سلوكيات السلامة: أيّ الإجراءات التي يتمّ اتخاذها من أجل التقليل أو الحدّ من تجارب المواقف الاجتماعية أو المتعلّقة بالأداء. الهروب: أيّ ترك والهروب من الأوضاع الاجتماعية أو المخاوف. المراجع ↑ Christian Nordqvist (5-2-2018), "What's to know about social anxiety disorder? اضطراب القلق الاجتماعي (الرهاب الاجتماعي) - التشخيص والعلاج - Mayo Clinic (مايو كلينك). " ،, Retrieved 3-4-2019. Edited. ^ أ ب ت "Social anxiety disorder (social phobia)",, 29-8-2017، Retrieved 3-4-2019. Edited. ^ أ ب Arlin Cuncic (8-2-2019), "Symptoms and Diagnosis of Social Anxiety Disorder" ،, Retrieved 3-4-2019. Edited.
ما يراه الباحثون عموماً هو "أن الانسان يرث موروثا يجعل مستوى قلقه في الإطار الطبيعي، وهذا الطبع الموروث يزيد أو ينقص بحسب الظروف التي يمر بها الإنسان، فإن مر بتجارب صعبة متكررة وتعرض لنقد جارح، فإن الأفكار القلقة ستترسخ عنده ويزداد معدل القلق ليصل إلى حالة مرضية تؤثر في أداء الإنسان وحياته، فيفشل في بعض الأمور المهمة بسبب تجنبه هذا القلق الناتج عند مواجهته للمجتمع وحاجته للتفاعل معه". وتؤكد النظريات السلوكية حدوث تعلم شرطي وارتباط سلبي بين تحقيق الفرد لشخصيته ووجوده مع الآخرين، وأن هذا التعلم حدث خلال بدايات الحياة في عمر 4-6 سنوات، وهو يؤدي إلى حساسية مرضية تتمثل في القلق والخوف من المواقف الاجتماعية الشبيهة لمواقف قديمة عانى الفرد منها. وتؤكد الدراسات أهمية المهارات الاجتماعية وضعفها في حالات الرهاب الاجتماعي، ويؤدي نقص فرص التعبير عن الذات ونقص التشجيع وازدياد التنافس والعدوانية إلى المساهمة في نشوء الرهاب الاجتماعي، وكل ما يسهم في تكوين صورة سلبية عن الذات وعدم التعبير المناسب والتشجيع يمكن أن يسهم في استمرار الرهاب الاجتماعي. أشهر المواقف التي يظهر فيها هذا الاضطراب: – التقدم للإمامة في الصلاة الجهرية.