تاريخ النشر: 2014-06-25 00:20:09 المجيب: د. رغدة عكاشة تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم... جزاكم الله خيرا على هذا الموقع الجميل الذي أفادني في حياتي كثيراً، حيث أستفيد من أسئلة غيري وإجاباتكم الشافية، أدام الله عليكم نعمه وزادكم علماً أجمعين. أنا بعمر 26 سنة، متزوجة منذ سنة ونصف، وعندي طفلة عمرها 7 أشهر، أنجبتها بعملية قيصرية، بعد محاولات ولادة طبيعية فاشلة بالطلق الاصطناعي، ومكثت في النفاس ستين يوماً، حتى طهرت، وبعد انقطاع الدم، بدأت تنزل إفرازات صفراء ثقيلة ذات رائحة كريهة، وألم عند الجماع. النفاس & إفرازات كريهة الرائحة: الأسباب والمسببات - سيمبتوما الامارات العربية. فحصت عند طبيبة نسائية، فأعطتني كورس فلاجيل 400، مع تحاميل مايكوهيل، ورجع الالتهاب بعد انتهاء مدة العلاج. ذهبت لطبيبة أخرى، فقالت لي: إن هناك التهابا وخدوشا بسيطة جداً في عنق الرحم، ناتجة عن رضوض في محاولات الولادة المتعسرة، فأعطتني بيتيكسيم مع مرهم داخلي، وحبتين دفلوكان لي ولزوجي، وشخصت الالتهاب أنه بكتيري، من وصفي لها للإفرازات، وعاد الالتهاب بعد انتهاء مدة العلاج، مع أنني شديدة الاهتمام بالنظافة في هذه المنطقة. علماً أنه لم تقم أي من الطبيبتين بأخذ عينة من إفرازات عنق الرحم، وزراعتها، لمعرفة نوع الالتهاب، وما زلت أعاني من الإفرازات كريهة الرائحة، وألم الجماع، منذ الطهر من النفاس حتى الآن، ولا أعاني -لله الحمد- من آلام أخرى في أي مكان، سواء في الرحم أو المبايض.
سؤالي: هل ممكن أن تكون قرحة في عنق الرحم؟ علماً أنني لا أعاني من آلام الظهر أو البطن أو نزف عند الجماع، المرافقة عادة للقرحة، وهل يمكن أن تصفوا لي دواء مناسباً لحالتي؟ وهل هذه الالتهابات تمنع الحمل أو تسقطه في حال حدوثه؟ ولكم جزيل الشكر ووافر الثواب من الله. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ شام حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: نعم -يا عزيزتي- يجب دوما أخذ عينة من الإفرازات المهبلية, وعمل زراعة لها في المختبر, لمعرفة نوع الالتهاب، خاصة إذا لم تستجب الحالة على العلاج العادي. اعرف المزيد عن افرازات صفراء كريهة الرائحة في النفاس - صحيفة البوابة الالكترونية. قد يكون عندك قرحة في عنق الرحم، لكن هذا ليس بسبب صعوبة الولادة، بل بسبب تأثير هرمونات الحمل على بطانة عنق الرحم, ومثل هذا النوع من القرحات, ليس بالضرورة أن يسبب أعراضاً، بمعنى أنه قد توجد قرحة في عنق الرحم دون أن تسبب الألم أو نزول الدم بعد الجماع، لكن القرحة قد تتعرض لحدوث الالتهاب المتكرر. إذن الطريقة المثلى هي بأخذ عينة من الإفرازات التي توجد في عنق الرحم، وعمل زراعة لها، والأفضل أن تتوجهي إلى الطبيبة عندما تكون الإفرازات ذات الرائحة الكريهة موجودة، أي لا تقومي بتنظيفها أو إزالتها، حتى تراها الطبيبة وتتمكن من أخذ عينة منها أيضا.
في حال لم يظهر بالزراعة نوع محدد للالتهاب, فهنا أنصحك بأن تجربي تناول حبوب تسمى (كلينداميسين clindamycin) عيار 300 ملغ، حبة صباحا وحبة مساء لمدة أسبوع، وأن يقوم زوجك بتناول حبوب تسمى (فلاجيل flagyl) عيار 500 ملغ، ثلاث مرات يوميا لمدة أسبوع، وذلك كنوع من الاحتياط فقط. وإذا تبين بأن الالتهاب هو من النوع الذي لا يصعد للرحم والأنابيب, فهنا لن يكون له تأثير على الحمل والولادة مستقبلاً -إن شاء الله-، لكن إن تبين بأنها من النوع الذي قد يصعد للرحم والأنابيب -وهذه حالات قليلة الحدوث-، فهنا قد تؤثر على حدوث الحمل، وفي هذه الحالة يجب أن تتناولي العلاج المناسب لنوع الالتهاب بالتحديد, ولفترة كافية. نسأل الله -عز وجل- أن يديم عليك ثوب الصحة والعافية دائماً. قد تصيبكِ في الأيام الأولى بعد الولادة ومضاعفاتها خطيرة.. انتبهي لأعراض “حُمَّى النفاس” - العرائش نيوز - Larachenews. الشبكة الإسلامية الأربعاء 25-06-2014 12:20 صـ 36643
التهاب عضلة الرحم. التهاب في المناطق المحيطة بالرحم. يمكن أن تصاب النساء بعد الولادة أيضاً بالالتهابات التالية: التهابات الجروح في موقع الجراحة القيصرية. التهابات المسالك البولية. التهاب أو عدوى في أنسجة الثدي، تسمى التهاب الضرع. التهابات الجرح في موقع بضع الفرج (قطع جراحي يتم إجراؤه بين المهبل والشرج، لتوسيع الفتحة التي يمر بها الطفل). التهاب الوريد الخثاري في الحوض، وهو عدوى نادرة تنتقل عبر الأوردة من الحوض إلى باقي الجسم. عدوى الجراحة القيصرية. أعراض حمى النفاس وفقاً لموقع Very Well health ، هناك ثلاثة أنواع أساسية لحمى النفاس ترافقها الأعراض التالية: التهاب بطانة الرحم يصاحب التهاب بطانة الرحم حمى مصحوبة بآلام أسفل البطن وألم في الرحم وارتفاع معدل ضربات القلب. وغالباً ما تعاني النساء من نزيف مهبلي ورائحة كريهة قادمة من المهبل. التهاب الجرح عادة ما تظهر التهابات الجرح مع احمرار وشهور بالدفء في المنطقة وألم في موضع الشق. كما يمكن أن تحدث هذه العدوى في شق العملية القيصرية أو موقع بضع الفرج. وأحياناً يكون هناك إفرازات بيضاء أو صفراء من الشق. يمكن أن تنتشر العدوى الشديدة في عمق التجويف البطني.
