والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.
وأضاف أن "ما يحدث اليوم مهم، وستكون له نتائج في المستقبل".
ذكرى انقلاب 8 شباط 1963 ذكرى اتساع أفقي الأحزاب السياسية التي تنتهج في سيرها على مناهج إنشائية تستهدف رفع المستوى الاجتماعي والصناعي والزراعي ، والتربية السياسية الراسخة ، لكن الواقع هو العكس ، قد تجد بعض الإنجاز هنا او هناك لكنها تتلاشى بالضوضاء والشد والجذب السياسي لننتهي بعدم قبول الاخر والديكتاتورية بنهاية المطاف. منذ ٨ شباط الى اليوم لم تغادر فكر الكثير الذين يردد أنهم اطلعو على التاريخ ولكنهم لم ينظروا للنهايات ملياً وبدقة. معنى عفا الله عما سلف ودين. الخلاصة والختام برسالة مفتوحة الوطن والوطنية والمواطنة الصالحة نتاج مشترك من قبل الجميع وليس التفرد وأعلاء قوة القانون والبناء الإداري المهني هو البناء الحقيقي للدولة مهما اختلفت الحكومات وهو سر بقاء الحكم الملكي لفترة امتدت منذ عام ١٩٢٠ الى ١٩٥٨ تم لانه ان استمرينا بالتمسك بالشخوص وليس بالمشروع والقانون فنهاية الجميع نهاية الزعيم. لننظر للمستقبل جيدا فالمستقبل يبنى ولا ينتظر لنصنع غدا مشرق يخلو من رائحة البارود والدم تقديري واعتزازي تصفّح المقالات
الرئيسية إسلاميات أخبار 10:46 م الخميس 24 فبراير 2022 الدكتور مبروك عطية كتب- محمد قادوس: علّق الدكتور مبروك عطية، أستاذ الشريعة الاسلامية جامعة الأزهر الشريف، على أحد تعليقات رواد صفحته الذي كتب (عودة أبو حمالات) إثر ظهور الإعلامي إبراهيم عيسى، بعد حالة الجدل الأخيرة التي أثارها حول رحلة الإسراء والمعراج. قال عطية: "أنا رديت عليه ولكن لم اكفره، وقلت عليه أنه مخطئ، لأنه أنكر المعراج، والفيديو عندكم، ولكن انا سمعت إبراهيم عيسى امبارح قال مقولتش، وقال أنا لم أنكر المعراج، ده لو واحد كافر قال مفيش ربنا ورجع قال مقولتش لا يقام عليه حد الردة". وأضاف عطية، في فيديو بث مباشر عبر صفحته الرسمية على فيسبوك: لو رجع تاني الرجل متكسفهوش، اشغل نفسك واعرف حدود ربنا ومعلومات دينك، ولكن الأستاذ قال (أنا مقولتش وانا بقول الكتب فيها وفيها، وعلى الشيوخ ان يذكروا للناس جميع الروايات)، وهو ما رد عليه عطية قائلاً: "بص يا أبو خليل علشان أنا مبقولش يا أبو حمالات، ولكن أنا ناقل الكلام زي ما جالي، ولكن والله إذا كانت مبتزعجهوش إنك تقول فيه أبو حمالات، يبقى فعلا يجوز تقول فيه أبو حمالات، أما إذا كانت تزعجه فلا يجوز مطلقًا قولها، وهذا امتثالًا لقول الله- تعالى- "ولا تَنَابَزُوا بِالألْقَابِ".