الخشوع في الصلاة - الشيخ خالد الهويسين - YouTube
أنا لم أرتاح لهذا القول ولا أذكر أني فعلته. سألت الشيخ خالد ، فقال: إذا كنت تريد السُنَّة وتريد الخير فسلِّم مع الإمام. فعلاً إجابة موفقة انشرح لها صدري كثيراً. المسألة الثانية: إذا أقيمت الصلاة والإنسان في السنة هل يقطعها أم يتمها ؟ وفيها قولان لأهل العلم ؛ القول الأول: قالوا يقطعها! قالوا لأن الفريضة أهم.. وأنا لم أرتاح لهذا القول أيضاً. والقول الثاني قالوا يتمها ولكن يوجز. واستدلوا بقول الله تعالى: { ولا تبطلوا أعمالكم}. سألت الشيخ خالد فقلت: شيخنا إذا كنت في السنة وأقيمت الصلاة هل أقطعها ؟ فقال: لا لا ، ما تقطعها ، تخفّف. انشرح أيضاً صدري لهذا القول منه – حفظه الله – كثيراً. فيا ليت لو نعمل بفتوى الشيخ في هذه المسألتان ، ونذكرهما للناس ليعملوا بهما ، ويتركوا القول الآخر والعمل به. قطوف الياسمين من خالد الهويسين: الشيخ خالد الهويسين. و مهما قلنا عن الشيخ خالد الهويسين ، يبقى القلم عاجزاً عن وصفه ، فهو والله عجيب! فهذه سيرته الطيبة أتحفنا بها ابن عبد البر في ملتقى أهل الحديث نفع الله به ، وأخبرنا بأشياء ما كنا نعرفها عن الشيخ لأنه يعرفه شخصياً وجالسه. شارك المقال:
المصدر:
تترُك القضايا الإنسانية خوفاً ورعباً وغضباً في نفوس الناس، وعلى الرغم من تمكُّن أهالي الضحايا الذين قضوا عام 2015 من إعلاء الصرخة، ما دفع بوسائل الاعلام إلى نقل معاناتهم، إلاَّ أنَّه يبقى حتماً آخرون إما منسيون أو يخافون الإفصاح عن حقيقة ما جرى معهم، مبررين بأنَّ "اللي راح راح" والقضاء أو التعويض المالي لن يعيده إلينا. [email protected] Twitter: @Salwabouchacra
وأخطأ أناس استعظموا هذه الرحلة على قدرته -سبحانه وتعالى-؛ فقالوا: كان الإسراء والمعراج بالروح دون الجسد، وكذبوا؛ فلو كانت بالروح منامًا كما ادعوا إذن فلماذا كذبه أهل قريش؟! ولما استخدم الجليل لفظ: (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى)[الإسراء: 1]، فـ"سبحان" لفظ يذكر للتعجب من عظائم الأمور، ثم قوله -تعالى-: "بعبده" يشمل الروح والجسد... ومنها: تمايز الناس وتفاضل قلوبهم وعقولهم: فمن مكذب معاند مستهزئ بالنبي -صلى الله عليه وسلم- لما أخبرهم عن رحلة الإسراء فقط دون رحلة المعراج، ومن "صِدِّيق" لما علم بما حدث قال لأهل مكة: "إن كان قال فقد صدق"، فسبحان من فاضل بين القلوب؛ "قلب يجول حول العرش وقلب يجول حول الحش"(مجموع الفتاوى، لابن تيمية)، والحش: هو الخلاء؛ موضع البول والغائط. ومنها: أهمية المسجد الأقصى ومكانته في الإسلام: فقد اختاره الله -تعالى- ليكون الإسراء إليه، وشرَّفه بأن يجمع فيه جميع الأنبياء حتى يصلي بهم نبينا -صلى الله عليه وسلم-، ولا عجب فهو ثاني مسجد بُني على وجه الأرض، وهو أول القبلتين، وثالث الحرمين التي تشد إليها الرحال... ومنها: مكانة الصلاة في الإسلام: فقد فُرضت فوق السموات السبع، عند سدرة المنتهى، وهي عمود الإسلام، وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة... ثم لا تنتهي الدروس والعبر، فنتيح المجال الآن لخطبائنا ليزيدوا الأمر وضوحًا، وليكملوا تفاصيل تلك الرحلة العظيمة، وليستخرجوا منها العبر، وهذي بعض خطبهم:
وتبين أنه قبل الحرب اللبنانية كان الخطأ الطبي مرتفعاً، فبرز ازدياد في عدد الدعاوى والقضايا والشكاوى، ما أوقف ذلك هو الحرب اللبنانية، وبعد انتهائها، صدر حكم واحد أو اثنان ما يعتبر مرحلةً طويلة في المسار القضائي. تتنوع الدعاوى التي يقدّمها أهالي الضحية بين مدنية إجراءاتها طويلة جداً ومُكلفة ووسائل التحقيق الخاصة بها بطيئة، وجزائية حيث يساعد القاضي في التحقيق عبر استدعائه الطبيب ويقود التحقيق بسرعة أكثر". عوائق تطبيق المسؤولية الطبية يؤكد خيرالله لـ"النهار" أنَّ "عوائق تطبيق المسؤولية الطبية تكمن أولاً في ضعف الثقة بالقضاء، والخوف من #البيروقراطية_الإدارية في هذا المجال. ثانياً، في حماية النقابة #الأطباء، خصوصاً وأنَّ الأطباء حصلوا عام 2001 على حصانة تحميهم، ما يجعل قرارات المحاكم مرتبطةً بقرارات التحقيق التي تجريها النقابة، بعد إحالة الملف إليها. ثالثاً، ذهنية الناس الذين يبررون عدم لجوئهم إلى #القضاء إما بأنَّ "الله هيك بدو" أو أنَّ "من مات لن يُرجع له الحُكم حياته"، أو أنَّ البدء بدعوى سيبقيهم لسنوات في المحاكم مع ارتفاع كلفة أتعاب المحامي والدعوى، في وقتٍ لا تكون نتيجة الفوز مؤكدة. ولكن هناك حالات عدَّة تصل إلى القضاء، وأخرى تستمر من دون التوصل إلى حكم، في حين أنَّ قسماً قليلاً من الحالات تمت متابعته وصدر فيه حكم قضائي".