التحكم في المثانة والأمعاء تستغرق بعض علامات التعافي وقتًا طويلاً لتظهر، والتحكم والسيطرة على المثانة والأمعاء تشير إلى أن السكتة الدماغية قد تم الشفاء منها، حيث أن تلف أجزاء من الدماغ سيؤدي إلى عمل المثانة والأمعاء بشكل غير طبيعي لذلك هي من العلامات التي تأخذ كثير من الوقت حتى يتم التعافي منها تماماً. ولا يفوتك المزيد من التفاصيل من خلال: متى يشفى مريض الجلطة الدماغية ونصائح هامة له أعراض الجلطة الدماغية يوجد عدة علامات تظهر على الشخص المصاب بالجلطة الدماغية، وتشمل هذه الأعراض ما يلي: تغير مفاجئ في إحدى العينين أو كلتيهما. عدم القدرة على حركة الجسم. دوار ، فقدان في التوازن. الإصابة بألم وصداع شديد في الدماغ بشكل مفاجئ. تنميل أو ضعف مفاجئ في الوجه أو الذراعين أو الساقين في اتجاه واحد من الجسد. اهتزاز مفاجئ وصعوبة في التحدث. عدم القدرة على التركيز وفهم ما يدور حوله. الشعور بألم شديد لا يستطع تحمله. شلل بعض أجزاء السم. الهلوسة وتغير الحالة النفسية والمزاجية، وتصيب النساء بشكل خاص. ضعف في ضربات القلب. صعوبة في التنفس وفقدان الوعي. عدم القدرة على السيطرة على التبول. صعوبة في البلع. مدة العلاج الطبيعي بعد الجلطه أو السكتة الدماغية وخطة العلاج المناسبة للمصاب. أسباب الجلطة الدماغية هناك عدة مسببات حيوية تؤثر بشكل كبير على الشخص وتعرضه للإصابة المفاجئة بالجلطة الدماغية وتضم الاتي: معاناة الشخص من مشاكل في القلب مثل تصلب الشرايين.
في حال عدم وجود علامات تدل على تنفس المريض قم بإجراء الإنعاش القلبي الرئوي (Cardio Pulmonary Resuscitation-CPR). أعراض الجلطة الدماغية بعد معرفة إجابة سؤال "كيف تسعف مريض الجلطة الدماغية؟" لا بد من معرفة أعراض الجلطة الدماغية من أجل تقديم المساعدة في حال ملاحظة الأعراض. تشترك أعراض الجلطة الدماغية بأنها تحدث بشكل مفاجئ، قد يكون الشخص سليم وفجأة تظهر أعراض تدل على إصابته بالجلطة الدماغية التي تنتج عن عدم تدفق الدم إلى الدماغ أو تمزق الأوعية الدموية في الدماغ. تختلف شدة الأعراض اعتمادًا على شدة الجلطة الدماغية، لذلك قم بملاحظة ما يأتي في حال الاشتباه بإصابة المريض بالجلطة الدماغية: الوجه: هل الوجه مخدر أو يتدلى من جانب واحد؟ الذراعين: هل إحدى الذراعين مخدرة وأضعف من الأخرى؟ وهل تظل منخفضة عن الأخرى عند محاولة رفع الذراعين؟ الكلام: هل كلام المريض غير واضح ومشوش؟ إذا كانت إجابتك بنعم على ما سبق، اتصل بالطوارئ على الفور. مدة الشفاء من الجلطة الدماغية – زيادة. أعراض الجلطة الدماغية الأخرى تشمل أعراض الجلطة الدماغية الأخرى: وخز وضعف وتنميل في جانب واحد من الجسم. غثيان. فقدان السيطرة على المثانة والأمعاء. صداع. فقدان الوعي أو فقدان التوازن.
