من جانبه، قال عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم: "كان طرح ألمنيوم "سيليستيال" من شركة الإمارات العالمية للألمنيوم خطوة كبيرة في مسيرة صناعتنا لتحقيق صفرية الانبعاثات الكربونية. ونتوقع أن نتمكن قريباً من زيادة إنتاج هذا المعدن المبتكر منخفض الكربون وتلبية الطلب المتزايد عليه عالمياً. وسرنا أن تعتمد شركة هاميرير ألمنيوم إنداستريز، وعملائها مثل شركة مرسيدس-بنز، على الألمنيوم المُنتج باستخدام الطاقة الشمسية في الإمارات". وكالة أنباء الإمارات - "الإمارات العالمية للألمنيوم" تبيع ألمنيوم "سيليستيال" لشركة هاميرير ألمنيوم إنداستريز. وأصبحت الإمارات العالمية للألمنيوم في العام 2021 أول شركة في العالم تنتج الألمنيوم تجارياً باستخدام الطاقة الشمسية من خلال شراكة مع هيئة كهرباء ومياه دبي، والتي تدير مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية الواقع في صحراء دبي. وتتوقع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم زيادة إنتاجها من ألمنيوم "سيليستيال" بشكل كبير من خلال مبادرة كبرى مع أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة" و"دوبال القابضة" وشركة "مياه وكهرباء الإمارات" للاستحواذ على محطات توليد الكهرباء التابعة لها والحصول على الطاقة من الشبكة المحلية، والتي ستتضمن نسبة متزايدة من الطاقة الصديقة للبيئة.
الخميس، ٢١ أبريل ٢٠٢٢ - ٦:٣٦ م أبوظبي في 21 أبريل/ وام/ وقّعت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم اليوم اتفاقية لتوريد ألمنيوم "سيليستيال" المُنتج باستخدام الطاقة الشمسية إلى شركة هاميرير ألمنيوم إنداستريز، المورد الرئيسي لقطع غيار سيارات مرسيدس-بنز. وتنص الاتفاقية على بيع منتجات ألمنيوم "سيليستيال" في دولة الإمارات، إضافةً إلى توزيعه في جميع أنحاء العالم. اتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي. وستورّد شركة الإمارات العالمية للألمنيوم ألمنيوم "سيليستيال" ضمن آلاف الأطنان التي تبيعها لشركة هاميرير ألمنيوم إنداستريز كل عام. وقال روب فان غيلز، الرئيس التنفيذي لشركة هاميرير ألمنيوم إنداستريز: "تمكننا هذه الشراكة مع الإمارات العالمية للألمنيوم من المساهمة في بناء مستقبل أفضل، وهنا يأتي دور الألمنيوم الأساسي في تحقيق أهداف الصفقة الأوروبية الخضراء للوصول إلى حياد الكربون في قطاع التصنيع. ويسرنا تصنيع العديد من أجزاء السيارات الرياضية الفاخرة التي تحظى بشعبية كبيرة في دولة الإمارات من قبل شركة هاميرير ألمنيوم إنداستريز باستخدام ألمنيوم "سيليستيال" الذي تنتجه شركة الإمارات العالمية للألمنيوم محلياً. وأتطلع إلى قيادة إحدى هذه السيارات على الكثبان الرملية في الدولة".
مكتب الممثل السامي للأمم المتحدة لأقل البلدان نمواً و البلدان النامية غير الساحلية و الدول الجزرية الصغيرة النامية (UN-OHRLLS التي تعني بالإنجليزية United Nations Office of the High Representative for the Least Developed Countries, Landlocked Developing Countries and Small Island Developing States) هو مكتب تابع لمنظمة الأمم المتحدة، أنشأ في سنة 2001، لمعالجة مشاكل البلدان الأقل نماء و الدول النامية الغير ساحلية و الدول الجزرية الصغيرة النامية. الممثل السامي له رتبة نائب الأمين العام للأمم المتحدة. وزير الخارجية ووزيرة خارجية جمهورية أفريقيا الوسطى يوقعان البيان المشترك بشأن إقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين الصديقين. التأسيس عملية إنشاء مكتب الممثل السامي جاء في أعقاب مؤتمر الأمم المتحدة الثالث المعني بأقل البلدان نموا، المنعقد في بروكسل من 14 إلى 20 مايو 2001، و أدى هذا إلى صدور «إعلان بروكسل» و «برنامج عمل للعقد 2001 - 2010 لصالح أقل البلدان نموا» ، و قد تم الموافقة على هاتين الوثيقتين في اجتماع للجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها 55/279 المؤرخ في 12 يوليو 2001. و بناء على توصيات الأمين العام للأمم المتحدة في تقريره 56/645/A المؤرخ في 23 نوفمبر 2011 ، قامت الأمم المتحدة بإنشاء مكتب الممثل السامي في قرار 56/227 المؤرخ 24 ديسمبر 2001 ، و الذي يطلب من الدول الأعضاء في منظومة الأمم المتحدة، و من كل المنظمات الأخرى بدعمهم لهذا المشروع و لمكتب الممثل السامي للأمم المتحدة.
