باز بعناية الشويعر)) (5/206، 207).
وذكر أن الجمهورُ قيد الإطلاقَ الوارد في الحديث الشريف في الجورب بأحاديث المسح على الخُفِّ؛ فاشترطوا في الجورب شروط الخُفِّ. وأشار إلى أن بعض العلماء -كبعض الحنابلة، وكالقاسمي وأحمد شاكر من المتأخرين- أخذوا بظاهر النص وأجازوا المسح على الجورب مطلقًا: رقيقًا وسميكًا، ساترًا ومخرقًا. وانتهى إلى أن المسح على الجورب الشفاف ممنوعٌ عند الجمهور، جائزٌ عند قليل من العلماء. - هل يمكن قراءة القرآن بدون وضوء؟ وعن قراءة القرآن بغير وضوء، قال الشيخ علي جمعة، بأنه لا مانع شرعًا من قراءة القرآن بغير وضوءٍ مع عدم مس المصحف؛ عملًا بقوله تعالى: {لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ} [الواقعة: 79].
، والظَّاهرية ((المحلى)) (1/221)، ((المغني)) (1/133). الأدلَّة: أولًا: مِن السُّنَّةِ عن بُسرةَ بنتِ صَفوانَ رَضِيَ اللهُ عنها: أنَّها سمعتْ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقول: ((مَن مسَّ ذَكَره؛ فليتوضَّأْ)) رواه أبو داود (181)، والترمذي (83)، والنسائي (163)، وابن ماجه (479)، وأحمد (6/406) (27334)، ومالك في ((الموطأ)) (2/57) (127). قال الشافعيُّ في ((الأم)) (8/517): معروف. وصحَّحه يحيى بن معين، والإمام أحمد كما في ((الاستذكار)) لابن عبدِ البَرِّ (1/288)، وقال البخاري- كما في ((المحرر)) لمحمد ابن عبدالهادي (60)-: أصحُّ شيءٍ في هذا الباب حديثُ بُسرة. وقال الترمذيُّ: حسن صحيح. وصحَّحه الدارقطنيُّ في ((السنن)) (1/350)، وابن عبدِ البَرِّ في ((التمهيد)) (17/183)، وابن الملقن في ((البدر المنير)) (2/451). وجه الدَّلالة: أنَّه أمَرَ بالوضوءِ مِن مَسِّ ذَكَرِه لا فرْجِ غيرِه، والعِلَّةُ غيرُ معقولةِ المعنى، فلا يمكِنُ قياسُ غَيرِه عليه ((تبيين الحقائق)) للزيلعي (1/12). ثانيًا: أنَّ الأصلَ المجتمَع عليه: أنَّ الوضوءَ لا ينتقِضُ إلَّا بإجماعٍ أو سُنَّةٍ ثابتةٍ غيرِ مُحتَملةٍ للتأويلِ، فلا نخرُجُ عن هذا الأصلِ إلَّا بدليلٍ متيقَّنٍ ((التمهيد)) لابن عبدِ البَرِّ (17/205).