ان الاغاني من الفنون التي يلجأ الكثير من الافراد لسماعها، حيث انها تحمل الكثير من الكلمات المختلفة والمتنوعة ويبحث البعض حول كلمات اغنية ودعت روحي مكتوبة. كلمات اغنية ودعت روحي قدم المغني الشهير ماجد المهندس الكثير من الاعمال الرائعة والجميلة كان ابرزها اغنية ودعت روحي، حيث شاركها الكثير من المتابعين عبر المواقع الالكترونية من اجل الحصول على الكلمات التي تتميز بها وتعبر عن اهميتها.
كلمات اغنية واحش الدنيا ماجد المهندس كلمات أغنية واحش الدنيا ماجد المهندس مكتوبة كاملة وتم صدور الاغنية على يوتيوب كلمات اغنية واحش الدنيا ماجد المهندس: واحش الدنيا متى ياواحش الدنيا.. متى ناوي على الجية..!! ياواحشني آه.. ياواحشني آه.. متى بتشوفك عيوني.. وانسى ناري وشجوني.. وحزني وأساه.. ياواحشني آه.. اصبر قلبي لكني.. تعبت ب قد مااتصبر.. بموت بغيبتك عني.. وخايف لا تطول اكثر.. تغرق قلبي حنيه.. وتروي ضماه.. ياواحشني آه.. ذبحني الوقت ماايعدي.. بعذابي وشوقي لوحدي.. متى بس جاي.. متى بس جاي!! ذبحني كل شي شفته.. في ذكرانا انا وانتا.. كأنك معاي.. متى بس جاي! كلمات أغنية ودعت روحي معاه – ذكرى | موقع كلمات. متى ب اخذك في حضني حبيبي وتمسح دموعي!! متى ترجعلي وتضمني بضمه تكسر اضلوعي!! تجي تاخذني بيديا.. وتنهي شقاي.. متى بس جاي!
بكل بساطه اني عفتك وانتها مووضوعك عايش اومرتاح وحدي وما احتاج ارجوعك رجائا روح لا تنذل بعد ميفيد تتوسل ابعد عني متناسبني لان طعبك ميتبدل وما يتغير المثلك تعود عل جذب والغش بنيت وياك ياما احلام وحضرتك انت لفتلش لهنا خلص كلشي انتها وماراح ارد ليامك نرجع سوه هل شغله لا تلكاها بس بحلامك احله شي صار بحياتي هوه يوم اغيابك انفتحت البيبان كلها ونقفل بس بابك حياتي وياك هم بهم عله غيابك ولا اتندم ابعد ومشي خلص كلشي مانرجع بعد نلتم حبك مرحله وعدت او وفقني الله من عفتك وعسا ايامك لا ردت وعساني كون ماشفتك اكبر غلط سويته انه من كبرت من شانك شكد جنت اضنه شي صعب ثاري سهل نسيانك
كان حسن صبياً يتيماً, ليس له من أصدقاء غير كلب وفي يدعى مسرور.. وعاش الاثنان في المنزل القديم المتهدم الذي ورثه حسن عن ابويه.. وحل في القرية غريب وزوجته الماكرة, واستطاع الاثنان أن يمتلكا كل منازل القرية وأرضها وبيوتها بالخديعة والمكر والغش.. وفكر حسن, الذي كان أهل قريته يدعونه بالشاطر حسن, في حيلةٍ ذكية يستعيد بها ما استولى عليه الغريبان وإعادته إلى الفلاحين. فماذا كانت حيلة الشاطر حسن؟ وماذا كان سر الكنز الذي عثر عليه الغريبان في منزله؟.