السيطرة على مستوى السكر في الدم ، إذا كان الشخص يشتكي من مرض السكري فإنه يصبح أكثر عرضة للإصابة بالجلطة الدماغية بمرتين إلى أربع مرات، وإذا لم يُعالَج ويُدرّ بطريقة صحيحة فيؤدي مرض السكري إلى ترسيب مواد دهنية، أو جلطات داخل الأوعية الدموية، ويُضيّق ذلك من الأوعية الدموية الموجودة في الدماغ والرقبة، كما يقطع إمدادت الدم إلى الدماغ. معالجة الرجفان الأذيني ، حيث الرجفان الأذيني يُعدّ من أخطر العوامل المسببة للجلطة الدماغية، وهو اضطراب في كهربائية القلب وانقبضاته، وهذا ما يشكّل بيئة خصبة لنشوء الجلطة الدماغية التي تنتقل إلى أوعية الدماغ فتسدّها مُحدِثة الجلطة الدماغية. أفضل علاج للجلطة الدماغية - استشاري. وتعيد الأدوية والإجراءات الطبية والجراحية إيقاع القلب للوضع الطبيعي، وإذا كان الشخص لا يعرف أنّ لديه رجفان أذيني، لكنّه إذ شعر بأزمات قلب أو ضيق في التنفس فلا بُدّ من مراجعة الطبيب على الفور. التوقف عن التدخين ، يتضاعف خطر الإصابة بالجلطات الدماغية إذا كان الشخص يُدخّن؛ إذ يزيد النيكوتين الموجود في السجائر من ارتفاع ضغط الدم، كما يقلّل أول أكسيد الكربون الموجود في الدخان من كمية الأكسجين التي يحملها الدم، كما أنّ استنشاق التدخين السلبي قد يزيد من فرص الإصابة بجلطة دماغ أيضًا.
السمنة. الإدمان على الكحول. ارتفاع ضغط الدم. ارتفاع الكوليسترول في الدم. الإصاتبة بالسكري. الرجفان الأذني، هي حالة من عدم انتظام ضربات القلب. الجلطة الدماغية النزفية ، يُطلق عليها أيضًا اسم النزيف الدماغي، وهي أقلّ انتشارًا من النوع الأول، وتحدث بسبب تمزق الأوعية الدموية التي توجد في تجويف الجمجمة وحدوث نزيف في الدماغ أو في محيطه، ويُعدّ ارتفاع ضغط الدم من المسببات الرئيسة لذلك؛ نتيجة تسببه في إضعاف الشرايين الدماغية وزيادة احتمال تمزّقها أو انقسامها، ومن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم: السمنة ، والتدخين، والضغوط العصبية، والإجهاد، بالإضافة إلى الإفراط في شرب الكحول، وانعدام النشاط البدني. كما قد تحدث بعض حالات النزيف الدماغي بسبب تكوّن أوعية دموية بشكل غير طبيعي في الدماغ، أو انفجار تمدُّد الأوعية الدموية الموجودة في الدماغ، وهو تورُّم شبيه بالبالون في الوعاء الدموي.
هشاشة العظام: قد يُصاب الأشخاص المصابون بالسكتة الدماغية بهشاشة العظام بسبب القيام بأي نشاط وقلة الحركة. علاج الجلطة الدماغية الخطوة الأولى والأكثر أهمية هي اكتشاف السكتة الدماغية وأعراضها في أقرب وقت ممكن والتماس العناية الطبية على الفور لتجنب أي خطورة ممكنة أو حدوث تلف للمخ ويتم علاجها بالشكل التالي: مذيبات التخثر: تستخدم هذه الأدوية عند اكتشاف الجلطة على الفور، ويتمثل دورها في إذابة جلطات الدم ومنع الدم من دخول الدماغ. مضادات التجلط: تمنع هذه المضادات الدم من التجلط، لكنها لا تحل الجلطات الموجودة بالفعل، لذا فإن الغرض منها هو منع حدوث المزيد من التخثرات أو منع زيادة نمو الجلطات الموجودة. العلاجات الأخرى المتنوعة: تضم هذه العلاجات أدوية الكوليسترول والضغط ومضادات الصفيحات وأدوية سيولة الدم والتي يستمر العلاج بها لمدة طويلة. كيفية الوقاية من الجلطة الدماغية إن إدراك مسببات الخطورة واتباع نظام أكثر صحية هي أهم الخطوات التي يجب على الجميع اعتمادها لتجنب الجلطة الدماغية والوقاية منها وتشمل أهم هذه الخطوات التالي: عدم تناول الكحوليات. البعد عن تعاطي المخدرات. حافظ على الأنظمة الصحية في تناول الأطعمة.
