اقرأ أيضًا: هل نوبات الهلع تسبب الجنون علاج نوبات الهلع بالأدعية تساعد بعض الأدعية على علاج نوبات الهلع إلى جانب الآيات القرآنية، ومنها ما يلي: أن يقول الشخص (بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم). قول (حسبي الله لما أهمّني، حسبي الله لمن بغى علي، حسبي الله لمن حسدني، حسبي الله لمن كادني بسوء، حسبي الله عند الموت، حسبي الله عند الصراط، حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم). قول (أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق). نوبات الهلع واضطراب الهلع - التشخيص والعلاج - Mayo Clinic (مايو كلينك). قول (اللهم رب السموات السبع وما أظلت ورب الأرضين وما أقلت ورب الشياطين وما أضلت كن لي جارا أن يفرط علينا أحد من خلقك أو يبغي علينا عز جارك وجل ثناؤك ولا إله غيرك). الحكم الشرعي لاستخدام علاج نوبات الهلع بالقرآن طبقاً للحكم الشرعي الذي يخص علاج نوبات الهلع بالقرآن فإنه من الأمور الجائزة، فقد ثبت بالتجربة العملية دور القرآن الكريم وتأثيره على الراحة النفسية والتخلص من المشاعر السلبية ومشاعر الاكتئاب في العديد من الحالات النفسية، ولكن عند علاج نوبات الهلع عن طريق آيات القرآن فالأفضل أن تكون عن طريق شخص متخصص في قراءة القرآن الكريم وفي الرقية الشرعية الصحيحة.
علاج الهلع و الخوف الشديد بتاريخ: 25 يوليو 2021 0 نتحدث في هذا المقال عن حالة من الحالات النفسية المنتشرة عند معظم الناس ألا و هي علاج الهلع و الخوف الشديد من بعض المواقف او الأشياء ويكون ذلك فقط بسبب إعتقاد خاطئ من العقل الباطن للإنسان و نتيجة تضارب مشاعره، أو نتيجة ذكريات أليمة تعرض لها الشخص أثناء طفولته، وتركت أثراً سلبيا داخله، وصورة ذهنية لا تفارقه. لذلك دائماً ننصح الآباء والأمهات بضرورة توخي الحذر في عملية التربية، وإتباع أسس التربية الصحيحة القائمة على التفاهم والحب والاحتواء والتشبع العاطفي، وفهم احتياجات الطفل العاطفية وإشباعها في أوقاتها الصحيحة، حتى ينمو الطفل بصورة طبيعية متزناً نفسياً وعقلياً قادراً على اكتشاف قدراته ومواهبه، وتنميتها وتطويرها، واكتشاف الذات وتقلبها والتصالح مع النواقص الشخصية سد ثغور الشخصية بشيء من التفهم مع التجربة. وسنشرح أيضاً الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى الإصابة بمرض الهلع والخوف وذلك اعتماداً على آخر الأبحاث التي قام بها الأطباء النفسيون والمختصون، لأننا على يقين بأن معرفة أسباب المرض الرئيسية ستؤدي دوراً فعالاً في علاج الهلع كما أدت دوراً فعالاً في علاج كثير من الأمراض كعلاج الفصام ، و علاج الاكتئاب ، و علاج الوسواس القهري ، بجانب علاج الرهاب الاجتماعي و الاضطراب الوجداني وهذا على حسب وصف معظم أطباء عم النفس الحديث.
والخط العلاجي الآخر: هو أن معظم حالات الهلع, والهرع تحتاج لإجراء بعض الفحوصات الطبية البسيطة، وهذه الفحوصات مهمة وضرورية؛ لأنها تطمئن الإنسان، وفي ذات الوقت كثير من: نوبات الهلع, والهرع تكون مرتبطة باضطراب, (مثلاً) في الغدة الدرقية، يعرف أن ارتخاء صمام القلب (المايترالي) بالرغم من أنه حالة حميدة جدًّا، لكن دراسات كثيرة الآن أشارت أن حوالي أربعين بالمائة من الذين يعانون من نوبات الهرع, والهلع لديهم ارتخاء في صمام (المايترالي), ربما لا نحتاج لأي إجراء علاجي لهذا الأمر، لكن معرفتها أيضًا مهمة. أما بالنسبة للعلاج الدوائي – وأعتقد أن هذا هو الذي تقصده – فهنالك عدة أدوية، من أفضلها عقار (سبرالكس) والبعض أيضًا يعطي عقار (زاناكس) بجرعة صغيرة، وبعض الأطباء أيضًا يضيفون عقار (إندرال) ولمدة قصيرة، والاستمرار على (السبرالكس) يجب ألا يقل عن ستة أشهر. السبرالكس قد يسبب سُمنة, أو زيادة في الوزن, للأشخاص الذين لديهم قابلية لذلك، أو أنهم لا يمارسون الرياضة، أو أن تحكمهم في الطعام ليس على الصورة المطلوبة، أما بالنسبة للنعاس فالسبرالكس لا يسبب نعاسًا. عقار (فافرين) والذي يعرف علميًا باسم (فلوفكسمين) يعالج نوبات الهرع والهلع، لكن يجب أن تكون الجرعة عالية نسبيًا.
