السبت 23/مايو/2020 - 10:01 م صورة أرشيفية تختلط المفاهيم لدى الكثيرين من المواطنين حول الفرق بين العداد الكودي مسبوق الدفع والعداد مسبوق الدفع العادي وهو أمر يتسبب فى لغط لدى العديد من المواطنين. ولذا نوضح الفرق بينهما فالعداد الكودى هو عداد مسبوق الدفع لا يختلف عن غيره فى طرق الشحن أو الشكل الخارجي و لا يختلف أيضا طريقة حساب أسعار شرائح الاستهلاك. استعدادات الكهرباء لتأمين التيار خلال عيد الفطر ولكن يختلف العداد الكودي عن العداد الكودي العادي مسبوق الدفع فى سند الملكية فقط حيث إن الأول لا يعتد به كسند ملكية ويتم تركيبه في العقارات المخالفة كما أنه لا يحمل اسم صاحب الوحدة المتعاقد عليها و لكن تحمل رقم كودى للعداد أما العداد الكودي العادي مسبوق الدفع يتم تركيبه في العقارات المرخصة.
الفرق بين الجيل القديم والجديد من حيث التطلعات المستقبلية - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
الاجهزه الكهربائيه المنزليه لا تتجاوز 220 فولت الاشكال الواقع على الاخوه هنا هو ان جمع خطين 220 في النظام الجديد يعطينا 380 وفي النظام القديم كان الخط الارضي مع اي خط كهرباء يعطي 110 فولت. الجديد الخط الارضي مع اي سلك كهرباء يعطي 220 فولت. وانصح اي شخص عنده شغل طبلون بالنظام الجديد لايتورط ويجيب عمال غير فاهمين. في النظام القديم الغلطه راس مالها سلك...... اما الجديد فانتبه لاتروح الروح.
وأسئلته محيرة وذات صياغة سيئة، وتلخصه فازير في أنه "سيئ بصورة مروعة". بدأت استبانات الشخصية في التطور منذ قرن مضى، كما يقول جيم بوتشر، وهو عالم نفس فخري في جامعة مينيسوتا. ويوضح قائلًا: "لقد بدأوا بطرح أسئلة حول تفكير الفرد وسلوكه خلال الحرب العالمية الأولى"، وأن "الهدف منها كان دراسة المشكلات المتعلقة بالشخصية ومشكلات الصحة العقلية. " ويضيف أن الأهم من ذلك، أن الجيش الأمريكي أراد إجراء تلك الاستبانات للمساعدة في استبعاد الجنود غير الملائمين للتحليق بالطائرات العسكرية. ووفق بوتشر، بدأ العديد من الأكاديميين خلال النصف الأول من القرن العشرين في وضع مقاييس مختلفة للشخصية. "لا تُعنَى فقط بتشخيص الصحة العقلية، بل ما هي طبيعة الشخصية"، على حد قوله. ويشير إلى أن مشكلة جميع التقييمات في ذلك الوقت تقريبًا أنها بُنيت على مشاعر مؤلفيها الذاتية حول الشخصية. اختبار شخصية حقيقي. "ثم بدأ الناس في طرح أسئلة حول هل يقيسون حقًّا ما يعتقدون أنهم يقيسونه؟ وإلى أي مدى يمكنهم الوثوق بتلك الاستنتاجات، وهل هي صالحة أم لا؟". ويصف بوتشر ما تلا ذلك بالغربلة واسعة النطاق للاستبانات والأنظمة المتعلقة بالشخصية بواسطة المنهج العلمي. لكن نموذجًا واحدًا للشخصية استطاع الصمود خلال القرن العشرين، ويحظى بشعبية كبيرة بين الأكاديميين اليوم، وتستخدمه فازير في بحثها.
وقد وُجِد أيضًا أنَّه عندما يكون احترام الذات تحت تهديد ما (كقيامنا باختبار للحكم على شخصيَّاتنا مثلًا) فإنَّ ذاكرتنا تعمل بشكل لتتفادى الخطر وتزيد هذا الاحترام، ويحدث هذا عن طريق تحريف دفاعي لما نتذكره وليس نسيانه ببساطة (أي أنَّك لا تنسى تلك الذكريات، بل تُحرِّفها لتزيد من احترامك لذاتك،) وبذلك فإن كل هذا يؤثِّر على أي اختبار تقوم به عن شخصيَّتك.
واستثمرت الشركة في عملية مراجعة، ودفعت أكثر من 20 ألف دولار أمريكي إلى شركة التصنيف النرويجية "دي إن في جي إل" لمراجعة منتجها، واعتماد امتثالها لمعايير وضَعَها الاتحاد الأوروبي لرابطات علماء النفس. كما يقول اثنان من ممثلي الشركة، وهما جريج بارنيت وأوستن فوسي، إن التنبؤات المستندة إلى منهج الشركة دقيقة. وربما تقول فازير، الباحثة في دراسات الشخصية في جامعة كاليفورنيا بمدينة ديفيس الأمريكية، إن من السهل الوصول إلى مستوى معين من صحة التنبؤات. وتضيف: "إذا طلبت منك أن تُجري استبانةً حول سمة الانبساطية، فعلى الأرجح سوف تؤدي عملًا جيدًا"، وتوضح ذلك بأننا جميعًا بارعون في الحكم على الشخصيات، وكثيرًا ما نُجيد معرفة أي شخص نواعد أو نوظف، ونعرف كذلك مَن نحن. إذا ما بدت العملية مربكة أو إذا ما اتخذت الأسئلة طابعًا مبهمًا، فهذا بمنزلة علامة تحذيرية. فالشخصية، كما تقول، ليست بهذا القدر من الغموض.