قد يلجأ الطبيب أحيانًا لاستئصال باطنة الشريان السباتي للتقليل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية في المستقبل، وفي هذه العملية يزيل الجراح اللويحات المُسبِّبة لانسداد الشرايين السباتية، وهي الشرايين التي تمتد على طول كلّ جانب من الرقبة لتغذية الدماغ، ويشقّ الجرّاح على طول مقدمة الرقبة، وينطوي هذا الإجراء على العديد من المخاطر، وبشكل خاص لدى الأشخاص المُصابين بأمراض القلب، أو الاضطرابات المرضيّة الأخرى. ومن الطرق الأخرى المساعدة في الوقاية من الإصابة بالجلطات الدموية مستقبلًا رأب الأوعية والدعامات، إذ يصل الجرّاح إلى الشرايين السباتية عن طريق شريان في الفخذ، ثم يتنقّل الجراح برفق وأمان إلى الشرايين السباتية في الرقبة، وينفخ بعد ذلك البالون لتوسيع الشريان الضيق، ثم يدخل الدعامة أو الشبكة لدعم الشريان وإبقائه مفتوحًا. [٣] الجلطة الدماغية النزفية يركّز العلاج الطارئ للجلطة الدماغية النزفية على التحكم بالنزيف، وتقليل الضغط على خلايا الدماغ، وتتضمن العلاجات الأساسية إعطاء أدوية مضادة لعمل أدوية تخثّر الدم في حال استخدام المُصاب لها، وأدوية لتقليل الضغط الدمداخل الدماغ، وأخرى لمنع الإصابة بالنوبات التشنجية.
[٣] قد تحتاج بعض الحالات أيضًا إلى عملية جراحة في حال كان النزيف كبيرًا، وتهدف هذه الجراحات إلى إزالة الدم والتخفيف من الضغط على أنسجة الدماغ، بالإضافة إلى إصلاح الأوعية الدموية المتضررة للمساعدة في تقليل المخاطر المستقبلية، ومن أبرز هذه العمليات الجراحية ما يأتي: [٣] جراحة القص، إذ يضع الجرّاح مشبكًا صغيرًا في قاعدة تمدد الأوعية الدموية؛ ذلك لإيقاف تدفق الدم إليها، ويمنع هذا المشبك تمدّد الأوعية الدموية من الانفجار، كما يقي من انفجار الأوعية الدموية المتمددة مجددًا. انصمام الأوردة الداخلية، يُدخِل الجراح قسطرةً في شريان في الفخذ، ويوجهها للدماغ، ثم يوجّه لفائف صغيرة قابلة للإزالة في الأوعية الدموية المتمددة لملئها، ويُسبِّب هذا تجلُّط الدم ومنع تدفق الدم عبر هذه الأوعية الدموية الضعيفة. الإزالة الجراحية للتشوُّهات الوريدية الشريانية؛ ذلك للقضاء على خطر التمزق، وتقليل خطر الاصابة بالجلطة الدماغية النزفية، لكن لا تُزال هذه التشوّهات الدموية دائمًا، خصوصًا إذا كانت إزالتها تسبب انخفاضًا كبيرًا في وظائف الدماغ، أو كانت كبيرة، أو موجودة بعمق داخل الدماغ. الجراحة الإشعاعية التجسيمية، تُعدّ هذه الجراحة علاجًا متقدمًا قليل التوغل، يُستخدَم في إصلاح التشوّهات الوعائية باستخدام أشعة متعددة من الإشعاع شديد التركيز.