وتطالب أرمينيا واللوبيات الأرمينية في أنحاء العالم بشكل عام، تركيا بالاعتراف بما جرى خلال الحرب العالمية الأولى عام 1915 على أنه "إبادة جماعية"، وبالتالي دفع تعويضات. Turks and Armenians should "build the future together by drawing inspiration from our deep-rooted unity", says President Erdogan in a letter to the head of the Armenian Patriarchate in Istanbul — TRT World (@trtworld) April 24, 2022 وقالت الخارجية التركية إن أنقرة ترفض مثل هذه التصريحات والقرارات، واصفة إياها بأنها "تشوّه الحقائق التاريخية بدوافع سياسية، وتدين من يصر على هذا الخطأ". وأضافت أن "النهج الأحادي والانتقائية لا تخدم أي غرض سوى إثارة العداء من التاريخ، وأنها إشكالية أخلاقية بدوافع خفية من الناحية السياسية". وذكرت أن "الموقف الإنساني والوجداني يتطلب إحياء ذكرى جميع أشكال المعاناة في ذلك الوقت، بغض النظر عن التمييز العرقي أو الديني". وتابعت "تركيا تذكر باحترام معاناة السكان العثمانيين جميعهم بمن فيهم الأرمن، ونرفض محاولات استخدام هذه المعاناة كأداة سياسية". امجد المجالي يرد على الحباشنة: اتمنى ان تحصد ثمرة هجومك علي | حديث المدينة | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. وأوضحت أن تركيا "ترى بضرورة التحقيق في الفترات المثيرة للجدل مثل أحداث عام 1915 من دون تحيّز ووفق المبادئ العلمية والقانونية، من خلال إنشاء لجنة تاريخية مشتركة بهدف الوصول إلى نتائج تعكس حقيقة تلك الأحداث في ضوء الحقائق التاريخية لتلك الفترة".
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أربع من كن فيه كان منافقا، ومن كانت خصلة منهن فيه كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: من إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا خاصم فجر، وإذا عاهد غدر» خرجه البخاري ومسلم. وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة عن النبي -صلى الله عليه وسلم: «آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا ائتمن خان». النفاق في اللغة: هو من جنس الخداع والمكر وإظهار الخير وإبطان خلافه. حديث عن النفاق. وهو في الشرع ينقسم إلى قسمين: أحدهما: النفاق الأكبر، وهو أن يظهر الإنسان الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، ويبطن ما يناقض ذلك، وهو النفاق الذي كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، ونزل القرآن بذم أهله وتكفيرهم، وأخبر أن أهله في الدرك الأسفل من النار. والثاني: النفاق الأصغر، وهو نفاق العمل، وهو أن يظهر الإنسان علانية صالحة، ويبطن ما يخالف ذلك. وأصول هذا النفاق ترجع إلى الخصال المذكورة في هذين الحديثين، وهي خمسة: أحدها: أن يحدث بحديث لمن يصدقه به وهو كاذب له، وفي الحديث: «كبرت خيانة أن تحدث أخاك حديثا هو لك مصدق، وأنت به كاذب». والثاني: إذا وعد أخلف، وهو على نوعين: أحدهما: أن يعد ومن نيته أن لا يفي بوعده، وهذا أشر الخلف.
وللنفاق العملى علامات، من أهمها: الكذب فى الحديث، وخلف الوعد والعهد، وخيانة الأمانة، والفجور فى الخصومة ، ففى الحديث النبوي: «آيَةُ الْمُنَافِقِ ثَلاَثٌ: إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ، وَإِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ»، ويقول صلى الله عليه وسلم: «أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا، وَمَنْ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كَانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفَاقِ حَتَّى يَدَعَهَا، إِذَا اؤْتُمِنَ خَانَ، وَإِذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ، وَإِذَا خَاصَمَ فَجَرَ».