في حال لم يظهر بالزراعة نوع محدد للالتهاب, فهنا أنصحك بأن تجربي تناول حبوب تسمى (كلينداميسين clindamycin) عيار 300 ملغ، حبة صباحا وحبة مساء لمدة أسبوع، وأن يقوم زوجك بتناول حبوب تسمى (فلاجيل flagyl) عيار 500 ملغ، ثلاث مرات يوميا لمدة أسبوع، وذلك كنوع من الاحتياط فقط. إذا تبين بأن الالتهاب هو من النوع الذي لا يصعد للرحم والأنابيب, فهنا لن يكون له تأثير على الحمل والولادة مستقبلاً -إن شاء الله-، لكن إن تبين بأنها من النوع الذي قد يصعد للرحم والأنابيب -وهذه حالات قليلة الحدوث-، فهنا قد تؤثر على حدوث الحمل، وفي هذه الحالة يجب أن تتناولي العلاج المناسب لنوع الالتهاب بالتحديد, ولفترة كافية. نسأل الله -عز وجل- أن يديم عليك ثوب الصحة والعافية دائماً. مواد ذات الصله لا يوجد استشارات مرتبطة لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
نشر في 28 أبريل 2022 الساعة 10 و 24 دقيقة العرائش نيوز حمى النفاس أو حمى الولادة هو مصطلح استُخدم في أوائل القرن الثامن عشر لوصف ما نسميه اليوم عدوى ما بعد الولادة أو عدوى النفاس. وهي عدوى بكتيرية تصيب الأعضاء التناسلية المتمثلة بالرحم والمنطقة المحيطة به بعد الولادة، وتحدث غالباً في أول 10 أيام بعد ولادة المرأة الحامل، وفقاً لموقع Medicinenet. يمكن أن تحدث حمى النفاس من أي ولادة مهبلية، ولكنها تحدث بشكل أكثر شيوعاً عند القيام بالولادة القيصرية. ويمكن أن تتسبب في مضاعفات خطيرة قد تصل إلى تعفن الدم في حال عدم علاجها بشكل سريع وصحيح. يستعرض هذا التقرير أنواع حمى النفاس أو التهابات ما بعد الولادة وأعراضها وأسبابها وعلاجه أنواع التهابات حمى النفاس قبل ظهور الإجراءات الجراحية للمساعدة في حالات الولادة الصعبة للرضع، كان يشير مصطلح حمى النفاس بشكل أساسي إلى وجود عدوى في منطقة الحوض وقناة الولادة. وكان سببه على الأرجح التهاب بطانة الرحم. أما اليوم يشار إلى حمى النفاس بإسم التهابات ما بعد الولادة ليشمل المصطلح مجموعة واسع من الالتهابات. هناك عدة أنواع من التهابات ما بعد الولادة، بما في ذلك: التهاب بطانة الرحم.
السؤال مدة قراءة السؤال: دقيقتان السلام عليكم... جزاكم الله خيرا على هذا الموقع الجميل الذي أفادني في حياتي كثيراً، حيث أستفيد من أسئلة غيري وإجاباتكم الشافية، أدام الله عليكم نعمه وزادكم علماً أجمعين. عمري 26 سنة، متزوجة منذ سنة ونصف، وعندي طفلة عمرها 7 أشهر، أنجبتها بعملية قيصرية، بعد محاولات ولادة طبيعية فاشلة بالطلق الاصطناعي، ومكثت في النفاس ستين يوماً، حتى طهرت، وبعد انقطاع الدم، بدأت تنزل إفرازات صفراء ثقيلة ذات رائحة كريهة، وألم عند الجماع. فحصت عند طبيبة نسائية، فأعطتني كورس فلاجيل 400، مع تحاميل مايكوهيل، ورجع الالتهاب بعد انتهاء مدة العلاج. ذهبت لطبيبة أخرى، فقالت لي: إن هناك التهابا وخدوشا بسيطة جداً في عنق الرحم، ناتجة عن رضوض في محاولات الولادة المتعسرة، فأعطتني بيتيكسيم مع مرهم داخلي، وحبتين دفلوكان لي ولزوجي، وشخصت الالتهاب أنه بكتيري، من وصفي لها للإفرازات، وعاد الالتهاب بعد انتهاء مدة العلاج، مع أنني شديدة الاهتمام بالنظافة في هذه المنطقة. علماً أنه لم تقم أي من الطبيبتين بأخذ عينة من إفرازات عنق الرحم، وزراعتها، لمعرفة نوع الالتهاب، وما زلت أعاني من الإفرازات كريهة الرائحة، وألم الجماع، منذ الطهر من النفاس حتى الآن، ولا أعاني -لله الحمد- من آلام أخرى في أي مكان، سواء في الرحم أو المبايض.