قد يهمك أيضًا: كيف تفرق بين الحساسية الموسمية وفيروس كورونا؟ علاج حساسية الربيع عند الرضع تعتبر الحساسية الموسمية عند الرضع مشكلة مؤقتة، يتمثل علاجها في تلقي مضادات الهيستامين تحت إشراف الطبيب المختص، للسيطرة على الأعراض، مع ضرورة الابتعاد عن المثيرات. اقرأ أيضًا: أهمها شرب المياه.. 6 نصائح لحماية طفلِك من الأمراض الموسمية
إذا ترافق ظهور التحسس مع أحد الأعراض التالية، يجب حينها مراجعة الطبيب فورًا لأنها تدل على حدوث رد فعل تحسسي شديد: الصفير. تورم الشفتين واللسان. صعوبة التنفس لتصلك آخر الأخبار تابعنا على قناتنا على تلغرام: العراق أولاً لمتابعتنا على فيسبوك يرجى الضغط على الرابط التالي: "العراق أولاً "
والان نأتي للسؤال الاهم, كيف نحمي اطفالنا من الزكام ؟ اولا:ابعاد الطفل الرضيع عن اي شخص مريض يحمل الفيروس خاصة خلال الايام الاولى من المرض. ثانيا:المحاولة بقدر الامكان الابعاد عن الاماكن المزدحمة مثل وسائل المواصلات العامة والاسواق. حساسية اللاكتوز عند الرضع : أسبابها وطرق علاجها. ثالثا:غسل اليدين جيدا قبل اطعام الطفل. رابعا:ان لم يكن متاح غسل اليدين بالماء والصابون فمن الممكن استخدام المناديل المبللة المعقمة او الجيل القاتل للجراثيم. خامسا:غسل وتطهير العاب الاطفال بصورة مستمرة. سادسا:حرص الافراد المحيطين بالطفل باستخدام المناديل عند العطس او الكحة لتجنب العدوى ونقل الفيروس.
حموضة البراز: من الممكن أن يجري الطبيب فحصًا لحموضة البراز، وبالتحديد للرضع الذين لا يمكنهم شرب محلول اللاكتوز والخضوع لفحص التنفس الهيدروجيني، ويشار إلى أنّ حموضة البراز المنخفضة تشير إلى سوء امتصاص اللاكتوز، وقد يجري الطبيب اختبارًا آخر للبراز، وذلك بعزل المواد الأخرى عن اللاكتوز لتتم رؤية اللاكتوز غير المهضوم والذي لا يهضم نتيجة إصابة الرضيع بحساسية اللاكتوز. عند استمرار الأعراض أو زيادة الحالة سوءًا؛ فإنّ الأخصائي سيقوم بإجراء تنظير داخلي، وذلك للكشف عن مستويات اللاكتاز بشكل مباشر في الأمعاء، وذلك يتم بإجراء خزعة، أي أخذ عيّنة من أنسجة الأمعاء وقياس نسبة اللاكتوز فيها. مقالات مشابهة محمد العوض محمد العوض، خريج بكالوريوس صيدلة، عمل في صيدليات المجتمع كصيدلاني مسؤول عن تقديم المشورة الطبية والاستفسارات حول الأدوية، كما عمل في الصناعات الدوائية كضابط توكيد جودة، وحاليًا يعمل في قسم البحث والتطوير كمطوّر وباحث ومحلّل للأدوية، بالإضافة إلى أنه يعمل في مجال كتابة المحتوى منذ 3 سنوات، حيث كتب ما يزيد عن 1300 مقال أغلبها في المجال الطبي، بالإضافة إلى الكتابة في مجالات أخرى.