تعريفات التدخل المبكر: فيما يلي سرد تاريخي لتعريفات التدخل المبكر في عام 1976: تم تعريفه على انه مجموعة من الانشطة والفعاليات والخبرات في أوقات معينه. في عام 1975: تزويد احتماليات مشاركة الأطفال في الأنشطة وتسهيل تطور الطفل. في عام 1979: تزويد الأطفال بالفرص التعليمية والخبرات في مرحلة ما قبل المدرسة وتعديل البيئة التعليمية للأطفال. في عام 1981: يرامج مخصصة للوصول الى أهداف محددة من خلال برامج لتطوير القدرات. التعليم في الصغر كالنقش على الحجر | أكاديمية اعمل بيزنس. في عام 1986: تقديم خدمات علاجية وتعليمية للفئات المستهدفة " منذ الولادة وحتى سن 6 سنوات " من خلال تقديم خدمات تطويرية تشمل الإرشاد الأسري وتدريب الاهل والزيارات المنزلية والخدمات العلاجية. في عام 1990: خدمات علاجية وتعليمية للأطفال الصغار وتقديم خدمات الدعم الاستشاري للأهل. في عام 1992: التعرف على الأطفال الذين يحتاجون الى خدمات تربوية خاصة ليحققوا أقصى درجات الأداء الوظيفي. في عام 1993: اتساق الجهود النظامية المدعمة لإعانة الأطفال الصغار المعوقين والأطفال المعرضون للخلل في النمو منذ فترة الولادة وحتى سن الخامسة ومساعدة أسرهم. في عام 1997: الاسراع في تقديم الخدمات الوقائية والعلاجية الشاملة ولا يقتصر توجيه تلك الخدمات على الاطفال المعنيين يشمل أيضا أسرهم.
طب إيه إللي هيعود على الطفل لما يمارس التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة ؟ أهمية التعليم فى الصغر بالنسبة لشخصية الطفل التعليم فى الصغر بياثر على بناء شخصية الفعل وتكوين نمط سلوكياته، فعن طريقه ممكن الحصول على: 1- شخص إجتماعي. التعليم المبكر واحتكاك الطفل مع أشخاص خارج الأسره هيساعد الطفل على المدى البعيد إنه يكون شخص إجتماعي ويعرف يتعاون مع أشخاص خارج عائلته، ده غير إنه هيكسر حاجز الخجل والخوف عنده ويخلي عنده ثقة بالنفس. 2-طفل متعاون. هيتعلم انه يكون متعاون ويشارك في كل حاجة، وده هيخليه طفل مش أناني ومحب للعمل الجماعي. 3- إستغلال فضول الطفل. التنشئة الدينية في الصغر كالنقش على الحجر. الأطفال في بداية سنهم بيكون عندهم حب فضول وبيكونوا عايزين يكتشفوا كل حاجة، وبالتالي هيكتشف تجارب جديدة وبيئات جديدة وأصدقاء جدد. 4- العمل الجماعي. من خلال مشاركة الطفل في أنشطة مختلفة ده هيتعود إنه يشتغل في فريق عمل كامل ويشارك ومحب للعمل الجماعي. 5-أداء أفضل في التعليم. كل ما كان الطفل بيمارس التعليم والأنشطة قبل التحاقه بالتعليم الأساسي ده بيساعد في انه يكون اداءه جيد في المراحل الاولى من التعليم والمراحل الاخرى، لانه بيكون عنده قدر الى حد ما من المعلومات ده غير انه بيكون واخد على جو الدراسة.
كيف يشجع الوالدين الطفل على القراءة؟ 1-القدوة القارئة إذا كان البيت عامراً بمكتبة،تضم الكتب والمجلات المشوقة،وكان أفرادها من القارئين سيشب الطفل على حب القراءة،فبطبعه يميل لتقليد كل ما يراه وهذا سيولد علاقة قوية بينه وبين الكتاب. 2-تخصيص وقت نقرأ فيه للطفل بحيث تكون هناك جلستين اسبوعياً، ومن ثم مناقشة الطفل بموضوع الكتاب،حتى يفهم مكنون الكتب ولغتها المتشعبة. 3-تعويد الطفل على قراءة الكتب والقصص وتلخيصها في دفتر خاص به،ثم نطلب منه قراءة ما كتب؛ لتنمية موهبة القراءة والكتابة لديه وفهم مضامين اللغة وحيثياتها. 4-بث روح الثقة لدى الطفل وإعطائه مجال ليعبر عن نفسه ويكتشف محيطه الخارجي وعدم الخوف عليه،لكي نثقل شخصيته ويكون شخصاً مستقلاً له رأيه الخاص به. 5-تعزيز شخصية الطفل أمام الآخرين؛ لكي لا ننقص من قدره ونحافظ على مكانته،وكذلك نخلق لديه شعور بأنه منتسب إلى عالم الثقافة والعلم،ونبين له أن القراءة هي سبيل النجاح والتفوق. 6-محاورة الطفل عن طموحاته المستقبلية،ونسأله ماذا يحب أن يكون عندما يكبر وننمي لديه هذا الطموح ونوفر له كافة مستلزمات تفوقه بهذا المجال،وكذلك نذكر له بعض النماذج الذي يمكنه أن يحتذي بها كالوالد مثلاً أو أي شخصية يحب الطفل أن يقتدي بها،ونبين له أن هؤلاء الأشخاص وصلوا لما هم عليه الآن عن طريق القراءة والتعلم؛وحتى يصبح مثلهم يجب أن يسير على خطاهم.
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.