هل يشترط الماجستير نفس تخصص البكالوريوس في العراق
تاريخ الجامعة يجب أن تبحث عن آراء الناس في الجامعة التي تود أن تحصل منها على درجة الماجستير، فلا تعتمد اعتمادًا كليًا على التاريخ الخاص بالجامعة، فمن الممكن أن تكون الجامعة من الجامعات الشهيرة، ولكن هذا ليس كافيًا، بل يتوجب عليك الاعتماد على جودة البرامج الدراسية الموجودة بها، وآراء الملتحقين بها سابقًا، كل تلك الأمور يجب أن تضعها باعتبارك. هل يشترط الماجستير نفس تخصص البكالوريوس في العراق. إدراك الفرق بين الماجستير البحثي والتدريسي قبل أن تختار التخصص الذي تود الالتحاق به يتوجب عليك أن تدرك الفرق بين الماجستير البحثي والتدريسي، ولكن رغم وجود فوارق إلا أنهما يلتقيان في عدة نقاط، وتتمثل تلك النقاط في أن المدة اللازمة لدراسة كلًا منهما تتراوح بين عام: عامين، كما أن الساعات الدراسية المقررة لكل فصل تكاد تكون متساوية، ليس ذلك وحسب بل يشمل كلا الفصلين جزءًا تدريسيًا وآخر بحثي. أما فيما يخص الاختلافات فتتمثل في عدة نقاط، منها أن الماجستير البحثي يعتمد على البحث والتعلم الذاتي بشكل كبير، على عكس الماجستير التدريسي الذي يشبه بنسبه كبيرة درجة البكالوريوس. كما أن الماجستير البحثي يتطلب من طلابه أن يقوموا بإنشاء عددًا من المشاريع المستقلة بهم، أما الماجستير التدريسي فيضم ضمن محتواه مجموعة من الوحدات التي سبق تدريسها عن طريق المحاضرات والورش والندوات، ليس ذلك وحسب بل إن الدرجات البحثية فتتمثل في ماجستير البحث أو ماجستير الفلسفة، أما الدرجات التدريسية فمن أمثلتها ماجستير الآداب، وماجستير العلوم.
بمعنى آخر، الماجستير هو دراسة اكاديمية متعمقة في تخصص معين قد تكون في نفس تخصص البكالوريوس أو تخصصا مختلفا. أما الدكتوراة فتستغرق فترة اطول 4-6 سنوات وتتطلب أن يثبت الطالب أن لديه القدرة على القيام ببحوث علمية في مجال التخصص وبشكل مستقل ليصبح الطالب خبيرا في مجال التخصص وقادرا على اضافة مادة علمية إليه.
وقد اعتمد هذا الرأي بدافع مكانة هذا الرجل الاجتماعية والدينية فقد ذاع صيته لمتانة خُلُقه وعلوّ مكانته، وكان ورعاً فصيحاً، أُعجب به الناس فنسبوا له هذا الحدث الهام. وللكتابة بخط الثلث يقول الأستاذ محمد عبد القادر، المدرس بمدرسة تحسين الخطوط العربية في القاهرة بخصوص الكتابة: نقطع منقار القلم بانحراف يساوي ثلث المنقار فنحصل على قلم ملائم لخطي الثلث العادي والثلث الجلي. أنواع الخطوط التي مر بها خط الثلث – e3arabi – إي عربي. ينقسم خط الثلث إلى أنواع عديدة حسب شكلها وطريقة الإبداع فيها. وأنواعه هي:خط الثلث الجلي، خط الثلث المحبوك،الخط الثلثي الزخرفي، الخط الثلثي المتأثر بالرسم، خط الثلث المختزل، الخط الثلثي المتناظر، فالخط العربي يمتلك من الخصائص الجمالية الكثير ويتميّز بآفاق جمالية واسعة تعطي تكوينات فنية لا حدود لها فالحرف العربي تراث متجدد أينما يقف يسمو وأينما تحرك فهو يعطي للعين موسيقى تسحره إلى شواطئ الإبداع والخيال الخصيب. نماذج من أعمال الخطاطين القدماء والمعصرين وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ففروا إلى الله لا حول ولا قوة إلا بالله وماتوفيقي إلا بالله رب إني ظلمت نفسي فاغفرلي واذكر اسم ربك وتبتل إليه تبتيلا الله نور السماوات والأرض.. الحمد لله واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا لفظ الجلالة الله وأن ليس للإنسان إلا ما سعى استغفر الله آية الكرسي الشهادتين ( لا إله إلا الله.. محمد رسول الله
أم الخطوط: يعتبر خط الثلث، أو قلم الثلث، من الخطوط الكلاسيكية،وهو سيد الخطوط عند جميع الخطاطين لصعوبة تعلمه واحتياجه إلى مدة طويلة وهو من أروع الخطوط العربية جمالاً وكمالاً، و أكثرها صعوبة من الخطوط الأخرى من حيث القواعد والموازين والحبكة، وعندما يقال عن خطاط معيّن إنه مجيدٌ لخط الثلث، فمعنى ذلك أنه قد تجاوز ما لا يقل عن عشرين عاماً في تعلم قواعد وأصول الخط العربي. وفيه تتجلى عبقرية الخطاط في حُسن تطبيق القاعدة مع جمال التركيب، وقد استعمل هذا الخط بكثرة للكتابة على جدران المساجد، وفي التكوينات الخطية المعقدة وذلك بسبب مرونته، وإمكانية سكب حروفه في كل الاتجاهات، حيث تبدو الكتابة كأنها سبيكة واحدة يملؤها التشكيل لترتيب الحروف بغية إيجاد أنغام مرئية تتخللها فراغات صامتة أو ممتلئة بزخارف دقيقة، فتراه يتحرك وهو جامد، فيجعل من اللوحة ضرباً من الإعجاز، كما أن اتصالات الحروف ببعضها فيها شيء من القوة تتناسب مع عظمة ومرونة هذا النوع القوي من الخط. وتختلف أساليب الخطاطين في كتابة هذا النوع، كما يختلفون في طريقة التشكيل والتجميل، ويمكن كتابة هذا النوع بطريقة التركيب الخفيف أو بالطريقة المرسلة، ويمكن أيضاً كتابة هذا النوع بطريقة التركيب الثقيل أو إدخال الكتابة في أشكال هندسية وتكوينات زخرفية، ونظراً لأنه يأخذ وقتاً طويلاً في الكتابة، فهو يقل في كتابة المصاحف وتقتصر كتابته على العناوين وبعض الآيات والجمل.
الخط المغربي ينتشر الخط المغربي في البلاد الواقعة في شمال أفريقيا ، ويعتبر استخدامه أساسي في بلاد المغرب العربي، ولذلك سمي بذلك الإسم، ويتميز ذلك النوع من الخطوط أن حروفة دائرية بصورة كبيرة، ومن أنواعه القيرواني الذي يتميز بقصر حروفه وقربها من بعض، والخط الفاسي الذي يتميز بطول الأسطر العمودية الخاصة به، بالإضاف إلى الخط السوداني أو التمبكتي والذي سمي بذلك نسبة إلى بلاد السودان أو مدينة تمبكتو الموجودة في مالي حاليا، ويتميز بغلاظته وكبر حجمه.