فعل حسن ما أشار به المهر عليه. ولما وقف القارب في عرض البحر، سقطت عليه الطيور فأكلت، وصعدت الأسماك فأكلت، ثم صعدت سمكة كبيرة زرقاء اللون ونطقت قائلة: من صنع معنا هذا المعروف فأطعمنا من هذه الأطعمة الطيبة؟ فأجابها حسن: أنا. فقالت له السمكة: ما المكافأة التي تطلبها بعملك هذا؟ فأخبرها حسن بأمر الخاتم. فقالت له: إني ذاهبة الآن، انتظر عودتي! ثم غطست في البحر، ومضت تبحث عن الخاتم، فعثرت على سمكة صغيرة قد تناولته بفمها تريد ابتلاعه ولا تستطيع، فانتزعته منها، وصعدت إلى حسن فأعطته إياه. فشكر لها حسن معروفها ورجع إلى الصبية الحسناء، وأعطاها إياه، فوضعته في إصبعها. ومع ذلك رفضت أن تواجه الملك قبل أن تؤتى بغرفتها من قصر أبيها. فأمر الملك الوزير بأن يأمر حسنا أن يأتيه بها، وإلاّ فإنه يموت. لطم حسن وجهه وذهب إلى المهر، وهو يرى الموت ماثلا أمام عينيه فطيّب المهرمن خاطره، وسكّن ما به وقال له: لا تخف.! أطلب إلى الملك أن يجهز لك قاربا مملوءا بالتحف " من كيس الوزير " وإلا فالذي طلبه الملك لا يصير، وحينما تعطى القارب، اذهب به إلى الشاطئ الذي خطفت منه الصبية، وأعرضه على الناس، فيأتيك العبد ويسألك: أين ذهبت بسيدته.
فذهب الوزير إلى حسن وطلب منه الكأس، وما فيها. رفض حسن أن يعطيه إياها، فهدّده الوزير بالقتل، فاستمهله حسن ليفكر في الأمر، فأمهله. وتذكر حسن أن والده ترك له مهرا جميلا، فأسرجه وركبه وفرّ حاملا معه الكأس والشعرة. كان هذا المهر ملكا من ملوك الجان، استاء منه سليمان الحكيم لأمر أتاه، فغيّره إلى شكل مهر، ولم يكن حسن يعرف شيئا من هذا، فحمل الكأس، ونزل إلى مربط المهر حزينا مهموما، وإذا بالمهر ينطق ويسأله عمّا به. دهش حسن، فأطلعه المهر على حاله، وأخبره حسن بأمره. قال له المهر: أعطه الكأس ولا تخف! فذهب حسن إلى الوزير وأعطاه الكأس، فحملها هذا إلى الملك. ولما رأى الملك الشعرة المضيئة بهت، وقال: إذا كانت هذه الشعرة تضيء هذا الضياء. فكيف تكون صاحبتها ؟ إني أريدها. فأجابه الوزير: لا بد أن يكون حسن يعرفها، فعلينا أن نطلب إليه أن يأتينا بها وإلاّ قتلناه، فوافق الملك على رأيه. ذهب الوزير إلى حسن وقال له: إن الملك يريد صاحبة الشعرة، فإن لم تأته بها فإنك مقتول. وعبثاً حاول حسن إفهام الوزير أنه لا يعرفها، ولا يعرف أين هي. ثم ذهب حسن مذعورا إلى المهر وأطلعه على طلب الملك منه، وعلى عناد الوزير وتهديده، فقال له المهر: لا تخف، سأعلمك كيف تنتقم من الوزير، وتأتي بصاحبة الشعرة.
اذهب الآن واطلب إلى الملك أن يجهز لك سفينة مشحونة ذهباً وفضة وتحفاً نادرة من صندوق الوزير، وإلاّ فالذي طلبه الملك لا يصير، ومتى جهّزت لك هذه السفينة سر بها إلى أول شاطئ يطل عليك، فترسو هناك، وتعرض ما فيها على الناس، فيأتيك عبد أسود شفتاه غليظتان، ومعه صبيه كالقمر في الليلة الرابعة عشرة، فإذا أرادت النزول إلى السفينة، فأنزلها وحدها، وادفع السفينة بها إلى البحر، واخطفها وآت بها إلى الملك. فعل حسن ما أشار به المهر. ولما رأت الصبية السفينة سائرة بها غضبت ونزعت خاتمها من إصبعها، وألقت به في البحر. حمل حسن الصبية إلى منزله، وأعلم الملك بوصولها، فطلب الملك أن يراها، فأبت أن تراه إلا إذا أمر حسنا بأن يأتيها بالخاتم الذي سقط من إصبعها في البحر. فأرسل الملك الوزير إلى حسن، فطلب ذلك منه، وهدّده بالموت إن لم يفعل. ذهب حسن إلى المهر حزيناً مهموماً، فقال له المهر: لماذا لا تأتيني إلا حزينا مهموما؟ وقد أهملتني ولا تطعمني كعادتك. " فأخبره حسن بما طلب الملك منه، فقال له المهر: لا تخف! أطلب من الملك أن يجهز لك قاربا مملوءا بالثمار والأطعمة الفاخرة " من كيس الوزير، وإلاّ فالذي طلبه الملك لا يصير"، ثم خذه واذهب به إلى عرض البحر، وانتظر ما يكون.