08042017 مقالات قصيرة رائعة. مقالات قصيرة رائعة. قصص قصيرة ومقالات رائعة. كتابة بيان أبو دية – آخر تحديث. لا تقتصر براعة الحديث على أسلوب الكلام وجودة محتواه. 1_ أسس الحياة الطيبة للأستاذ أحمد أمين. ١٠٠٢ ٦ نوفمبر ٢٠١٨. الذي يسكن في أعماق الصحراء يشكو مر الشكوى لأنه لا يجد الماء الصالح للشرب. 27082010 August 19 2010 1119 PM. بل إن حسن الإصغاء يعد فنا من فنون الحوار وكم تحدث أناس وهم لا يريدون الذي يحاورهم بل يريدون الذي يصغي إليهم كي يبوحوا بما في صدورهم. مقالات اسلامية رائعة مقالات دينية اسلامية مقالات دينية قصيرة مقالات دينية مؤثرة مقالات اسلامية قصيرة صور مقالات دينيه اجمل ما قيل في امور ديننا جمعناه لكم. وبراعة الاستماع تكون بـ. مقالات ثقافيه رائعة , معلومات مصورة - اروع روعه. عش يقظا بسعادة وكل شيء سيكون على ما ينبغي أن يكون. كن أنت ما من هدف آخر يستحق تحقيقه. No matter what life does to us And memories ripped between us And you exhausted me thinking of you And far away and far away from distance Im confident Bunny in your heart And that time will not erase you So do whatever you want and say what you want Maybe fate has another opinion.
نعاتب "النظام" على بعض ما يحدث.. وننسى أننا نحن "المواطنين" جزء من هذه الأحداث، وشركاء فيها.. (7) نحن الشعب الوحيد الذي يصف الشحاد واللص بـ"الذئب" ونحن هنا لا نهجوه (بوصفه بهذا الحيوان المفترس) بل نمتدحه.. ( ما الذي يجعل "نابليون" رجلاً عظيماً و"هتلر" رجلاً سيئا وطاغية؟ وكلاهما لا يجيد سوى الغزو وإشعال الحروب. إنهم المؤرخون.. وأشياء أخرى. احصل على "مؤرخ" سيئ، تحصل على "تاريخ" جيّد.. (9) الكُره له أسبابه.. الحب يأتي بلا أسباب.. فالتبرير الوحيد للحب، هو: الحب نفسه.. مقالات وصور جميلة - ووردز. (10) دائماً ما نردد - على المستوى السياسي - هذه العبارة: "لا نتدخل بشؤون الآخرين".. و.. "ما يحدث في البلد الفلاني هو شأن داخلي، لا علاقة لنا به ".. سأقف بجانب هذه العبارة لو أنها كانت تتحدث عن " الأرجنتين " مثلاً. ولكنني لا أستطيع هضمها إذا كان هذا البلد الفلاني " هو: العراق أو إيران أو أو أو.
والأسوأ من الأخطاء المطبعية: أخطاء الطباعة التي لا تتغيّر.. (3) نحن أمة تعّودت على أن تكتب تاريخ ما يحدث.. ولم تتعوّد على أن تضع على الهامش نقداً - ولو قليلاً - لما يحدث. وليتنا كنّا نسجل ما يحدث.. كما حدث.. بل إننا نسجله كما يريد صانع الحدث! (4) المُدن.. ابتكرت لكل شيء سجنا! حتى " الماء" محبوس في النوافير والمواسير.. (5) كل يوم نردد "لا فرق بين عربي وأعجمي.. " وكل يوم - على النقيض - نسأل عن "فلان": ما أصله؟! (6) نشكو من الواسطة، ونحن أول من يبحث عنها نشكو من عدم نظافة المدن، ونحن الذين نحولها إلى سلة مهملات! نشكو من أخلاق الشباب المراهق، وننسى أنهم "تربيتنا".. وقبلها ننسى مراهقتنا.. كل ما حولنا لم يأت من الفضاء الخارجي.. نحن الذين قمنا بتشكيله بهذا الشكل. نعاتب "النظام" على بعض ما يحدث.. وننسى أننا نحن "المواطنين" جزء من هذه الأحداث، وشركاء فيها.. (7) نحن الشعب الوحيد الذي يصف الشحاد واللص بـ"الذئب " ونحن هنا لا نهجوه (بوصفه بهذا الحيوان المفترس) بل نمتدحه.. ( ما الذي يجعل "نابليون" رجلاً عظيماً و"هتلر" رجلاً سيئا وطاغية؟ وكلاهما لا يجيد سوى الغزو وإشعال الحروب. إنهم المؤرخون.. وأشياء أخرى.
احصل على "مؤرخ" سيئ، تحصل على "تاريخ " جيّد.. (9) الكُره له أسبابه.. الحب يأتي بلا أسباب.. فالتبرير الوحيد للحب، هو: الحب نفسه.. (10) دائماً ما نردد - على المستوى السياسي - هذه العبارة: "لا نتدخل بشؤون الآخرين ".. و.. "ما يحدث في البلد الفلاني هو شأن داخلي، لا علاقة لنا به ".. سأقف بجانب هذه العبارة لو أنها كانت تتحدث عن " الأرجنتين " مثلاً. ولكنني لا أستطيع هضمها إذا كان هذا البلد الفلاني " هو: العراق أو إيران أو أو أو.