الطبّ النبويّ استخدم الإنسان منذ القدم الكثير من الأساليب البدائية من أجل التخلص من الأمراض والتداوي، في حين لم يكن هناك أي طرق حديثة ومتطوّرة من أجل العلاج، حيث كانت الوسائل الطبية والعلاجية محدودة جداً، ومن هذه الوسائل الحجامة والتي تعد من أشهر الطرق القديمة للعلاج. وهنا في هذا المقال سوف نتناول الحديث عن فوائد الحجامة للظهر. الحجامة تعد الحجامة من أهمّ العلاجات النبوية والتي انتشرت منذ القدم ومازالت موجودة الى يومنا هذا، وتعرف الحجامة على أنّها العلاج عن طريق سحب الدم وتسريبه عن طريق استعمال الكاسات، وتكون الحجامة بطريقتين: إمّا بالحجامة الجافة -أي دون سحب دم- أو بالحجامة الرطبة. فوائد حجامة الظهر تعالج آلام الظهر والدسك، وتتخلص من عرق النسا. تقلل التهابات الفقرات وآلامها، حيث تساعد الحجامة على تنشيط الدورة الدمويّة داخل الغشاء السينوفى داخل المفاصل الصغيرة بالفقرات والذي بدروه يساعد في زيادة إفراز السائل السينوفى الذي يساهم في تزيت المفاصل ممّا يقلّل الاحتكاك بينها ويقلّل الألم. تنظم الهرمونات وخاصّة في الفقرة السابعة من الفقرات العنقيّة، وترفع الضغط عن الأعصاب. تعالج نزيف الرحم، وتنشط المبايض، وتتخلص من مغص الحيض والدورة، وتحمي من التهاب الرحم، وتتخلّص من الإفرازات التي تعاني منها النساء، وتعالج انقطاع الدورة.
-تهدئ الأعصاب وتمنح شعوراً بالاسترخاء وتريح عضلات الظهر. طريقة عمل حجامة الظهر يجلس الشخص منتصب القامة ومتربعًا على ركبتيه بعد أن قام بتعرية ظهره ثم يقوم الشخص الذي يمارس الحجامة بإشعال الشمعة ويقربها منه ثم يرتدي القفازات الطبية ويعقم منطقة الظهر ويمسك بيده اليمنى كأسا وفي الأخرى يشعل قصاصات ورقية من الشمعة وعندما تصبح مشتعلًا يدخله في الكأس وبسرعةٍ فائقةٍ يقوم بتثبيت الكأس في منطقة الظهر ويجب أن يتأكد أنها مثبتة وتشد الجلد بقوةٍ وبنفس الطريقة يكررها مع كأس آخر ويثبتها في منطقة أخري وبعد أن يتم سحب الدم وتجميعه في الكأسين يعقم منطقة الجرح وينظفه.
تحمي من التوتّر والقلق، وتهدئ الأعصاب. تتخلّص من الروماتيزم، وأمراض البواسير. تعطي الطاقة للجسم، وتنشط مسارات الدورة الدموية والشرايين والاوردة، وتسلك العقد الليمفاوية، وتزيد من ردود أفعال الأجهزة الداخليّة الحساسة في الجسم، ممّا يزيد من انتباه المخ وتركيزه كما ويعطي الأوامر المناسبة للأجهزة من أجل عمل اللازم. تزيد من امتصاص الاخلاط وتتخلّص من السموم الضارّة والتي تتواجد في تجمعات دموية صغيرة بين الجلد والعضلات، وتقوّي جهاز المناعة، وتنظم الهرمونات. تتخلص من أمراض القلب كتصلب الشرايين، وتحمي من مشاكل الجهاز الهضمي كالإمساك والإسهال، وتتخلص من القرح المعدية، وتتخلص من أمراض الكبد والمرارة، وتتخلص من الدوالي. تساعد في تقليل الاحتقان الدموي بين الفقرات، وتزيد من كفاءة الحركة بها، وتقلّل من ضمور العضلات وتمنع حدوث الألم والأوجاع، وذلك من خلال مساعدتها في زيادة التوصيل العصبي للأطراف. تنشط الحواس كالسمع والبصر واللمس، وتقوي الذاكرة والادراك، والكلام، وتحسن من الحالة النفسية، وتتخلّص من الأرق والتعب. تتخلص من أسباب الألم المختلفة، وتمتص الأحماض الزائدة من الجسم، وتزيد من نسبة الكورتيزون الطبيعي في الدم، وتقلّل من البولينا، وتحفّز المواد المضادة المؤكسدة، وتتخلص من نسبة الكولسترول الضارّ في الدم، وترفع من نسبة المورفين الطبيعيّ.