للحمل والولادة بنجاح ، ولكن معظم النساء ما زلن بحاجة لعملية جراحية لإصلاح الرحم ذي القرون ، لأنه عادة لا يؤثر على فرص المرأة في الإنجاب. اقرأ المزيد: 4 أنواع مختلفة من الرحم في نهاية المقال ، بعد أن تعرفي ما هو الرحم ذو القرنين؟ وضخامة تأثيره على الحمل وكيفية علاجه ، بأي حال من الأحوال ، لا تقلقي ، فالرحم ذو القرنين لا يمنع الحمل ، رغم أن نسبة الولادة القيصرية تزداد في هذه الحالة ، بسبب إجراء عملية الولادة. الرحم ذو القرنين وتأثيره على الحمل. الجنين. داخل الرحم. يمكنك معرفة المزيد عند التخطيط للحمل على موقع "Supermama" هنا
وعليه فقد يحتاج الأمر في هذه المرة إلى إجراء ربط لعنق الرحم بغية تفادي الولادة المبكرة، ويجب عليك هذه المرة التأكد من وضع الحمل ومن دقات قلب الجنين، فإن كانت المؤشرات طيبة فلا بأس من تناول مثبت للحمل مثل الـ (Duphastone) بمعدل حبتين صباحاً وحبتين مساء إلى الشهر الخامس من الحمل. تجمع للبنات إللي يحاولون الحمل بتوأم أولاد بإذن الله وتوفيقه. - الصفحة 106. وكذلك عليك بإعادة إجراء التصوير (الألتراساوند) عند الأسبوع الثالث عشر من الحمل، أي عند نهاية الشهر الثالث بغية التأكد من وضع الجنين، وأيضاً التأكد من طول عنق الرحم ومدخله، وهل هو مغلق تماماً أم أن به توسعا يحتاج إلى عملية الربط؟ ولا ضرر من إجراء التصوير على الجنين أو على الرحم، فهو ليس السبب فيما حصل معك سابقا، فلا داعي للقلق وتوكلي على الله تعالى وتابعي مع الطبيب المختص. والله الموفق. مواد ذات الصله لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك ألمانيا Soha الله يطمينك زي ما طمنتنا
8٪ إلى 37. 6٪. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الأطفال الذين يولدون لأمهات لديهن رحم ثنائي القرن أكثر عرضة للإصابة بعيوب خلقية من الأطفال المولودين لأمهات رحم طبيعي ، ولكن لا تقلق إذا كان لديك رحم ثنائي القرن ، فسيتم التعامل مع حملك بعناية فائقة. وسيقوم طبيبك بمراقبة حملك عن كثب. قد يقوم بإجراء المزيد من الموجات فوق الصوتية بشكل متكرر للتحقق من وضع طفلك. قد يكون طفلك جالسًا في المقعد الخلفي وستكون أكثر عرضة للولادة القيصرية. رحم ذو قرنين وحمل بتوأم أظهرت الدراسات العلمية أن الحمل بتوأم في حالة الرحم ثنائي القرن نادر للغاية ، ولم يتم الإبلاغ إلا عن حالات قليلة من التوائم المولودين لأمهات مصابات بهذه الحالة ، وفي السنوات الأخيرة ، تم تسجيل امرأة فقط تبلغ من العمر 37 عامًا. مسجلة بحمل توأم لديها رحم ثنائي القرن مع جنين في كل تجويف ، وفي الأسبوع 35 من الحمل بدأت المخاض ووضعت توأماً بعملية قيصرية ثنائية ، وبسبب ندرة حالات الحمل بتوأم في حالات الرحم ثنائي القرن ، لا يوجد دليل على الإجراءات الطبية الموحدة لمعالجة هذه الحالات بشكل مناسب. علاج الرحم لا يوجد علاج دوائي لرحم ثنائي القرن ، لكن في بعض الحالات تستخدم الجراحة لتصحيح الرحم لدى النساء اللواتي لديهن تاريخ من الإجهاض ، ووجدت دراسة أن 88٪ ممن خضعن لعملية تصحيح الرحم كانوا قادرين على ذلك.
تاريخ النشر: 2008-08-07 08:58:13 المجيب: د. سامية موسى النملة تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في السنة الماضية حملت بتوأم، ولكن شاء الله عز وجل أن أُسقط واحداً منهما بعد شهر ونصف، وبقي الآخر حتى نصف الشهر السابع، ثم اكتشفت أن لدي انفكاكاً في المشيمة، فحدثت ولادة مبكرة ونزلت الطفلة وعاشت يومين في المستشفى ثم توفيت. وفي أثناء الولادة اكتشفت الطبيبة أن لدي رحما ذو قرنين، وبعد شهرين اكتشفت أن لدي مبيضاً متعدد الكيسات، فأخذت العلاج لمدة بسيطة ثم سافرت إلى زوجي لكي أستقر، وبعد مضي عشرة أشهر على الولادة اكتشفت أنني حامل منذ شهر ونصف، وأخاف من الذهاب إلى الطبيب؛ لأنه سيطلب صوراً وتحاليل من أجل التأكد من الحالة، وقد يؤذي ذلك الجنين ويؤدي إلى إسقاطه، وأخاف أن أعمل أي حركة تؤدي إلى الإسقاط، فماذا أفعل؟ وجزاكم الله خيراً. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل/ حنان حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: فنسأل الله تعالى بمنه وكرمه أن يعوضك خيراً عما مر بك وأن يتم حملك في هذه المرة على خير، وما حصل معك في المرة السابقة لم يكن ليخطئك، ولم يكن في الإمكان منعه، سواء أكنت تابعت مع الطبيب أم لا، وليس بالضرورة أن يحصل هذه المرة شيء، ولكن كون الرحم مقرنا قد يحمل معه أيضاً ضعف في عضلة عنق الرحم لديك مما أدى إلى الولادة المبكرة في المرة السابقة.