كلمات عن العيد الوطني الكويتي حيث أن كلمات اليوم الوطني الكويتي واحدة من ضمن مظاهر الاحتفال بهذا اليوم حيث إن في بعض الاحيان تستخدم تلك الكلمات في تهنئة الناس بين بعضهم البعض علي مواقع التواصل الاجتماعي وأيضاً في الرسائل النصية علي الهاتف المحمول ومن بعض كلمات عن اليوم الوطني الكويتي: * الكويت هو العشق وهو الأرض وهو السلام. * في يوم العيد الوطني أهنئ شعب الكويت بالحرية والاستقلال. * الكويتين دائماً يرددون بأسم الله باسم السيف. * مادامت الطيور تحلق في السماء ما دام الأمل موجود. * الوطن هو كل شئ بداخلنا فهو الحب وهو الأرض. * بالحب والسلام تبي العهود والاوطان. الكويت .. سلمتِ للـمجد. * يا وطن مادام أنت حر فارفع شموخك للأعلي وحلق وسط الفضاء. * مادام الحب بداخلنا موجود تجاة الوطن والروح تفدي لسلامة أراضية. * نسأل الله عز وجل أن يحمي الكويت من كل الاعداء. كلمات عن العيد الوطني الكويتي 2022 تدل الكلمات بداخل قلوب الكويتين علي جزء من الحب المتواجد بداخلهم تجاة الوطن ونقدم لكم في السطور التالية مجموعة من بعض عبارات التهنئة وكلمات عن اليوم الوطني الكويتي: * يا كويت يا وطن أحبك حب عزيز الوجود وحب عطر الورود. * يا وطن يا كويت لك في القلوب عشق يفوح ولك في النفوس تضحية.
مهد آبائي: وهو موطن آبائي ومكان إقامتهم. سفر الخلود: يعني كتاب المجد الباقي الدائم. صرح الحياة: يعني القصر العالي للحياة. هكذا نكون صولنا وإياكم لنهاية مقالنا هذا اليوم عن الإجابة عن سؤال من هو كاتب النشيد الوطني الكويتي ، ومن ثم تكمن الإجابة في أنه هو أحمد مشاري العدواني، ومن الجدير بالذكر أن كلمات النشيد الوطني تم اختيارها من قبل لجنه مختصة ومسؤولة عن النشيد الوطني، وقد استخدم هذا النشيد لأول مر في اليوم الرابع والعشرون من شهر فبراير لعام 1978 ميلاديا، إلى اللقاء في مقال جديد على موقع مخزن.
لم يكن ذلك غريبا على الكويت وأهلها، وقادتها وصناع القرار فيها، لم يتنكروا لمسؤولياتهم، ولم يخيبوا الأمل والرجاء فيهم، فالعطاء سمة كويتية أصيلة، والانحياز للأمة وهمومها كان ومايزال على رأس الأولويات، لتبدأ مرحلة جديدة من الازدهار والتطور، بإنجازاتها العمرانية والتنموية، في مجالات الحياة المختلفة. واستطاع الكويتيون، بكفاحهم وتفانيهم وعملهم الدؤوب، بناء الكويت من جديد، بشكل أقوى مما كانت عليه قبل الغزو، كما حققت لشعبها العديد من مظاهر الرعاية والرفاهية، وعادت تؤدي دورها الوطني، وواجبها القومي، لخدمة قضايا الأمة العربية، ودعمها معنوياً ومادياً. وكان سمو الشيخ صباح الأحمد قال في كلمة له حين كان يشغل منصب النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية إن «لكل ذكرى عبرة وعبرة اليوم تكمن في بناء مستقبل واعد للكويتيين يقيهم شر تجربة الغزو المريرة، ويحفظ آمالهم بوطن مستقر قادر ومتطور»، كما قال سموه في كلمة له بمناسبة انتهاء فترة الحداد، وذكرى العيد الوطني الـ 45 وذكرى التحرير الـ 15 «يكتسب التحرير معنى جديدا ذا قيمة وجدوى اذ يصبح التحرير عملية مستدامة وحماية مستمرة تحفظنا من التفريط في الثوابت وتكريس كل الجهود والقدرات والامكانات للنهوض بوطننا العزيز والرقي به إلى أعلى مراتب التقدم والنماء».