ولا يقترب من برشلونة في قائمة أفضل الفرق تسجيلا للأهداف في بطولة هذا الموسم سوى ريال مدريد الأسباني برصيد 25 هدفا بينما يحتل مانشستر يونايتد المركز التاسع برصيد 18 هدفا وبمتوسط تهديف 5ر1 هدف في المباراة الواحدة. وأصبـــح هيرنانديز هو اللاعب الوحيد من مانشستر يونايتد في قائمة أفضل 20 هدافا في البطولة هذا الموسم برصيد أربعة أهداف فحسب بينما يقتصر رصيد روني على ثلاثة أهداف. ويعتمد مانشستر يونايتد بشكل أساسي على روني وهيرنانديز كرأسي حربة مع معاونة هجومية من خط الوسط عبر اللاعب الويلزي المخضرم رايان جيجز بينما يلجأ برشلونة لأسلوب امتلاك الكرة ومهارة لاعبي خط الوسط في الضغط على دفاع الفريق المنافس. ولكن أسلوب برشلونة ولاعبي خط وسط الفريق سيواجهون اختبارا صعبا غدا السبت في مواجهة أفضل دفاع في البطولة هذا الموسم حيث استقبلت شباك مانشستر أربعة أهداف فقط في 12 مباراة خاضها الفريق بمتوسط 0. 33 في المباراة الواحدة. ولا يتفوق على مانشستر يونايتد في هذه الناحية سوى روبن كازان الروسي الذي خرج مبكرا من البطولة، حسبما أشار الموقع الرسمي لنادي برشلونة على الإنترنت. ويحتل برشلونة المركز الثامن من هذه الناحية بين فرق البطولة حيث اهتزت شباكه بثمانية أهداف بمتوس 0.
67 هدف في المباراة الواحدة وهو ضعف نظيره في مانشستر يونايتد. لذلك سيواجه هجوم برشلونة القوي بقيادة ميسي وديفيد فيا وبدرو رودريجيز ومن خلفهم تشافي هيرنانديز وأندريس أنيستا مهمة صعبة أمام دفاع مانشستر العنيد بقيادة فابيو ريو فيرديناند والصربي نيكولا فيديتش والفرنسي باتريس إيفرا لتكون مواجهة خاصة بين أفضل هجوم وأقوى دفاع في البطولة.
وكالات الأنباء تُعدّ وكالات الأنباء (بالإنجليزية: News agencies) مؤسسات تهتمّ بجمع وكتابة الأخبار المحليّة والدوليّة ونشرها عبر الصحف، والمجلات الدورية، والمذياع، والتلفاز، والوكالات الحكومية، وغيرها، إذ تعتمد جميع وسائل الإعلام على وكالات الأنباء بغالبية الأخبار التي تنشرها، حتى وإن كانت تمتلك مصادر واسعة خاصة بها لجمع الأخبار، ومن الجدير بالذكر أنّه بحلول القرن الواحد والعشرين قامت معظم وكالات الأنباء بحوسبة أعمالها وأساليب بثها للأخبار. نشأة وكالات الأنباء يعود تاريخ وكالات الأنباء إلى القرن التاسع عشر للميلاد، عندما بدأت الصحف اليوميّة تهتمّ بوجود مكاتب إقليميّة لها، ثمّ تطوّرت هذه المكاتب لتصبح فروعاً دوليّةً في أكثر من دولةٍ من العالم، من هنا بدأت فكرة إنشاء وكالات الأنباء حول العالم، وقد تأسست وكالة هافاس للأنباء (Agence Havas) أول وكالة أنباء في فرنسا عام 1835م، وفي عام 1944م تطورت ليصبح اسمها وكالة الأنباء الفرنسية (AFP; Agence France-Presse)، والتي ما زالت موجودةً حتى يومنا هذا. وتعتبر أشهر ثلاثة وكالات في العالم هي وكالة رويترز، ووكالة أسوشيتد برس (AP; Associated Press)، ووكالة الأنباء الفرنسية، نظراً لانتشار مكاتبهم في معظم الدول وتغطيتهم لجميع الجوانب المعلومات والإخبارية، وتأسست بعدها وكالة رويترز للأنباء عام 1851، وبدأت تنتشر وكالات الأنباء في كل البلاد، كما أدى اختراع التلغراف في خمسينيات القرن التاسع عشر إلى إنشاء وكالات صحفية وطنية قوية في كلّ من الولايات المتحدة الأمريكية، والنمسا، وإنجلترا، وألمانيا.